أعلن الفنان محمد عبده عن عودته للساحة الفنية، من خلال استعداده لطرح أغنية جديدة هي الأولى له بعد إصابته بمرض السرطان. 

 

ولم يكشف الفنان تفاصيل أكثر عن أغنيته التي يترقبها جمهوره ومحبيه، لكنه قال عبر حسابه على "إكس" "انتظروا مني أغنية عاطفية في القريب العاجل". 

وكان عبده قد طمأن جمهوره مؤخراً على صحته بعد فترة من العلاج بسبب وعكة صحية، خضع على إثرها لجلسات علاجية للتعافي من مرض السرطان، ليعبّر في عدة مناسبات عن شوقه للعودة إلى الفن ومشاركة جمهوره في الأعمال الغنائية.

وتوقفت نشاطات محمد عبده في الأشهر الماضية بسبب المرض، قبل أن يظهر في العديد من المناسبات ليطمئن جمهوره بأنه بصحة جيدة.

وترددت في الأشهر الماضية التي أعقبت إصابة محمد عبده بالسرطان، شائعات كثيرة عن اعتزاله الغناء، قبل أن يفاجئ الجميع اليوم بقرب إصدار أجدد أعماله

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

جهاد عبده: السينما سلاح وطني لبناء الوعي وتغيير الصورة النمطية عن سوريا

دمشق-سانا

أكد الفنان السوري العالمي جهاد عبده أن السينما ليست رفاهية، بل أداة وطنية محورية لبناء الوعي وصناعة التغيير، معتبراً إياها مرآة للتنوع وصوتاً حقيقياً للناس، وأساسية في إعادة تشكيل الهوية الوطنية.

جاء ذلك في تصريح صحفي أدلى به عبده عقب صدور قرار وزير الثقافة السوري الأستاذ محمد ياسين صالح بتكليفه مديراً عاماً للمؤسسة العامة للسينما، ضمن خطة تطوير المؤسسات الثقافية وإعادة بناء القطاع السينمائي على أسس جديدة تعتمد الكفاءة والاستقلالية، ليصبح أول مدير للمؤسسة في مرحلة ما بعد التحرير.

وشدد عبده على أن السينما تملك القدرة على مدّ الجسور بين الثقافات وبعث الحياة في الحكايات المقموعة، مضيفاً: “سنعمل على ألا تكون السينما أداة للسلطة أو وسيلة لتهميش الهويات”، داعياً إلى صناعة سينما تحلّق في سماء سوريا بكل تنوعها، وترسم للعالم صورة وطن ينبض بالمواهب والقصص والطاقات الإنسانية.

وعن رؤيته للمرحلة المقبلة، أوضح عبده أن الوقت قد حان لسرد الحقيقة بعيون السوريين ومن خلال عدساتهم، لبناء سينما تليق بسوريا وتلعب دوراً في التوثيق وتضميد الجراح وفتح نوافذ على العالم.

يشار إلى أن الفنان عبده من مواليد دمشق عام 1962، ونشأ وترعرع فيها، وكان شغوفًا بالفن منذ الصغر، ما دفعه إلى دراسة العزف على آلة الكمان، ثم المسرح، فبعد عودته من رومانيا فور تخرجه في كلية الهندسة المدنية، درس في المعهد العالي للفنون المسرحية قسم التمثيل، ثم شارك في عشرات الأعمال التلفزيونية السورية والعربية.

ومع انطلاق الثورة السورية، اختار الفنان عبده أن يناصرها، منتقدًا النظام البائد من داخل سوريا ما عرضه لمخاطر أمنية اضطرته إلى مغادرة البلاد متجهًا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث غاب عن وطنه قرابة أربعة عشر عامًا. وخلال تلك الفترة، عمل في توصيل الزهور والبيتزا، وكسائق سيارة أجرة، مصممًا على العودة إلى عالم الفن، حتى نجح في دخول سينما هوليوود من خلال مشاركته في أفلام عالمية إلى جانب كبار النجوم العالميين.

ومن أبرز أعماله السينمائية العالمية: فيلم “جيران” مع المخرج مانو خليل، والذي شارك في مهرجانات دولية، وفيلم “ملكة الصحراء” للمخرج الألماني فيرنر هيرتزوغ، من بطولة النجمة نيكول كيدمان، وفيلم “المولود الأول” للمخرج علي آتشاني، وفيلم “صورة مجسمة للملك” للمخرج توم تيكڤير، بمشاركة النجم الأمريكي توم هانكس.

كما شارك عبده في ثلاثة أفلام قصيرة تناولت قضايا اللجوء ووصلت إلى سباق الأوسكار، من بينها فيلم “عالقبلة” الذي حاز جائزة الأوسكار المخصصة للأفلام الطلابية.

تابعوا أخبار سانا على

مقالات مشابهة

  • أحمد سعد يطمئن الجمهور عليه بعد تعرضه لحادث بسيارته| خاص
  • فى ذكرى ميلاده.. محطات مهمة في حياة أشرف عبدالغفور الفنية وقصة زواجه
  • شاهد بالفيديو.. الفنان محمد الفحيل يفاجئ الجميع ويعلن تضامنه مع المطرب محمد بشير في الحملة التي يقودها ضده شقيقه شريف الفحيل وساخرون: (أنا والغريب على أخوي)
  • جهاد عبده: السينما سلاح وطني لبناء الوعي وتغيير الصورة النمطية عن سوريا
  • يسرا اللوزي تنضم لفريق عمل «صقر وكناريا» بطولة محمد إمام وشيكو
  • "شخصية قريبة مني".. عمر محمد رياض يكشف عن تفاصيل دوره في مسلسل "اتنين قهوة"| خاص
  • معرفتش السنادي | سيد صادق يكشف عن أمنية تغمر قلبه .. خاص
  • أحمد سعد يتعرض لحادث سير .. صور
  • محمد رمضان يواجه بلاغاً رسمياً بسبب أغنيته الجديدة
  • أحمد سعد يتعرض لحادث سير ويثير قلق جمهوره