أنس بوخش يكشف حقيقة ارتباطه بـ دينا الشربيني
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
خاص
كشف الإعلامي الإماراتي أنس بوخش، حقيقة أنباء ارتباطه بالفنانة المصرية دينا الشربيني، والتي انتشرت بشكل كبير خلال الفترة الماضية.
وأوضح بوخش خلال لقائه في برنامج “معكم” مع الإعلامية المصرية منى الشاذلي، أن كل ما تردد حول ارتباطه بدينا الشربيني ليس صحيحاً وأنهما مجرد أصدقاء
وقال الإعلامي الإماراتي : “هو شيء جميل ومضحك، نحن الشعوب العربية شعوب تحب الحب وعاطفيين، إذا شافوا كيميا بيني وبين أي شخص في أي حوار قالوا أننا نحب بعضنا البعض”.
وبسؤاله عن رد فعله عن ارتباطه بالفنانة المصرية، أجاب :”أنا كنت أضحك على الموضوع وأقول من أين كل هذه الأخبار، من قريب كان هناك حلقة مع فنانة تركية متزوجة وتحب زوجها، كتبوا عني شوفوا نظرات أنس لها أنا أركز ماذا أفعل لا أنظر لها!”.
والجدير بالذكر أن شائعات ارتباط أنس بوخش ودينا الشربيني انتشرت بعد ظهورها معه في إحدى حلقات برنامجه.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أنس بوخش ارتباط دينا الشربيني
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي” في غزة: ارتفاع ضحايا “مراكز المساعدات الإسرائيلية ” إلى 36 شهيداً
الثورة نت/..
أكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.
وجدد ادانته “للجرائم المتواصلة بحق المدنيين”، محملا “الاحتلال “الإسرائيلي” المسؤولية الكاملة عن هذه المجازر”، مطالبا “المجتمع الدولي بوقف صمته المُخزي، والعمل فوراً على إيقاف عمل ا تعرف بمؤسسة غزة الإنسانية داخل قطاع غزة، نظراً لسلوكها الإجرامي”.
وقال، في بيان تلقته: أصبحت ما تعرف بمؤسسة غزة الانسانية أداة حقيقية للقتل والإبادة، كما نطالب بفتح جميع المعابر فوراً لإدخال المساعدات من خلال المؤسسات الأممية المعروفة والمُعتمدة، إضافة إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية في جرائم قتل المدنيين عند نقاط الموت.
وأضاف: كمائن الموت تتواصل ضد آلاف المُجوَّعين: 36 شهيداً و208 إصابات اليوم يرفع إجمالية ضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة.
وقال: هذه الأرقام المفزعة تكشف الوجه الحقيقي لما تُسمى بـ”مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)”، التي باتت أداة قذرة في يد جيش الاحتلال، تُستخدم لإيقاع المدنيين في كمائن الموت، تحت ستار العمل الإنساني. إن استمرار هذه المؤسسة في عملها الإجرامي القاتل، رغم توثيق استهداف طواقمها للمدنيين العُزّل، يؤكد أنها جزء من منظومة الإبادة والقتل المنظم، وليست جهة إغاثية بأي معيار.
وأكد البيان أن هذه المؤسسة، بقيادتها “الإسرائيلية” والأمريكية، و تنسيقها الكامل مع جيش الاحتلال، تفتقر إلى كل معايير الحياد والاستقلالية والإنسانية، وهي غطاء واضح لجرائم إبادة جماعية تُرتكب بحق السكان المُجوّعين يومياً.