دياموند بو عبود: بسبب مشهد "إعدام" بدأت قصة حبي لـ هاني عادل
تاريخ النشر: 16th, November 2024 GMT
حكت الفنانة اللبنانية دياموند بو عبود بداية قصة الحب التي جمعتها بالفنان المصري هاني عادل، موضحة أنهما إلتقيا لأول مرة خلال كواليس عمل مسلسل "السهام المارقة".
هاني عادل وزوجتهأبرز تصريحات دياموند بو عبود
أوضحت دياموند بو عبود خلال حلولها ضيفة برفقة زوجها هاني عادل، على برنامج "معكم منى الشاذلي"، مع الإعلامية منى الشاذلي عبر شاشة "ON"، أن أول لقاء جمعهما كان في مشهد الإعدام وكان الممثل سيضع سكينا على رقبتها، لذلك خشيت من الأمر، ليتدخل هاني عادل ويساعد الممثل في مسك السكين حتى تطمئن، مشيرة إلى أنها خلال تصوير المشهد عندما نظرت خلفها وجدته منتظرا فاطمئنت.
أشارت إلى أنها أحبت شهامته في ذلك الموقف، لأنه عبر من خلاله عن شخصيته. لذلك ظلت متذكرة الموقف بعد انتهاء العمل. وأشارت إلى أنهما عاودا التواصل سويا بعد عامين من انتهاء المسلسل، والتقيا بعدها في أحد المهرجانات.
لفتت إلى أنه كان لديها مخاوف من الارتباط بشكل عام، لكن مع هاني عادل تلاشت تلك المخاوف، لذلك شعرت بالغرابة من نفسها، لكنها اطمئنت له وشعرت بأنه شخص نبيل وصادق ومحترم، مشيرة إلى أنهما يشبهان بعضهما البعض في كثير من التفاصيل والطباع، خاصة أنهما نفس البرج فلهما نفس الصفات، مؤكدة على أنهما يشعران بالقلق كثيرًا على بعضهما، لذلك يهتمان ببعضهما بشكل كبير.
قالت دياموند أبو عبود، إن أفضل شيء في الزواج أن الشخصين يصبحون شخصا واحدا، ووصفته بأنه "روح عايشة في روحين"، مؤكدة أن الأمر نابع من كثرة الحب للطرف الآخر والاستماع إليه، فيصبح الأمر وكأنه تواصل دائم مع شريك الحياة.
هاني عادل: أجمل شيء في الزواج هو مشاركة التفاصيل الحلوة بين الشخصين
في سياق متصل، قال هاني عادل إن أجمل شيء في الزواج هو مشاركة التفاصيل الحلوة بين الشخصين، والاستماع لبعضهما دون الحكم على أي شخص، مشيرًا إلى أن أسوأ ما في الزواج هو الخوف والقلق الزائد من أن يفعل أيا منهما فعلا يُحزن الطرف الآخر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإعلامية منى الشاذلي برنامج معكم منى الشاذلي شاشة ON معكم منى الشاذلى دياموند أبو عبود الفنان هاني عادل دیاموند بو عبود هانی عادل فی الزواج إلى أن
إقرأ أيضاً:
نقيب محامي الأردن يكشف لـعربي21 موقف النقابة من الأسرى المحررين العالقين (شاهد)
أكد نقيب المحامين الأردنيين يحيى أبو عبود أن النقابة مستعدة لمتابعة قضية الأسرى الأردنيين المحررين العالقين في مصر، مطالبهم أو عائلاتهم بالتواصل مع النقابة لبحث أوضاعهم ونقل مطالبهم إلى الجهات الرسمية الأردنية .
وفي لقاء خاص مع "عربي21" وأوضح النقيب أن النقابة ستقوم بدورها القانوني والنقابي في إيصال صوت هؤلاء المواطنين إلى الجهات الحكومية المعنية، بهدف ضمان عودتهم إلى الأردن في أسرع وقت ممكن، باعتبار أن هذا حق إنساني وقانوني لا يمكن تجاهله طالما أنهم مواطنون أردنيون.
وفي سياق آخر، تحدث النقيب يحيى أبو عبود عن القرار الأخير الذي اتخذته النقابة بشطب أحد المحامين بعد ثبوت عمله وكيلا قانونيا لجهات استيطانية تابعة للاحتلال الإسرائيلي، موضحا أن القرار يستند إلى القوانين الداخلية للنقابة وإلى الموقف الوطني والقومي الراسخ في مواجهة الاستيطان.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وأكد أبو عبود أن التعامل مع الكيانات الاستيطانية يعد خرقا فاضحا لأخلاقيات المهنة، فضلا عن كونه تطبيعا مباشرًا مع مشروع استعماري يعتدي على حقوق الشعب الفلسطيني، وأضاف أن النقابة لن تتهاون في أي سلوك نقابي يتعارض مع القوانين الأردنية أو المواقف الوطنية الرافضة للاحتلال.
وأشار النقيب إلى أن نقابة المحامين الأردنيين تتحمل مسؤولية تاريخية في الدفاع عن القضية الفلسطينية قانونيا، وأنها تقود منذ سنوات جهودا قضائية لملاحقة جرائم الاحتلال أمام المحاكم الدولية، من بينها المحكمة الجنائية الدولية، التي يجري تزويدها بوثائق وشهادات تتعلق بجرائم الحرب المرتكبة في غزة.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)
وقال أبو عبود إن النقابة تعمل حاليًا على توثيق الانتهاكات التي يتعرض لها المدنيون في القطاع، خاصة بعد الحرب الأخيرة، بهدف إدراجها ضمن ملفات الملاحقة القانونية للضباط والجنود المسؤولين عنها.
وشدد على أن ملاحقة الاحتلال قانونيا ليست جهدا رمزيا، بل معركة طويلة تتطلب تنسيقا عربيا ودوليا، وأن النقابة تعمل بالتعاون مع مؤسسات حقوقية في المنطقة لتشكيل جبهة قانونية واسعة تحاصر جرائم الاحتلال وتمنع إفلات مرتكبيها من العقاب.
وختم النقيب تصريحاته بالتأكيد أن دور النقابة يتجاوز الدفاع عن أعضائها إلى حماية القيم الوطنية والقومية، مشيرا إلى أن الوقوف ضد الاستيطان، ودعم حقوق الأسرى، وملاحقة جرائم الحرب، تمثل واجبات أساسية تقع على عاتق كل مؤسسة عربية، وعلى رأسها النقابات المهنية.
View this post on Instagram A post shared by Arabi21 - عربي21 (@arabi21news)