محافظ سوهاج: 103 معارض ثابتة ومتحركة لتوفير السلع الغذائية واللحوم البلدية
تاريخ النشر: 26th, October 2024 GMT
أعلن اللواء دكتور عبد الفتاح سراج، محافظ سوهاج، توفير 103 معارض ومنافذ ثابتة ومتحركة بمختلف مدن وقرى المحافظة، منها 73 منفذا ثابتا، و30 منفذا متحركا منتشرة لتغطية جميع أنحاء المحافظة، إضافة إلى القوافل التموينية التي تنظمها مديرية التموين ضمن المبادرة الرئاسية «بداية» والتي تجوب جميع القرى، مشيرا إلى انتشار 27 منفذا تابع للقوات المسلحة، و 9 منافذ بالتعاون مع الأحزاب، و 18 منفذ تسويقي متنقل، و 3 سيارات متنقلة لبيع الأسماك من بحيرة ناصر، بالإضافة إلى 29 منفذ للشركة المصرية بمختلف مراكز المحافظة، و12 منفذ أمان.
وقال محافظ سوهاج إن تلك المعارض توفر العديد من السلع الغذائية، واللحوم البلدي، وكل ما تحتاجه الأسرة، بنسب تخفيض عن مثيلاتها بالأسواق، مشيرا إلى أن تعدد تلك المعارض وانتشارها في مختلف الأماكن تساعد في خلق منافسة بين التجار، مما يجعل المواطن يتمتع بميزة تنافسية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: معارض سوهاج سوهاج قافلة سوهاج تموين سوهاج أماكن معارض سوهاج
إقرأ أيضاً:
3 رحلات عمرة ومصحف ناطق.. نائب محافظ سوهاج يكرم ذوي الهمم والمعلمات
كرّم الدكتور محمد عبد الهادي، نائب محافظ سوهاج، عددًا من النماذج المتميزة بمدرسة تحفيظ القرآن الكريم بقرية الصلعا التابعة لمركز سوهاج، وذلك في إطار دعم الدولة لأصحاب الهمم وتقدير الجهود التربوية في تعليم وتحفيظ القرآن الكريم.
وخلال الزيارة، أهدى نائب المحافظ مصحفًا ناطقًا للطالبة رحمة وائل، من ذوي الهمم "المكفوفين"، تشجيعًا لها على مواصلة حفظ القرآن الكريم.
كما أعلن عن منح والدتها رحلة عمرة، تقديرًا لدورها في رعاية ابنتيها "رحمة" و"دعاء" وهما من ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير بيئة داعمة لهما للاستمرار في التعليم وحفظ كتاب الله.
كما قرر عبد الهادي إهداء رحلتي عمرة لمعلمتين من فريق عمل المدرسة، عرفانًا بعطائهن وجهودهن الملموسة في تحفيظ الطالبات وتقديم نموذج تربوي متميز داخل المدرسة.
وأكد نائب المحافظ، أن هذه المبادرات تأتي في إطار توجيهات القيادة السياسية برعاية ذوي الهمم ودعم النماذج الإيجابية في المجتمع.
واشاد بالدور الفاعل الذي تقوم به الأمهات والمعلمات في دعم مسيرة حفظ القرآن الكريم وتعزيز القيم الأخلاقية لدى النشء.
ولاقت اللفتة التكريمية تفاعلًا كبيرًا من أولياء الأمور والمعلمين، الذين أعربوا عن شكرهم وتقديرهم لهذه المبادرة، التي تركت أثرًا طيبًا في نفوس الطالبات وأسرهن، ورسّخت لقيم التقدير المجتمعي والإنساني في الميدان التربوي والديني.