كشف صناع فيلم السلم والثعبان لأول مرة، كواليس اختيار الاسم، والعلاقة بينهم التي تطورت فيما بعد لصداقة قوية، وذلك خلال الندوة التي أقيمت على هامش فعاليات مهرجان الجونة.

لقاء محمد حفظي وطارق العريان 

وقال المنتج محمد حفظي: «في مرة قابلت طارق العريان على طيارة وقولتله أنا بحب السينما أوي، وعايز أشتغل في السينما، ولقيته قاعد يسألني عن أفلام قديمة كانه بيختبرني، وقولتله دا سيناريو كنت كاتبه ممكن تقرأه، واللي الناس متعرفوش أن طارق العريان شاطر جدا، وببعيش الحالة بتاعت الفيلم، وبيركز على كل تفصيلة، وحسيت أني شخصية هاني سلامة شبهي أوي، رغم أنه كان مطلق وعنده بنت، ولكن هو كان عنده صراع كبير جواه، زي كل الشباب وهو أنه عايز يحب وينجح ويشتغل، والفيلم أكبر رسالته هو أنك ازاي تفهم الدنيا، وتعرف هي ماشية ازاي، عشان كدا سميناه السلم والثعبان، ودائما بقول إن طارق العريان مدين له بالفضل لأنه أول ما اداني الفرصة».

وتابع: «اداني السيناريو، وكنت بختبره عشان أعرف بيفهم السينما ولا لا، ولما وصلت مصر الاسكربت ضاع وقابلته بعدها كذا مرة، وكنت خايف يسألني قريت السيناريو، لحد ما كنت بعزل من البيت، ولقيته بالصدفة، وقريته وكلمته قولتله أنا قريت السيناريو، وعايزك تكتب معايا فيلم جديد، الصدفة برده كانت سبب معرفتي بهشام نزيه، كنت حاضر في ايفنت وقعدنا جمب بعض واتكلمنا في السينما».

صداقة هشام نزيه وطارق العريان

وقال الموسيقار هشام نزيه: «طارق العريان ظهر في حياتنا كان نجم، مش لسه واحد عامل مشروع أو حاجة، لا دا واحد كان مكسر الدنيا، وكان معروف للناس كلها، وأول مرة اتقابلنا قالي تعالي نرجع القاهرة ونتقابل نظبط حاجات شغل، وابتدينا في الإعلانات».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: فيلم السلم والثعبان صناع فيلم السلم والثعبان حلا شيحة الجونة طارق العریان

إقرأ أيضاً:

السودان والاتحاد الإفريقي.. تطورات المشهد..!!

