مارت رمضان ديمير يعاني من طفولة قاسية وظلم عائلته في الرجل المجروح
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
يحقق النجم التركي مارت رمضان ديمير الكثير النحاح من خلال دور فريد في مسلسل طائر الرفراف، الذي يعرض موسمه الثالث حاليًا، كل يوم جمعة على قناة Star.
اقرأ ايضاًوإلى جانب نجاحه الكبير في المسلسل، يستعد النجم التركي لعرض فيلم "الرجل المجروح" على منصة نتفليكس العالمية.
يتناول الفيلم قصة شاب عانى بسبب طفولته وأسرته، التي تسببت له بجروح عديدة وصدمات جعلت من الصعب تجاوزها أو الشفاء منها، الشاب الذي يدغى باران يدخل السجن بعد قيام عائلته بتحميل مسؤولية وفاة شقيقه.
يسعى باران بعد خروجه من السجن للبدء بحياة جديدة ومعالجة جروحه، من خلال افتتاح ورشة أصلاح سياراته من أجل تحقيق أحلامه وايجاد هدف للاستمرار في الحياة.
Sıradaki duygu seli. Metruk Adam 2025'te sadece Netflix'te. #SıradaNeVar pic.twitter.com/tujbVWSSLC
— Netflix Türkiye (@netflixturkiye) November 19, 2024تتطور الأحداث بعد تعرضه لصدمة جديدة، حيث يفقد عائلته بسبب حادثة مأساوية، ليجد نفسه مسؤولا عن رعاية ابنة شقيقته ليديا، التي تكون سببًا جديدًا لاستمراره في مواجهة الصعب..
فيلم الرجل المجروح من إخراج تشاجري فيلا لوستوفالي، وكتابة دنيز مادان أوغلو، مراد أويوركولاك، ومن إنتاج شركة OGM Pictures
أبطال فيلم "الرجل المجروح" إلى جانب مارت رمضان ديميرأدا إيرما رحيم جان كابكاب إركان كيسالكيزيلجيك شربتيرحيمجان كابكابموعد وموقع عرض فيلم "الرجل المجروح"أعلنت منصىة نتفليكس إلى أن فيلم مارت ديمير الجديد هو أحد أبرز أعمالها للعام المقبل 2025
كلمات دالة:مارت رمضان ديميرالرجل المجروح تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمت نورا إلى فريق البوابة منذ عام 2011، بدأت كمساعدة محررة، ثم أصبحت محررة مسؤولة عن قسم الترفيه والذي يهتم بأخبار المشاهير العرب ومشاهير تركيا وبوليوود، وفي 2016 استلمت منصب Team Leader وأصبحت مسؤولة عن موظفين تحرير الأقسام التالية "صحة وجمال، باز بالعربي، اختيار محرر، واحداث في صور، وراء الكواليس".
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مارت رمضان ديمير مارت رمضان دیمیر
إقرأ أيضاً:
العملة الأقوى في العالم تكسر قواعد اقتصاد الكوكب
قوة العملة لا تعني ضعف الاقتصادخلافاً لما تروّج له النظريات الاقتصادية التقليدية، يُثبت الفرنك السويسري أن العملة القوية لا تُضعف القدرة التنافسية.
اقرأ ايضاًاذ رغم حفاظه على موقعه كأقوى عملة عالمية لعقود، لم تتراجع صادرات سويسرا، بل ارتفعت لتُشكل نحو 75% من الناتج المحلي الإجمالي، وتُقارب 2% من إجمالي الصادرات العالمية.
جودة تُغني عن خفض العملةأشار الكاتب روتشير شارما في مقال إلى أن سويسرا، مثل ألمانيا واليابان في أوج عطائهما، بنت مكانتها على منتجات عالية الجودة، ما جعل العالم يدفع علاوة على عبارة "صُنع في سويسرا"، دون الحاجة إلى خفض قيمة العملة لتحفيز التصدير.
اقتصاد الابتكار في الصدارةتتصدر سويسرا منذ أكثر من عقد مؤشرات الأمم المتحدة للاقتصادات الأكثر ابتكاراً، بفضل استثماراتها في التعليم التطبيقي والبحث والتطوير.
فيما تنتج أكثر من 100 دولار في الساعة من العمل، متفوقة على جميع الاقتصادات الكبرى.
صناعات معقدة وعوائد ضخمةبحسب "مختبر النمو" بجامعة هارفارد، تتصدر سويسرا الاقتصادات الكبرى من حيث تعقيد صادراتها، التي تشمل الأدوية، المواد الكيميائية، الساعات، والشوكولاتة.
وأكثر من نصف صادراتها تُصنف "تكنولوجيا عالية"، أي ضعف مثيلتها في الولايات المتحدة.
احتياطات ضخمة واستقرار خارجيتمتلك سويسرا فائضاً في الحساب الجاري منذ الثمانينيات، وصافي استثمارات دولية يتجاوز 100% من الناتج المحلي، ما يمنحها مناعة ضد الصدمات الاقتصادية.
شركات مرنة دون "زومبي"رغم ارتفاع الدين الخاص، لا تعاني سويسرا من ظاهرة الشركات الزومبي المنتشرة في اقتصادات أخرى.
حيث أثبتت الشركات السويسرية مرونتها، كما حدث في 2015 عندما ارتفع الفرنك فجأة، فاستجابت بالتوسع في صادرات أكثر تعقيداً.
درس اقتصادي للعالميخلص شارما إلى أن خفض العملة ليس حلاً سحرياً، وينصح الدول المتقدمة بالتنافس بالجودة والابتكار بدلاً من اللعب على وتر أسعار الصرف.
كما ان النمو الحقيقي، يُظهر النموذج السويسري، ليأتي من الإنتاجية والمهارات المتقدمة.
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
كلمات دالة:سويسراأقوى عملة في العالماقتصاد سويسراأسعار العملاتالدولار الأميركيالفرنك السويسرياقتصاد العالم© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!