ليبيا – أعرب عضو لجنة تعديل سعر الصرف بمصرف ليبيا المركزي مصباح العكاري،عن أمله بأن تسلك المؤسسات الأخرى منهج إصلاحي موازي للبنك المركزي حتى تكون النتائج على الأرض أكثر فاعلية.

العكاري وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” 8.9 دينار للدولار في شهر 9 الماضي،واليوم 5.

97 دينار للدولار الفترة الزمنية هي شهر و 19 يوم،وقيمة الهبوط 2.97 دينار كل من نشرته كنت أتنبأ بسقوط السوق الموازي،فهل كنا نعلم الغيب لا وألف لا ولكن نعلم جيدا القدرات الفنية للمحافظ الجديد”.

وواصل العكاري حديثه:” ننتظر مزيد من انخفاض السوق الموازي،وإصلاح المؤسسة المصرفية،والاصلاحات في الاقتصاد الليبي”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

عيد الأضحى.. فرحة آمنة ومجتمع مترابط وجهود نوعية

ليس ككل عام، عيد الأضحى هذا العام، فنحن نستقبله في عام المجتمع الذي أمر به صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، لتكون أيامه عنواناً لترابط المجتمع والاهتمام بكل تفاصيله.
اليوم تضج البيوت بالزوار، ويتعرف الناس الى بعضهم بعضاً بعد أن شغلتهم الحياة، يتزاورون ويهنئون بعضهم بعيد الله، نعم هكذا العيد، الذي يبدأ بالصلاة في مصليات العيد التي بادرت الأجهزة الشرطية في كل إمارات الدولة بنشر عناصرها بها وحولها لضمان أدائها بهدوء وسكينة.
وبعد الصلاة ينتشر الناس كل يبحث عن اهتماماته، بينما الجامع المشترك في عيد الأضحى هو الأضاحي التي ملأت أسواق الدولة، وسط جهود كبيرة من المؤسسات الرقابية في فحصها والتأكد من سلامتها بدءاً من الحظائر بالأسواق مروراً بأماكن الذبح في المسالخ وانتهاء باستلامها من أصحابها.
التأكيدات قائمة للجميع إياكم والذبح في غير الأماكن المخصصة فالمخالفات ستكون بانتظار كل من تسول له نفسه مخالفة التعليمات، والعبرة ليست بالمخالفة كما تؤكد مختلف البلديات وإنما بصحتكم أنتم معشر المضحين.
أسواق الدولة ومنذ نهاية الشهر الماضي تشهد إقبالاً كبيراً من الناس لشراء حاجات العيد من ملبس ومأكل ومشرب وحلويات وغيرها، وسط جهود نوعية من الأجهزة الرقابية لضبط السوق والتأكد من كافة عناصر العملية الشرائية السليمة.
كخلية نحل تعمل الأجهزة الشرطية والرقابية والمعنية والجنود المجهولة للخروج بعيد أضحى ينتظره الناس من العام للعام لينعموا فيه بفرحة وسط الأمن والأمان، يتسابق فيها الكبار والصغار من أجل نيل قسط من هدأة البال وتذكر الأيام الخوالي.
العمال كانوا في صلب اهتمام المؤسسات فأقامت لهم أنشطة متنوعة ليكونوا فرحين في العيد، أما المؤسسات الخيرية والإنسانية فتقوم بعمل بارع في سبيل شمول المحتاجين وأصحاب العوز بفرحة العيد عبر حملات لإسعادهم.
كثيرة هي صور الخير والسعادة والدهشة في بلاد زايد الخير، لكن العيد يظل دوماً الفيصل، تبهرنا الإمارات فيه بما تضمه من لقطات خالدة تجعل كل من يعيش على أرضها يتمنى لو أن كل السنة أعياد فالدولة وما فيها تبحث عن هدف واحد إسعاد المجتمع في عام المجتمع.

مقالات مشابهة

  • وزير التجارة الخارجية الجزائري: ليبيا تمثل امتدادًا استراتيجيًا لصادراتنا
  • 22.763 مليار دولار الاحتياطيات الأجنبية للبنك المركزي
  • العكاري: على المواطنين والتجار الانخراط في الخدمات الإلكترونية حتى نحقق المطلوب بسرعة
  • «إشكالات»
  • استعد باقي أيام.. موعد امتحانات الثانوية العامة 2025 «علمي - أدبي»
  • 140 تريليون دينار تدخل خزينة العراق في عام.. 91% منها من النفط
  • «الأرشيف والمكتبة الوطنية».. نشر الوعي وتعزيز ثقافة الأرشفة
  • العنقري: كنا نأمل أن ينافس الهلال والآن نرجو تفادي النتائج الكبيرة مع إنزاغي.. فيديو
  • ضجة يشعلها المستشار الألماني بكشف وثيقة عن جد ترامب بلقاء في البيت الأبيض.. ماذا نعلم؟
  • عيد الأضحى.. فرحة آمنة ومجتمع مترابط وجهود نوعية