حراك لرفع تعليق عضوية السودان قريبا ..
السودان والاتحاد الإفريقي.. تطورات المشهد..!!
اجتماع مرتقب لمجلس السلم والأمن الإفريقي لمناقشة ملف السودان..
الخارجية رحبت بالبيان الإفريقي الرافض لإعلان حكومة الميليشيا الموازية..
زيارة بعليش تأتي بتوقيتٍ مهم متزامنًا مع الموقف القوي للاتحاد الإفريقي..
تقرير_ محمد جمال قندول- الكرامة
كشف ممثل الاتحاد الإفريقي بعليش عن اجتماعٍ مرتقب لمجلس السلم والأمن الإفريقي في الرابع من أغسطس المقبل، لمناقشة ملف السودان.
وثمّة تطورات بالمشهد السياسي خلال الأيام الماضية بتشكيل ميليشيا آل دقلو لحكومة إسفيرية، وهو ما تعرض لإدانات إقليمية ودولية، إذ أكد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي أمس الأول (الثلاثاء)، رفضهم لذلك، مطالبين الدول الأعضاء بعدم الاعتراف بالحكومة الموازية أو التعامل معها.
حقٌ مكتسب
إلى ذلك، رحبت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالبيان الصادر عن مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، الذي عبًر فيه بشكلٍ لا لبس فيه عن إدانته ورفضه للإعلان غير الشرعي الصادر عن ميليشيا الدعم السريع الإرهابية وتحالف “تأسيس”، بتشكيل ما يُسمى بـ”حكومة موازية” في السودان.
وفي تعميم للخارجية، أشادت فيه بالانخراط الإيجابي مع الاتحاد الإفريقي، كما أعربت عن تطلعها لمزيد من التعاطي والارتباط مع المنظمة الإفريقية الأم.
ودعت الدول الأعضاء في مجلس السلم والأمن الإفريقي إلى رفع تعليق مشاركة السودان في أنشطة الاتحاد الإفريقي دعماً للانتقال السياسي والتحول الديمقراطي، وتحقيقاً للسلام والاستقرار.
وفي السياق، دعا رئيس الوزراء د. كامل إدريس الاتحاد الإفريقي للتعامل مع رفع تعليق عضوية السودان كحقٍ مكتسب وبحيادية ومهنية. جاء ذلك خلال لقائه السفير محمد بلعيش، الممثل الخاص لرئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي، ورئيس مكتب الاتصال التابع للاتحاد بالسودان.
الموقف القوي
ويبدو واضحًا من خلال الحراك الإفريقي في الملف السوداني، اتجاههم لإحداث اختراق ملموس، وذلك من خلال زيارات ممثلي الاتحاد الإفريقي للبلاد. وكذلك، المواقف القوية لمجلس السلم والأمن الإفريقي والذي كانت قد رفضت في منتصف مارس أي مسلك لتشكيل حكومة.
وأكدت موقفها بعد التطورات الأخيرة وهي ترفض توجه الميليشيا، بل وتحث الدول الأعضاء على عدم الاعتراف بالحكومة الموازية.
ويقول الخبير والمحلل السياسي د. طارق كمال إن الزيارة الحالية للسفير بعليش تأتي في توقيتٍ مهم متزامنًا مع الموقف القوي للاتحاد الإفريقي من إدانة تشكيل حكومي مجرمي آل دقلو.
َوعقب طارق على ما كشفه مبعوث الاتحاد الإفريقي الخاص للسودان خلال لقائه برئيس الوزراء عن اجتماعٍ مرتقب يبحث عودة السودان للاتحاد الإفريقي.
وقال إن الرجوع للمنظمة الإفريقية بات قريبًا بعد تعيين الحكومة المدنية برئاسة د. كامل واعتراف الاتحاد بها.
وأشار محدّثي إلى أن بيان الخارجية أمس، والذي أشاد بموقف مجلس السلم والأمن، يدفع بجهود التقارب مع الاتحاد الإفريقي، ويؤكد على تناغم المواقف بين الحكومة السودانية والاتحاد الإفريقي بهيئاته المختلفة.
وزاد د. طارق: المتابع لموقف المنظمة الإفريقية يلتمس بوضوح تغيرها وتعاطيها الإيجابي مع الشأن السوداني، بعد تغيير رئيس المفوضية السابق، وبدفع بعض الدول الصديقة داخل مؤسسات الاتحاد مثل “مصر” وعدد من الدول، بجانب الجهود الكبيرة لسفير السودان بإثيوبيا الزين إبراهيم.

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • بلاعات وتحقيقات .. من أم مكة وأم سجدة الى سوزى الاردنية| صناع المحتوى فى ورطة
  • بعد حادثة ملاهي الطائف.. مختصون يكشفون لـ "اليوم" سُبل الحد منها
  • علماء يكشفون حقيقة مرض بطانة الرحم المهاجرة
  • الجزائر تتولى رئاسة مجلس السلم والأمن الإفريقي
  • إيرادات السينما المصرية أمس.. روكي الغلابة يتصدر والشاطر الوصيف
  • السودان والاتحاد الإفريقي.. تطورات المشهد..!!
  • في دقائق لا تُنسى… ميسي يُعيد كتابة السيناريو ويقود إنتر ميامي لعبور أطلس
  • إيرادات السينما المصرية أمس.. دنيا سمير غانم تزيح أمير كرارة من الصدارة
  • تسمية حكام الجولة الأولى من الدوري الأردني
  • بَللو: الديناميكية التي يشهدها قطاع السينما تعكس التزام الدولة إلى بعث الصناعات الإبداعية