سعرها 430 ألف جنيها.. التزايد على لوحة سيارة مميزة تحمل رقم «م س 3»
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
أتاحت بوابة مرور مصر الإلكترونية لجميع المواطنين الدخول في مزاد للحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات من خلال عرض مجموعة من أرقام اللوحات المعدنية الخاصة بالمركبات.
وأعلنت البوابة، عن مزايدة على لوحة معدنية مميزة للسيارات، وصل سعرها 430 ألف جنيه، تحمل رقم (م س 3) وحتى الآن يتزايد عليها شخصين، وينتهي التزايد عليها الثلاثاء المقبل 22 أكتوبر 2024.
ومن ضمن الخدمات الإلكترونية المقدمة من موقع «الأسبوع» للقراء، سنعرض في السطور القادمة خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات.
خطوات الحصول على لوحة معدنية مميزة للسيارات1. الدخول على الموقع من بوابة مرور مصر الإلكترونية من خلال الضغط هنــــــا.
2. الضغط على لوحتك.
3. إدخال البيانات المطلوبة بشكل صحيح.
4. انقر فوق «كون لوحتك الآن».
5- كتابة أرقام وحروف لوحتك التي ترغب في شرائها، ثم الضغط على «بحث».
ويتم إرسال طلبك لإدارة الموقع، ويتم إدراجها في اللوحات المتاحة للمزاد في أقرب وقت، وفي حالة الفوز باللوحة، يمكنك الدفع عن طريق بطاقتك الائتمانية، أو سداد نقدي في أحد فروع البنوك.
اقرأ أيضاًجريمة أسرية فضحتها ترعة المريوطية.. الابن المدمن فقد حياته على يد والده بسبب شقيقته ووالدته
حدث وأنت نائم| براءة اللاعب إمام عاشور.. وتأييد سجن المتهم في قضية «فتاة التجمع» 15 سنة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسبوع أخبار الحوادث حوادث الأسبوع حوادث مرور لوحة مميزة مرور مصر لوحة سيارة مميزة على لوحة معدنیة ممیزة للسیارات
إقرأ أيضاً:
وزير قطاع الأعمال يتفقد “النصر للسيارات” ويشهد تسليم دفعة جديدة من الأتوبيسات لجامعة سوهاج
أجرى المهندس محمد شيمي، وزير قطاع الأعمال العام، اليوم الثلاثاء، زيارة ميدانية إلى شركة النصر لصناعة السيارات، التابعة للشركة القابضة للصناعات المعدنية، بمنطقة وادي حوف في حلوان، وذلك في إطار متابعة جهود إعادة إحياء الشركة العريقة وتعزيز الإنتاج المحلي.
وتفقد الوزير مصنع الأتوبيسات الذي تم تشغيله مؤخرًا، واطلع على سير العمل والمعدلات الإنتاجية والتسويقية، حيث ينتج المصنع أتوبيسات بمواصفات عالمية، بنسبة مكون محلي تصل إلى 60%، وبما يراعي أعلى معايير الجودة والسلامة.
وخلال الزيارة، شهد الوزير مراسم تسليم دفعة جديدة من أتوبيسات “نصر سكاي” السياحية إلى جامعة سوهاج، مؤكدًا أن هذا التعاون يعكس حرص الدولة على تحقيق التكامل بين مؤسساتها ودعم الصناعة الوطنية.
حضر الفعالية كل من الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، والمهندس محمد السعداوي، العضو المنتدب للشركة القابضة للصناعات المعدنية، والدكتور خالد شديد، العضو المنتدب لشركة النصر للسيارات، وعدد من قيادات الوزارة والجامعة.
عقب ذلك، اصطحب الوزير وفد الجامعة وعددًا من الطلاب في جولة تفقدية موسعة داخل المصنع، للتعرف إلى مراحل الإنتاج والتقنيات الحديثة المستخدمة ضمن خطة إعادة تأهيل الشركة.
وأكد الوزير أن إعادة تشغيل مصنع الأتوبيسات يُعد خطوة محورية ضمن خطة تطوير شركة النصر، ويجسد عودة قوية للشركة كرمز من رموز الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى نجاح المصنع في تلبية احتياجات عدد من شركات النقل السياحي والمؤسسات، بما يعكس ثقة السوق في المنتج المحلي.
كما تابع الوزير التجهيزات الجارية في مصنع سيارات الركوب، الذي تم تزويده بخطوط إنتاج جديدة تشمل مراحل التجميع واللحام والدهان، تمهيدًا لانطلاق الإنتاج الفعلي خلال الفترة المقبلة.
وشدد المهندس شيمي على أن تطوير “النصر للسيارات” يأتي ضمن المشروعات الاستراتيجية لدعم صناعة السيارات في مصر، وتوطين الصناعات الثقيلة، والحد من الاعتماد على الاستيراد، تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية، وبما يحقق التنمية المستدامة ويعزز من تنافسية الصناعة الوطنية.
من جانبه، أكد الدكتور حسان النعماني أن جامعة سوهاج كانت سبّاقة في تطبيق توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بعدم استيراد الأتوبيسات من الخارج، واعتمدت في مستشفياتها الجامعية على أتوبيسات “نصر سكاي” المصنعة محليًا، والتي تتميز بجودة عالية، وتصميم عصري، وتجهيزات متطورة تواكب المعايير الدولية.
وقدّم النعماني الشكر للمهندس محمد شيمي على جهوده في إعادة تشغيل شركة النصر بعد توقف دام 15 عامًا، مؤكدًا أن هذه العودة تمثل نقلة نوعية في تاريخ الصناعة المصرية، وتسهم في تعزيز فرص التصدير وجذب الاستثمارات لقطاع السيارات.
ويُذكر أن أتوبيس “نصر سكاي” السياحي يسع 50 راكبًا، ويتميز بتصميم أنيق، ووسائل راحة وأمان متقدمة، وتكنولوجيا ترفيهية حديثة. وتم الإعلان عنه لأول مرة في نوفمبر الماضي بالتعاون مع شركة “يوتونج” الصينية، ضمن خطة الشركة للعودة التدريجية إلى سوق تصنيع المركبات.
تجدر الإشارة إلى أن شركة النصر لصناعة السيارات، التي تأسست عام 1959 كأول شركة مصرية لصناعة السيارات، تقع على مساحة تقارب 900 ألف متر مربع بحلوان، وتضم 9 مصانع، وقد لعبت دورًا تاريخيًا في دعم وتطوير الصناعة الوطنية على مدار عقود.