تعادل فريق الرجاء الرياضي مع ضيفه الجيش الملكي بدون أهداف، في المباراة التي جمعتهما،  الثلاثاء، على أرضية ملعب العربي الزاولي بالدار البيضاء، برسم الدورة السابعة من البطولة الوطنية الاحترافية “إنوي” للقسم الأول لكرة القدم.

وعقب هذه النتيجة، رفع الرجاء الرياضي رصيده إلى 10 نقاط في المركز السادس مؤقتا، إلى جانب اتحاد تواركة وحسنية أكادير والدفاع الحسني الجديدي، فيما ارتقى الجيش الملكي إلى المركز الثاني مؤقتا إلى جانب اتحاد طنجة برصيد 12 نقطة.

ويتواصل برنامج الدورة السابعة، غدا الأربعاء، بإجراء مباريات النادي المكناسي والوداد الرياضي (الرابعة عصرا)، الفتح الرباطي وأولمبيك آسفي (الرابعة عصرا)، نهضة بركان والشباب السالمي (السادسة مساء)، إتحاد طنجة ونهضة الزمامرة (الثامنة مساء).

يشار إلى أن الجيش الملكي سيستقبل برسم الدورة المقبلة أولمبيك آسفي، فيما يحل الرجاء الرياضي ضيفا على المغرب الفاسي.

المصدر: مملكة بريس

كلمات دلالية: الجیش الملکی

إقرأ أيضاً:

باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر

صراحة نيوز – بقلم باسل الطراونة

دائما أحبتي وأصدقائي يكررون لي مقولتي الشهيره أنني لا أجامل ولا أجمل والتي أستخدمها في كثير من الأحيان وكانت مؤخرا حديثي الصادق عن شخص أباحسن الغالي والوفي النبيل في منزلي قبل أسبوع وبحضور جمع كريم وبمناسبة جاهة أبنتي الحبيبه الغاليه والتي ترأسها مشكورا  صاحب السمو الأمير مرعد بن رعد كبير الأمناء فهو الأخ والرفيق الوفي  وأثناء شكري للحضور الذوات تحدثت شاكرا  لمعالي أبوحسن الاخ والعم والصديق والمسؤول النقي  على حضوره المقدر  وحين أنتهاء المناسبه همس بأذني شخصين كريمين بأنني أحب هذا الشخص المسؤول الذي أستطاع وبكل خلق ونبل أن يكسر حواجز كانت في أحيان موجوده واليوم وللأمانه والأنصاف أصبح وأمسى الديوان الملكي العامر  عامرا بحب أسناد الوطن والمواطن معا وهذا حديث سائد في رحاب الوطن حينما نتحدث عن مسؤول رفيع يعمل بقوة وثبات على خدمة تلك الأهداف النبيله في افساح المجال وللجميع واتاحة الفرص لفضفضة أمام مسؤول يسمع جيدا ويتابع بحرص شديد  فهذا نموذج لا  يختلف عليه أثنان     وأما حكايتي مع شخص معالي أبوحسن فهي منذ ٣٢ عاما حينما تشرفت بالعمل في رئاسة الوزراء بعام ١٩٩٤ وكنت رئيسا لوحدة حقوق الأنسان في الرئاسه الجليله في أول تشكيلها ٠٠ وفي عهد حكومة سمو الأمير الراحل زيد بن شاكر  تعرفت عن قرب بشخص أبوحسن ومعه الراحل مالك الدباس عليه رحمة الله وكما هو الأن كان في السابق بعمله وخلقه ووفائه لأصدقائه وصدقه ونشاطه الذي لا يمل    فيستحق أبوحسن  المسؤول الاستثنائي بحبه لعمله وصدق نواياه٠٠٠لقد تأخرت عن الكتابه عن شخص الغالي أبوحسن  ولكن هو واجب أن نكتب وبلا مجامله أوتجميل عن كل من يخلص لعمله ويكون نموذجا للبطانه الصالحه الصادقه النافعه  والوفيه مع الجميع ٠٠٠خدمة الاردن واجب وليس منه  وهذه الخلاصه وقد أبدع المسؤول الرفيع أبوحسن بترجمة حب الاردن عملا وفعلا وقولا  وهذه شهادتي الشخصيه أكتبها وكما يعلم الجميع أنني وبحمد الله لا أجامل ولا أجمل ٠٠حفظ الله الوطن الأغلى

مقالات مشابهة

  • تحت رعاية خالد بن محمد بن زايد.. الدورة الرابعة من «أسبوع أبوظبي المالي» تعقد فعالياتها في ديسمبر المقبل
  • 830 ترشيحاً في الدورة الرابعة لجائزة «كنز الجيل»
  • عيد العرش .. الملك محمد السادس يترأس حفل الولاء بالقصر الملكي بتطوان
  • 7 فرق في دورة «دبي الرياضي» للأكاديميات
  • ماذا ينتظر الأقصى فيما يسمى يوم خراب الهيكل؟
  • باسل الطراونة يكتب : عن شخص معالي يوسف العيسوي رئيس الديوان الملكي العامر
  • بمشاركة أكثر من 300 دار نشر.. بدء الدورة الرابعة لمعرض المدينة المنورة للكتاب
  • في عربية السلة.. منتخب قطر الرديف يلتقي الإمارات
  • السجن 6 سنوات لرئيس الرجاء السابق عزيز بدراوي في قضية فساد مالي
  • المنتخب المحلي يتعادل وديا أمام موريتانيا