«ده السكر».. مريم أبو حجر تطلق أحدث أعمالها الغنائية
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أطلقت المطربة مريم أبو حجر منذ قليل أحدث أعمالها الغنائية بعنوان «ده السكر» عبر قناتها على موقع الفيديوهات «يوتيوب»، ومختلف المنصات الرقمية، ومحطات الراديو.
وتدور فكرة أغنية «ده السكر» في إطار رومانسي بسيط وهي من من كلمات مي سيد، وألحان محمود صلاح، وتوزيع موسيقى خالد عريني.
وجاءت كلمات أغنية «ده السكر» كالتالي:.
«فتحت عينيا عليه فجأة ولقيته جاي
قلبي أما لقاه بقى مطمن معرفش ازاي
في حد بيسرق قلب ويجري في عز نهار
مهو يعني سرق قلبي بمزاجه وقلبي اختار
فتحت عينيا عليه فجأة ولقيته جاي
قلبي أما لقاه بقى مطمن معرفش ازاي
في حد بيسرق قلب ويجري في عز نهار
مهو يعني سرق قلبي بمزاجه وقلبي اختار
ما السكر سكر مش محتاجه حاجة تحليه
وحبيبي مفيش قبله ده كاريزما ولا بعديه
أول ما يعدي عليا في ثانية أنا قلبي يدق
ده قراري الصح اللي اخدته وثبت عليه
ما السكر سكر مش محتاجه حاجة تحليه
وحبيبي مفيش قبله ده كاريزما ولا بعديه
أول ما يعدي عليا في ثانية أنا قلبي يدق
ده قراري الصح اللي اخدته وثبت عليه
ما طبيعي أنهار وأعلن قدامه استسلامي
ده عيونه خدتني وغيره مفيش كدة قدامي
الدايرة قفلها عليه ومفيش غيره أنا عاوزاه
ما هو بعد الأحلى مفيش ولا حلو أنا هتمناه
ما طبيعي أنهار وأعلن قدامه استسلامي
ده عيونه خدتني وغيره مفيش كدة قدامي
الدايرة قفلها عليه ومفيش غيره أنا عاوزاه
ما هو بعد الأحلى مفيش ولا حلو أنا هتمناه
ما السكر سكر مش محتاجه حاجة تحليه
وحبيبي مفيش قبله ده كاريزما ولا بعديه
أول ما يعدي عليا في ثانية أنا قلبي يدق
ده قراري الصح اللي اخدته وثبت عليه».
يذكر أن أغنية «عم الجامد» هي أولى التجارب الغنائية لـ مريم أبو حجر، وحققت نسب مشاهدة عالية على موقع الفيديوهات «يوتيوب» حيث وصلت إلى أكثر من 36 مليون مشاهدة.
أغنية «عم الجامد» من كلمات زياد وائل، وألحان حمني، ميكس وماستر عمرو الخضري.
اقرأ أيضاً«المتحدة»: تجربة القنوات الإخبارية في استخدام الذكاء الاصطناعي لا تغني عن البشر
«الكينج والأسطورة».. محمد رمضان يروج لعمل فني جديد يجمعه بـ محمد منير قريبا «صور»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مريم أبو حجر
إقرأ أيضاً:
مريم الكعبي محذرة من إثارة الفتنة بين الدول العربية: هناك من ينتظرنا أن نتفكك
أكدت الكاتبة والإعلامية الإماراتية، مريم الكعبي، أن الدول التي نجت من تسونامي الانهيارات العربية في العقد الأخير كدول الخليج ومصر تواجه اليوم موجة مختلفة، وهي محاولات لإثارة الفتنة فيما بينها، مضيفة: لا أعلم إن كانت هذه الفتنة تُدار من الخارج بحنكة، أم أنها مجرد غباء شعبي يُعيد إنتاج النعرات والانفعالات بجهل مرعب.
وقالت مريم الكعبي، في سلسلة تغريدات لها عبر إكس: خطاب التخوين والانفعال لا يصنع وعيًا، بل يفتح الأبواب للتمزيق، وما يجمع دولنا من أمن وتاريخ ومصير، أكبر من كل الخلافات الظرفية الطارئة، والطبيعية.
وتابعت: المستفيد ليس المواطن العربي ولا الوطن، وإنما المستفيد هو من ينتظرنا أن نتكامل فنتصادم، وأن نتحالف فنتفكك، ليُكمل مشروعه فوق أنقاضنا.
وواصلت: احذروا وتذكروا أن التاريخ لا يرحم المغيبين، وهنالك من كانوا يشاركون الهاشتاغات، والمقاطع التي تعزز الفتنة وتثير الغضب، دون أن يتخيلوا أن هذه الشرارة الصغيرة ستحرق بيوتهم.
واستطردت: هناك خطاب مخيف ومرعب يُبنى الآن على الانفعال والتخوين والفتنة والتشكيك وضرب العلاقات، وهناك من يريدنا أن ننسى أو نتناسى أن ما يجمعنا هو أمن ومصير وتاريخ مشترك، وتلك العوامل التي تجمع بيننا هي أقوى بكثير من أية اختلافات طارئة.
وأردفت: هناك جهات خارجية مستفيدة من تفتيت أي وحدة عربية أو تحالف سياسي ناجح، وهذا النوع من التدخلات يعمل من وراء الستار ومن خلال أدوات ناعمة مثل:
_ تغذية الخطابات الطائفية.
_ تمويل الإعلام البديل من أجل أن يخلق شرخًا.
_ تضخيم قضايا أو خلافات لتبدو وكأنها كوارث تستدعي الاستنفار الشعبي.
واستكملت: الفتنة لها جاذبية، تتسلل بكلام يشبه الغيرة على الأوطان، والحماسة للحق، لكنها تُخفي وجهها المرعب خلف قناع الوطنية، والفتنة لا تأتي بوجهها المخيف والقبيح أبداً، فهي مغرية وفاتنة وجذابة، ولكن متى ما تمكنت من ضحاياها لا تترك خلفها إلا الحسرة والندم والخراب والدمار.
«القلعة الحصينة للعالم العربي».. الكاتبة مريم الكعبي تغرد بكلمات الشيخ زايد آل نهيان عن مصر
مريم الكعبي تشيد بالعلاقات «المصرية - الإماراتية» في ظل قيادة الرئيسين السيسي ومحمد بن زايد
علاقات أخوية وثيقة.. تفاصيل لقاء الرئيس السيسي والشيخ محمد بن زايد