تقام حاليا ندوة إعادة إحياء فيلم «السلم والثعبان»، بعد عرضه مرة أخرى بمهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة، بحضور أبطال وصناع العمل.

تفاصيل عن النسخة الثانية من السلم والثعبان

طلبت الفنانة داليا شوقي أثناء الندوة، أن تجسد شخصية «ياسمين» التي جسدتها الفنانة حلا شيحة بفيلم السلم والثعبان، خلال عمل فني جديد، يعود بالزمن ما قبل أحداث العمل.

وتحمس طارق العريان مخرج العمل بالفكرة، حيث قال: «والله فكرة حلوة، الأمريكان بيعملوا كدا، والتجربة بتبقى لذيذة وحلوة»، كما أبدت حلا شيحة موافقتها تماما.

قصة الفيلم

فيلم السلم والثعبان تدور أحداثه حول شخصية حازم، شاب مستهتر، فشل في أن يكون زوجا جيدا، وفشل في أن يصبح أبا جيدا، لكن حياته تبدأ في العودة للمسار السليم، بعد أن تدخل «ياسمين» حياته، يواجهان معا العديد من المشاكل في بداية علاقتهما.

وشارك في بطولة العمل، عددا كبيرا من الفنانين، أبرزهم هاني سلامة، حلا شيحة، أحمد حلمي، طارق التلمساني، رجاء الجداوي، عمرو سلامة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: السلم والتعبان ندوة خاصة طارق العريان مهرجان الجونة السلم والثعبان حلا شیحة

إقرأ أيضاً:

تصاميم فريدة تجسد الاهتمام بعمارة المسجد النبوي

البلاد ــ المدينة المنورة
يُجسد المسجد النبوي الشريف وما يحتويه من تصاميم معمارية فريدة حرص الدولة على الاهتمام بعمارته وتطويره, حيث يتميز بتفاصيل معمارية تجسد الهوية الإسلامية بجميع أركانه وجوانبه.
وتبرز من هذه المعالم أبواب المسجد التي تمثل هوية خاصة لمسجد الحبيب المصطفى -صلى الله عليه وسلم-، التي يبلغ عددها اليوم مئة باب موزعة بشكل متناسق حول المسجد من جهاته الأربع وتوسعاته وسطحه، يعمل بها 280 موظفًا على مدار الساعات الـ 24 خلال شهر رمضان.
وفي توسعة الملك فهد بن عبدالعزيز -رحمه الله- جُعلت سبعة مداخل واسعة، ثلاثة منها في الجهة الشمالية واثنان في كل من الشرقية والغربية، وفي كل مدخل سبعة أبواب، اثنان منها متباعدان، وبينهما خمسة أبواب، يبلغ عرض الباب الواحد (3) أمتار، وارتفاعه (6) أمتار، وسماكته أكثر من (13) سنتمترًا، ويبلغ وزن الباب والواحد طنًّا ورُبعًا، ويمكن فتح وإغلاق الباب بيد واحدة لما تمثله المكرة الخاصة بالباب من مرونة في عملية الفتح والإغلاق، حيث صُنعت هذه الأبواب بأكثر من (1600) متر مكعب من خشب (الساج)، استهلك الباب الواحد منها أكثر من (1500) قطعة مذهبة منقوشة، جُمعت في قالب دائري تحتوي على اسم (محمد رسول الله).
ومزجت هذه الأبواب بين النحاس المذهّب في فرنسا وأفضل أنواع الأخشاب (الساج)، التي جُمعت في الولايات المتحدة الأمريكية، ثم نُقلت إلى مدينة برشلونة في إسبانيا، ووُضِعَت في أفران خاصة لتجفيفها في مدة لا تتجاوز خمسة أشهر، ثم قصها بمناشير مزودة بخاصية الليزر، وبعدها تُصب القطع النحاسية، ثم صقلها وتلميعها قبل أن تأخذ الشكل النهائي بطلائها بالذهب، وتثبيتها على الأبواب، وثُبتت الأبواب باستخدام طريقة التعشيق القديمة بدون استخدام المسامير.
وتقف اليوم هذه الأبواب بما تحتويه من تفاصيل معمارية شاهدةً على حجم الرعاية والعناية المستمرة من المملكة بالمسجد النبوي الشريف، والعمل على عمارته باستمرار لتقديم الأعمال الجليلة لخدمة قاصديه لتأدية عبادتهم بكل يُسر واطمئنان.

مقالات مشابهة

  • داليا الحزاوي تكشف مطالب أولياء الأمور قبل انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة
  • باريك غولد تطلب تدخل محكمة دولية في نزاعها مع حكومة مالي
  • خست جامد .. هنا شيحة تخطف الأنظار في هولندا
  • راندا البحيري تنشر صورة نادرة مع ياسمين رئيس في المراهقة
  • تصاميم فريدة تجسد الاهتمام بعمارة المسجد النبوي
  • ملكة المفاجآت.. حلا شيحة بين الفن والحجاب ومحتوى ديني جديد على يوتيوب
  • صديقة الطفولة.. رانيا ياسين تهنئ رانيا فريد شوقي بعيد ميلادها
  • مشاركة خليجية.. مي الغيطي تشارك بمسلسل جد جديد مع سوسن بدر
  • كنت متلخبطة.. حلا شيحة تكشف عن التزامها دينيا مرة أخرى
  • بسنت شوقي تهنئ أمينة خليل بمناسبة زفافها