البيت الأبيض: المبعوث الأمريكي بحث مع نتنياهو توصيل المساعدات لـ غزة
تاريخ النشر: 31st, July 2025 GMT
أعلن البيت الأبيض أن المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، بحث مع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، توصيل المساعدات إلى قطاع غزة.
وأضاف البيت الأبيض، في تصريحات نقلتها قناة «القاهرة الإخبارية»، أن ويتكوف سيبلغ الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالأوضاع على الأرض في غزة، وبناء على ذلك سيتم الإعلان عن توسيع خطة المساعدات الجديدة.
وأكد البيت الأبيض أن ترامب يبذل كل جهد ممكن لإدخال المساعدات إلى غزة، مشيرًا إلى أن الرئيس سيعتمد خطة مساعدات جديدة بعد زيارة ويتكوف لغزة غدًا.
وأوضح البيت الأبيض أن غدًا يبدأ تطبيق التعريفات الجمركية الجديدة، مؤكدًا أن ويتكوف عقد اجتماعًا مثمرًا مع نتنياهو، وأنه سيتم تقديم المزيد من التفاصيل بمجرد الموافقة على الخطة النهائية.
وأشار البيت الأبيض إلى أن الإدارة الأمريكية تحبذ إدراج جماعة الإخوان على قائمة المنظمات الإرهابية، ولكن ليس هناك تفاصيل بهذا الشأن بعد.
اقرأ أيضاًبـ10 حقائق.. «الخارجية» ترد على الادعاءات حول معبر رفح ونفاذ المساعدات لغزة
عاجل.. إدخال 93 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مدينتي غزة وخان يونس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي البيت الأبيض الإدارة الأمريكية مساعدات إنسانية جماعة الإخوان نتنياهو الرئيس ترامب قائمة الإرهاب الوضع في غزة ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط تعريفات جمركية خطة مساعدات جديدة زيارة غزة البیت الأبیض
إقرأ أيضاً:
ويتكوف يصل إلى أحد مراكز توزيع المساعدات الأمريكية بقطاع غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف وصل إلى أحد مراكز توزيع المساعدات الأمريكية بقطاع غزة.
جولة ويتكوف في غزة: تفقد وملاحظات تمهيدًا لخطة إنقاذ
زيارة ويتكوف لغزة، وهي الأولى لمسؤول أمريكي رفيع بهذا المستوى منذ بداية الحرب في أكتوبر قبل الماضي، ستكون برفقة السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي.
البيت الأبيض ينتظر إحاطة عاجلة من ويتكوف
من المقرر أن يعود ويتكوف إلى واشنطن لتقديم تقرير مفصل للرئيس دونالد ترامب حول تقييمه للوضع الإنساني في غزة، وما رآه بنفسه على الأرض.
وأعلن البيت الأبيض أن الإحاطة ستستخدم كأساس لإطلاق خطة طارئة أمريكية تهدف إلى تسريع إيصال الغذاء والدواء، بالتنسيق مع الأمم المتحدة وعدد من الدول العربية.
في المقابل، لا تزال الإدارة الأمريكية ترفض، حتى الآن، استخدام مصطلح "الإبادة الجماعية" أو "الجرائم ضد الإنسانية"، مفضلة توصيف الأزمة بأنها "إنسانية بالدرجة الأولى لكنها قابلة للحل عبر اتفاقات سياسية".