الدورة الأولى من المهرجان الفرنسيسكان الدولي "دورة نجيب الريحاني"
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
نظمت الرهبنة الفرنسيسكانية بمصر، الدورة الأولى من مهرجان الفرنسيسكان الدولي، تحت شعار "دورة نجيب الريحاني"، وذلك على مسرح الحياة للآباء الفرنسيسكان، ببولاق أبو العلا.
تقدم للمهرجان حوالي مائة وأربعة عشر فريقًا مسرحيًا من الدول المختلفة مثل: مصر، الأردن، الجزائر، وسوريا، واختارت اللجنة اربعة عشر عرضًا مسرحيًا، للعرض على خشبة المسرح، من الدول المختلفة، بالإضافة إلى ستة عروض، للعرض في مساحة مفتوحة.
وتشكلت لجنة التحكيم من الفنان والمخرج أحمد مختار، الذي اختير رئيسًا للجنة، والفنانة القديرة عزة لبيب، والدكتورة هبة الله سامي، وا. د. سمير السيد شاهين، والشاعر والناقد المسرحي جرجس شكري.
وتم ختام المهرجان وتوزيع الجوائز، بحضور الأب مراد مجلع، الخادم الإقليمي للرهبنة الفرنسيسكانية بمصر، والأب فريد كمال، رئيس المهرجان، والمخرج ماير مجدي، مدير المهرجان، وعدد من الآباء الفرنسيسكان، والفرق المشاركة في المهرجان، والجمهور العام.
الجدير بالذكر أن المهرجان الدولي الأول للفرنسيسكان، جاء بعد مرور عام على تأسيس وافتتاح مسرح الحياة من قِبل الآباء الفرنسيسكان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرهبنة الفرنسيسكانية الآباء الفرنسيسكان
إقرأ أيضاً:
فهم التضليل الإعلامي والتعرف على أدوات التحقق من الأخبار.. في دورة تدريبية للأكاديمية السورية
دمشق-سانا
نظمت الأكاديمية السورية للتدريب والاستشارات التابعة لوزارة الإعلام اليوم، دورة تدريبية حول فهم التضليل الإعلامي، والتعرف على أدوات التحقق من الأخبار، وذلك في مبنى الأكاديمية بدمشق.
وشملت الدورة المستمرة لثلاثة أيام تدريب 22 من كوادر وزارة الإعلام والوسائل الإعلامية التابعة لها.
وتضمنت محاور الدورة التعريف بمنهجية عمل الصحفيين، والمعايير المهنية التي يجب الالتزام بها، ودورهم في البحث عن الحقيقة في ظل المعلومات المضللة ونقلها للجمهور، واستعراض ورشات عملية حول منهجيات التحقق وأدواتها، وتحليل قصص إخبارية والتأكد من حقيقتها، ودوافع الحملات التضليلية ودراسة حالات التلاعب بالصور، وسبل توظيف الذكاء الاصطناعي في عملية التحقق من الأخبار.
وفي تصريح لمراسل سانا، أكد المدرب زيد مستو أهمية امتلاك الصحفي لأدوات التحقق من الأخبار، والعقلية النقدية عند تحليل المعلومات، ومنهجية كتابة التقارير القائمة على التحقق في ظل التضليل الإعلامي الذي تشهده سوريا وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، وأشار إلى ضرورة وصول الصحفي إلى مرحلة كشف الأخبار التي تحمل معلومات مضللة، وإيصالها للجمهور بالشكل الصحيح.
وثمن عدد من المشاركين المحاور التي ركزت عليها الدورة لما لها من دور في تأهيل الصحفيين وتعريفهم بالأدوات اللازمة في كشف التزييف خلال ممارسة مهامهم، وأشاروا إلى أهمية تكثيف هذه الدورات وتأهيل الصحفيين السوريين بأحدث التقنيات المستخدمة في التحقق من الأخبار.
تابعوا أخبار سانا على