حقيقة توقيت صورة حسين فهمي ووفد مهرجان شنغهاي السينمائي
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع صورة جمعت الفنان حسين فهمي رئيس مهرجان القاهرة السينمائي ووفد مهرجان شنغهاي، وأعتقد البعض أن الزيارة تمت اليوم الخميس عقب وفاة شقيقه الفنان مصطفى فهمي فجر أمس الأربعاء.
وأكد المركز الإعلامي للمهرجان أن زيارة وفد مهرجان شنغهاي تمت قبل الوفاة بيومين.
وقام وفد من مهرجان شنغهاي السينمائى بزيارة مقر مهرجان القاهرة السينمائى الدولى والتقى برئيس المهرجان الفنان حسين فهمي ، ومدير المهرجان الناقد عصام زكريا .
ضم الوفد شيلا تونج نائبة المدير العام للمهرجان الصينى والمسئولين عن العلاقات العامة والبرمجة والعروض والسوق والعمليات والصناعة بالمهرجان .
أطلع الضيوف على أجواء العمل بمهرجان القاهرة الذى يستعد لإطلاق دورته ال45 ، وأعربوا عن إعجابهم بما شاهدوه من حماس وتفاعلوا معه ، كما تم بحث فرص التعاون بين المهرجانين ، ومنها الاتفاق على تنظيم أسبوع لمصر فى النسخة القادمة من مهرجان شنغهاى ، و تبادل الخبرات والأسماء البارزة فى صناعة السينما بين كلا المهرجانين ، سواء فى تنظيم العروض والفعاليات الخاصة أو بلجان التحكيم .
عقب ذلك، وفى المساء أقيم حفل عشاء لضيوف مهرجان شنغهاى دعا اليه رئيس المهرجان حسين فهمى بحضور هشام عبد الخالق رئيس غرفة الصناعة السينما، وتطرق الحديث فيه أيضا لدعم العلاقة الفنية بين مصر والصين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صورة حسين فهمى ووفد مهرجان شنغهاي
إقرأ أيضاً:
صورة متداولة لفتاة تحتضن شاشة حاسوب تُظهر صدام حسين تثير تفاعلًا واسعًا
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية صورة لفتاة مستلقية على سريرها، وقد وضعت بجوارها حاسوبًا محمولًا يُظهر صورة للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين في وضعية تُشبه النوم، كما لو أنه يشاركها اللحظة.
الصورة، التي تحمل طابعًا رمزيًا عاطفيًا وساخرًا في آنٍ معًا، أثارت جدلًا واسعًا وتفاعلًا كبيرًا، بين من رأى فيها تعبيرًا عن الحنين إلى الرموز التاريخية، ومن اعتبرها جزءًا من موجة “الميمات” الساخرة التي تنتشر في الفضاء الرقمي العربي.
ورغم عدم معرفة المصدر الأصلي للصورة أو خلفيتها الدقيقة، فإن رمزية المشهد أثارت اهتمامًا ثقافيًا وشعبيًا، لا سيما أن الرئيس الراحل صدام حسين لا يزال يُثير مشاعر متباينة في الرأي العام العربي، تتراوح بين الجدل السياسي والنوستالجيا الشعبية.
وقد أعادت الصورة طرح تساؤلات حول كيفية استحضار الشخصيات التاريخية في الفضاء الرقمي بأساليب جديدة، تمزج بين الجدية والعبث، والحنين والكوميديا، ضمن سياق ثقافة الإنترنت الحديثة.