19 إصابة إثر سقوط قذيفة صاروخية على مبنى بشكل مباشر في الطيرة
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
أفاد موقع عرب 48، بإصابة عدد من الأشخاص بينهم ثلاثة بجراح متوسطة وثمانية بحالة طفيفة، فجر اليوم السبت، نتيجة شظايا صاروخية، جراء إصابة مباشرة لبناية سكنية بصاروخ وسقوط شظايا صاروخية في المدخل الغربي لمدينة الطيرة بمنطقة المثلث الجنوبي.
وأعلن جهاز الإسعاف الإسرائيلي (نجمة داود الحمراء)، في بيان، إجلاء 19 مصابا إثر سقوط صاروخ، وإصابته مبنى بشكل مباشر في بلدة الطيرة بمنطقة شارون (وسط).
وأحيل المصابون، على وجه السرعة، إلى مستشفيي "مئير" و"بيلنسون" لاستكمال العلاج.
واستدعيت طواقم طبية وأخرى من سلطة الإطفاء والإنقاذ إلى مكان الإصابة المباشرة، وعملت على تخليص عالقين من البناية التي لحق بها دمارا في طابقها العلوي.
يأتي ذلك بعد أن دوت صافرات الإنذار في عشرات البلدات بمنطقة تل أبيب والمثلث الجنوبي، إثر إطلاق صواريخ من لبنان.
المصدر : عرب 48المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
الأكثر مشاركة في مهرجان جرش فرقة ” نادي الجيل ” تقدم فلكلور وتراث الشركس على المسرح الجنوبي
صراحة نيوز-
* احتفالية بمرور 75 عاما على تأسيس نادي الجيل
* لوحات أدائية تمزج بين الماضي والحاضر
اللجنة الإعلامية لمهرجان جرش
ضمن احتفالها بعيدها الماسي 75 عاما على تأسيس نادي الجيل الجديد قدمت الفرقة لوحاتها ورقصاتها المحملة بتراث الشركس. وفي مستهل الحفل رحب عريف الحفل بالأميرة ريم علي والأميرين عبدالله بن علي وجليلة بنت علي.
قال عريف الحفل :
نلتقي اليوم في جرش… حيثُ لا يكون اللقاءُ مجرّدَ عرض، بل صدى لذاكرةٍ حَمَلَتها القلوبُ من القفقاس، ونسجتها الأرواح حبًّا على أرض الأردن، فامتزجت الجذورُ بالمكان، واستقرت في قلوب الناس، لتكون فرقةُ الجيل الجديد ترجمةً حيةً لإرثٍ خالد يعيش في الوجدان، ولحناً يَستمر في سردِ المسيرة..
وزاد :نحتفلُ بمرور خمسةٍ وسبعين عامًا على تأسيس نادي الجيل الجديد، اليوبيلُ الماسيُّ لمسيرةٍ لم تُعرف إلا بالثبات، ولم تُثمر إلا عطاءً يليقُ بعراقة الجذور”.
وكالعادة.. وكما حدث منذ 28 مشاركة سابقة احتشدت الجماهير من العاصمة عمان وشتى مدن الأردن لموازرة والاستمتاع بالفلكلور الشركسي الذي قدمته هذا العام فرقة نادي الجيل للفلكلور والتراث الشركسي العريق. وقد استعدت الفرقة جيدا لهذا الحدث الكبير وبخاصة وهي تحتفل بمرور 75عاما على تأسيسها.
هناك العديد من الرقصات والأداء الدرامي مستلهما من البحر والجبال والفرسان وتراث الاجداد.
أما عن اللوحات الفلكلورية فقد تنوعت بين رقصتين لأبناء البحر الأسود.
الأولى لوحة الفلكلور الأبخازي المعبرة عن رؤيتهم للبحر. وشجاعة فرسانهم المحبين للخيل.
والثانية ثاباريش التي تمثل الأخوة بين إقليم الشابسيغ والناتخواي والابيخ.
الى رقصة الزفاكو التي تشكل أحد الفنون الأدائية حسب المؤرخين. ششن، نعرفها هنا باسم ششن. وبالقفقاس باسم لباريسا، تحفيزا لهم نحو البطولة والشجاعة. إضافة الى العديد من اللوحات المعبرة.
وقد تفاعل الجمهور مع النغمات والموسيقى والأجداد الراقي للراقصين الراقصات.
وقد امتد العرض لساعتين من الزمن.