محمد كارتر زوج شيماء سيف يكشف سبب عدم الإنجاب.. ماذا قال؟ «صورة»
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أثار المنتج محمد كارتر، زوج الفنانة شيماء سيف حالة من الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي بتصريحه عن الإنجاب، خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرا إلى أن السبب في هذه المشكلة هو كثرة أسئلة المحيطين بهم.
وكان محمد كارتر، كشف عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن أسباب عدم إنجابهم، قائلا: «منذ فترة طويلة وأنا أسمع الناس عندما تلتقي بزوجتي شيماء تخبرها بأن السبب في تأخر إنجابها هو وزنها الزائد، وإذا خسرت وزنها سوف ترزق بطفل، وعندما أجرت شيماء عملية تكميم المعدة وخسرت وزنها بشكل كبير أصبح البعض يخبرها بأنها سوف تنجب قريباً، وكانت تقول دائما "إن شاء الله خير».
وأضاف محمد كارتر: «الغريب في الأمر أن بعض الناس يقولون لي نفس هذا الحديث، ويخبرونني أن السبب في تأخر الإنجاب هو وزن زوجتي الزائد، ولم يفكر أحد بأنه من الممكن أن أكون أنا السبب في عدم الإنجاب، وأن زوجتي لا تعاني من أي أزمة تمنعها من الإنجاب».
وتابع كارتر: «لو شيماء كانت تزوجت أي شخص غيري لكانت أصبحت أماً منذ فترة طويلة، لكن القدر جعلها تتزوجني، ونكتشف بعد فترة بأنني أعاني من مشكلة تمنعني من الإنجاب، وهي علشان عارفة ربنا كويس قالتلي إن كل شيء بميعاد واحنا لسه ميعادنا مجاش وهييجي إن شاء الله.. دعواتكم».
محمد كارتر عن طلاقه من شيماء سيفوفي وقت سابق، علق المنتج محمد كارتر على الخبر الذي انتشر خلال الساعات الماضية، والخاص بانفصاله عن الفنانة شيماء سيف وطلاقها منه.
وكانت شيماء سيف نشرت عبر خاصية القصص القصيرة عبر حسابها على حسابها على إنستجرام، صفحة من أحد الكتب مكتوب فيها: «إن لم تستطع أن تكون لها زوجا فكن رجلا، وإن ثقلت عليك الرجولة فكن إنسانا، فإن لم يكن منك لا هذا ولا ذاك فسرحها بإحسان، حتى تنعم بحياتها بعيدا عن قلبك الذي هد روحها وسلبها أمانها»، وهي التغريدة التي فسرها البعض بأن شيماء سيف تعلن انفصالها عن زوجها.
اقرأ أيضاًاستعرضت رشاقتها على أغنية «دب دب».. شيماء سيف تتصدر التريند بعد خسارة وزنها |صور
مي كساب تفجر مفاجأة عن طريقتها في إقناع شيماء سيف بعملية تكميم المعدة
شاهد شيماء سيف بعد ما خست.. ماذا فعلت لخسارة وزنها 50 كيلو؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيماء سيف الإنجاب برنامج شيماء سيف طلاق شيماء سيف انفصال شيماء سيف محمد كارتر شيماء سيف وزوجها المنتج محمد كارتر شيماء سيف وزوجها محمد كارتر محمد کارتر شیماء سیف السبب فی
إقرأ أيضاً:
الوزير التوفيق يعفي رئيس المجلس العلمي لفجيج والأخير يكشف أن السبب هو عدم حضوره بانتظام إلى المجلس
أصدر أحمد التوفيق وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية، قراراً يقضي إعفاء محمد بنعلي رئيس المجلس العلمي المحلي لفجيج، من مهامه ابتداء من 31 يوليوز 2025.
قرار الاعفاء الذي وقعه الوزير التوفيق، تم إبلاغه للمعني بالأمر اليوم الجمعة، من طرف رئيس المجلس العلمي الجهوي بالشرق، الدكتور مصطفى بنحمزة، كاشفا محمد بنعلي، رئيس المجلس العلمي المحلي لفجيج المقال، حيثيات وتفاصيل القرار في تدوينة له على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، « في هذا الصباح المبارك استقبلني شيْخُنا ومفيدُنا وعالمُنا الدكتور مصطفى بنحمزة في المجلس العلمي الجهوي، وسلّمني قرار إعفائي من رئاسة المجلس العلمي المحلّي لفجيج ».
وفقا للرئيس المقال، فإن أسباب ودواعي إقدام وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية على اتخاذ قراره، راجع بالأساس إلى تقرير أعدته لجنة حلت بمجلس فجيج، قبل شهرين، وخلصت إلى أن السبب الرئيسي الذي بموجبه تم الإعفاء هو غياب بنعلي المتكرر عن المجلس، وفي هذا السياق أورد رئيس المجلس العلمي المحلي لفجيج، في تدوينه: »السبب الذي ركزت عليه اللجنة التي زارت المجلس قبل نحو شهريْن، هو عدم انتظام حضوري في المجلس » .وهي الحقيقةٌ الذي أقر بها بنعلي قائلا : » إنني لا نكرُها ».
بنعلي علق على قرار إعفاءه كونه ما هو « إلا انتقالٌ من حركةٍ مقيدةٍ بضوابط المجلس العلمي الأعلى ووزارة الأوقاف إلى حركةٍ لا قيودَ فيها ».
وفقا لمصادر أخرى، فقد فسرت قرار وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية باعفاء رئيس المجلس العلمي المحلي لفجيج، بكونه شخصية دينية مثيرة للجدل بالنسبة لمسؤولي الأوقاف والمجلس العلمي الأعلى، وسبب ذلك تدويناته ومواقفه قوية حول مواضيع مجتمعية متنوعة، يكتبها على حائطه الفيسبوكي.
من آخر هذه المواقف المثيرة، هو ما عبر عنه بنعلي في تدوينة أخيرة في موضوع الإبادة في غزة، حيث نشر تدوينة بعنوان: « كلنا متواطئون في إبادة غزة »، محملاً العلماء مسؤولية الصمت على ما يجري في غزة أكثر من الحكام والشعوب.
وجاء في تدوينته المنتقدة: « فالعلماء ليسوا مجرد معلمين للوضوءِ والصلاة، وإنما هم مشاعلُ هداية حين تتنكّبُ الأمة عن طريق الله، أمانتُهم الأولى هي التبليغ والبيانُ، وخاصة بيان ما يجعل من المسلمين أمة واحدة، لكن علماء هذا الزمان اختاروا الخوض في النوافل بينما الواجب العيْني الأول الآن هو نصرة المظلومين في غزة وردّ الظلم عنهم.. وأي ظلم أفدحُ وأفظعُ وألْعنُ من تجويع شعب بأكمله وهم وينظرون ويسمعون؟ ».