نوة المكنسة تضرب الإسكندرية في نوفمبر وتحذيرات من سقوط أمطار غزيرة
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت هيئة ميناء الإسكندرية مع بداية فصل الخريف والشتاء عام 2024- 2025 عن مواعيد النوات الني سوف تضرب محافظة الاسكندرية، وذلك ليتخذ المواطنون خلال هذه الفترة احتياطاتهم عند التعرض للرياح والامطار الغزيزة، دون تعطيل لمصالحم وأعمالهم.
وخلال شهر نوفمبر 2024 المقبل تتعرض الإسكندرية لأولى نواتها الأكثر شدة وهي نوة المكنسة والتي كانت السبب في غرق الإسكندرية قديمًا عام 2015، حيث تسببت في ارتفاع منسوب المياه بسبب الأمطار الرعدية الشديدة لمدة 3 أيام متواصلة.
وكشف جدول النوات هذا العام تعرض الإسكندرية لنوة المكنسة في 16 من نوفمبر ويصاحبها رياح شمالية غربية وأمطار غزيرة، وتستمر لمدة 4 أيام.
وتأتي بعدها نوة باقي المكنسة والتي تستمر أيضا لمدة 4 أيام، يصاحبها رياح جنوبية غربية قوية مع أمطار غزيرة، وعلى الرغم من إعلان مواعيد النوات وتواريخها، إلا ان ما يشهده العالم من التغيرات المناخية، يمكن أن يتسبب في تقديم أو تاخير موعد هذه النوات.
نوات فصل الشتاء 2024 بالإسكندريةونختتم عام 2024 بأولى نوات شهر ديسمبر بنوة قاسم، والتي تستمر لمدة 5 أيام يصاحبها رياح جنوبية غربية وعواصف شديدة يتأثر بها الصيادون.
ونوة الفيضة الصغير في 19 ديسمبر، تستمر لمدة 5 أيام شمالية غربية تصحبها سقوط أمطار، وتسمي الفيضة لغزارة أمطارها.
وأخيرا نوة الميلاد والتي نختتم بها العام القديم ونستقبل بها عاما جديدا، وتأتي في يوم 28 ديسمبر، وتستمر يومين ويصاحبها نشاط رياح غربية شديدة الأمطار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إرتفاع منسوب المياه الأمطار الرعدية التغيرات المناخية الخريف والشتاء هيئة ميناء الإسكندرية سقوط أمطار غزيرة شتاء 2024 عواصف شديدة غرق الإسكندرية فصل الخريف محافظة الاسكندرية نشاط رياح نوة المكنسة نوات نوة قاسم
إقرأ أيضاً:
5 دول غربية تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين
لندن (وكالات)
أخبار ذات صلةأعلنت الحكومة البريطانية أمس، فرض عقوبات على وزيري الأمن القومي والمالية في الحكومة الإسرائيلية.
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» عن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي تأكيده أن العقوبات ضد الوزيرين تشمل حظر السفر إلى المملكة المتحدة وتجميد أي أصول أو ممتلكات خاصة بهما.
وذكر لامي أن «الوزيرين حرضا على العنف المتطرف والانتهاكات الخطرة ضد الحقوق الإنسانية للفلسطينيين»، معتبراً أن «هذه الأفعال غير مقبولة ولذلك اتخذنا هذه الإجراءات الآن لمحاسبة المسؤولين عنها».
وشدد على أن «بلاده تسعى جاهدة لتحقيق إيقاف فوري لإطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع الأسرى وزيادة حجم المساعدات الإنسانية إضافة إلى إيجاد طريق لتنفيذ حل الدولتين من أجل السلام».
وعلى صعيد متصل، ذكرت وزارة الخارجية البريطانية في بيان أن العقوبات التي اتخذتها لندن ضد الوزيرين تأتي إلى جانب قرارات مماثلة أقرتها أستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج.
وأشارت الوزارة إلى أن «المملكة المتحدة تؤكد بكل وضوح ضرورة إيقاف العنف المتزايد والترهيب الذي يمارسه المستوطنون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة».