مناورة لخريجي دفعة من ملتحقي الدورات العسكرية في ريف محافظة حجة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
الثورة نت/..
نفذت التعبئة العامة في ريف حجة، اليوم، مسيراً ومناورة لدفعة جديدة من خريجي الدورات العسكرية المفتوحة في قرية المسناء بعزلة خولان، ضمن الحملة الوطنية لنصرة الأقصى والتعبئة والاستنفار؛ إسنادا للشعبين الفلسطيني واللبناني.
وجسد المشاركون في المناورة الدقة في إصابة الأهداف الافتراضية والانضباط والجهوزية الكاملة لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”، تحت قيادة قائد الثورة، السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.
وأكدوا الاستعداد لتقديم الغالي والنفيس؛ انتصارا للمظلومين والمستضعفين في غزة ولبنان.. معتبرين ذلك واجبا دينيا وإنسانيا وأخلاقيا، واستجابة لتوجيهات الله بنصرة المستضعفين والمظلومين في غزة ولبنان.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مناورة سياسية لإرضاء اليمين.. وزراء إسرائيليون يطلبون زيارة غزة
أفادت مراسلة "القاهرة الإخبارية" من القدس المحتلة، دانا أبو شمسية، أن طلب 22 وزيرًا في الحكومة الإسرائيلية لزيارة المناطق الحدودية مع قطاع غزة يثير جدلًا واسعًا، ويُنظر إليه باعتباره مناورة سياسية تستهدف كسب دعم اليمين المتطرف أكثر من كونه تحركًا ميدانيًا حقيقيًا.
أشارت أبو شمسية إلى التصريحات المتضاربة بين القيادات السياسية والعسكرية، ومنهم رئيس الأركان ووزير الدفاع، ما يعكس غياب رؤية واضحة لمستقبل القطاع، خاصة مع دعوات من شخصيات مثل إيتمار بن غفير وسموتريتش لإعادة الاستيطان في غزة.
رسالة موجهة إلى الداخل الإسرائيليأكدت أن الطلب تم توجيهه رسميًا إلى وزير الدفاع يوآف غالانت، ويتضمن زيارة المناطق الإسرائيلية المقابلة لشمالي غزة، لكن حتى اللحظة لم تُصدر الحكومة أي ترتيبات فعلية، ما يعزز الشكوك حول كونه أداة ضغط إعلامية أكثر منه خطوة ميدانية.
الضم مقابل التهدئة.. خيارات الحكومة في مهب الريحوتأتي هذه التحركات، بحسب المراسلة، تزامنًا مع تراجع الحديث عن صفقة تبادل أسرى محتملة مع حماس، وهو ما يدفع الحكومة إلى طرح بدائل استراتيجية لإقناع الرأي العام الداخلي، من بينها التلويح بخيار ضم أجزاء من غزة، رغم النفي الرسمي لهذا السيناريو حتى الآن.