الإصابة تحرم ديابي من مواجهة الهلال
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
نواف السالم
أعلن نادي الاتحاد، مساء اليوم، إصابة الفرنسي موسى ديابي، محترف الفريق الأول، في أربطة الكاحل الأيسر، وذلك قبل مواجهة نظيره الفتح، غدًا الأحد، ضمن منافسات الجولة الـ 11 من دوري روشن للمحترفين.
وقال العميد في بيان له، إن موسى ديابي يعاني من إصابة في أربطة الكاحل الأيسر؛ حيث يحتاج الجناح الفرنسي إلى علاج وإعادة تأهيل، ومن المتوقع أن يغيب لمدة 8 أسابيع.
وبالتالي يغيب المحترف الفرنسي عن مواجهة الفتح غدًا ومباريات الاتفاق والنصر والفيحاء والرائد في الدوري، ولقاء الهلال في ربع نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين .
كما أشار البيان أيضاً إلى إصابة عبدالعزيز البيشي، في عضلة الفخذ الخلفية اليسرى؛ حيث سيخضع لبرنامج علاجي وتأهيلي لمدة 4 أسابيع تحت إشراف الجهاز الطبي في الفريق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إصابة الاتحاد موسى ديابي
إقرأ أيضاً:
تحالف الفتح:تركيا محتلة العراق والسوداني “مهتم بولايته الثانية”
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 11:29 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذرعضو تحالف الفتح علي الفتلاوي، اليوم الخميس (29 أيار 2025)، من خطورة الخطط التركية الرامية إلى إنشاء “حزام أمني” داخل الأراضي العراقية، مشددًا على أن هذه الخطوة تمثل احتلالًا عسكريًا رسميًا للعراق.وقال الفتلاوي،في حديث صحفي، إن “نية تركيا بإنشاء حزام أمني داخل الأراضي العراقية أمر خطير جدًا، ويعد احتلالًا عسكريًا رسميًا للأراضي العراقية”. وأضاف أن “تركيا مطالبة وبشكل عاجل بسحب كامل قواتها من العراق بعد حل حزب العمال الكردستاني نفسه، فلا مبرر لهذا الوجود إطلاقًا، والقيام بهكذا خطوة عسكرية يجب أن تلاقي ردًا عراقيًا رسميًا حازمًا لمنع ذلك”.وأشار إلى أن “عمل تركيا على منطقة عازلة داخل الأراضي العراقية عبر حزام أمني، يعني أن القوات العسكرية التركية ستبقى داخل الأراضي العراقية إلى ما لا نهاية، وهذا ينتهك سيادة العراق ويهدد أمنه القومي”، لافتًا إلى أن “هذا التواجد يمكن أن يكون هدفه التمدد بشكل أكبر داخل العمق العراقي خلال المستقبل القريب أو البعيد، ولهذا يجب منعه بكل الخطوات الممكنة من قبل الحكومة العراقية”.ورغم الاعتراضات المتكررة من الحكومة العراقية، استمرت تركيا في توسيع وجودها العسكري تحت مبررات “حق الدفاع عن النفس” ومكافحة “الإرهاب العابر للحدود”. ومع حلّ حزب العمال الكردستاني نفسه مؤخرًا، برزت مخاوف داخلية من أن تبادر أنقرة إلى استثمار هذا الظرف لتثبيت حضور طويل الأمد، عبر إنشاء “حزام أمني” دائم داخل الحدود العراقية.هذه التحركات تعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة اعتمدتها تركيا في سوريا، وتفتح بابًا واسعًا للجدل حول السيادة العراقية، والتوازن الإقليمي، وخطورة أن يتحول العراق إلى ساحة مفتوحة لتصفية حسابات إقليمية.يذكر ان السوداني غير مهتم بالتواجد العسكري التركي بقدر اهتمامه بولايته الثانية.