المناطق_جدة

أطلقت المنظومة السعودية لتطوير التعليم والتدريب “صافية”، إحدى شركات وادي جدة، الذراع الاستثماري لجامعة الملك عبدالعزيز، بالتعاون مع معهد اللغة الإنجليزية بالجامعة، دورة التأهيل لاختبار الآيلتس، يوم الأحد، 1 ديسمبر 2024، بمقر معهد اللغة الإنجليزية بجامعة الملك عبدالعزيز.

والتي تهدف إلى تأهيل الطلاب، والخريجين، والطامحين للابتعاث، والموظفين على رأس العمل، لتحقيق أعلى درجات اختبار IELTS، من خلال تدريبهم وتمكينهم وإكسابهم المهارات المعرفية.

أخبار قد تهمك نابولي يتمسك بالصدارة.. وبارما يوقف انتصارات لاتسيو 1 ديسمبر 2024 - 10:39 مساءً اتحاد الكرة يعتمد 9 أندية و36 أكاديمية “خاصة” 1 ديسمبر 2024 - 10:35 مساءً

وتعكس هذه الدورة التأهيلية التزام “صافية” بتقديم حلول نوعية تلبي احتياجات المجتمع في تطوير مهارات اللغة الإنجليزية، سواء لأغراض الدراسة، أو الابتعاث الخارجي، أو تلبية متطلبات سوق العمل.

حيث تهدف “صافية” إلى تمكين أفراد المجتمع، والقطاعات الحكومية، وقطاع الأعمال من تحقيق أهدافهم المعرفية والمهنية، مستفيدة من شبكة واسعة من الكليات والخبرات والإمكانات التي تزخر بها جامعة الملك عبدالعزيز، وذلك بما يعزز نقل المعرفة ويتيح تقديم حلول تدريبية وتطويرية بمستوى احترافي؛ للإسهام في تحقيق رؤية السعودية 2030 يدعم أهداف وتطلعات برنامج تنمية القدرات البشرية.

وقد أشار سعادة الرئيس التنفيذي لشركة وادي جدة، الدكتور سطام لنجاوي، إلى أن هذا التعاون يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق أهداف وادي جدة في تعزيز الشراكات مع القطاعات المتميزة داخل جامعة الملك عبدالعزيز، لاستثمار المعارف والخبرات بما يحقق التنمية للمجتمع، ويلبي التطلعات.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 1 ديسمبر 2024 - 11:04 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد1 ديسمبر 2024 - 9:54 مساءًتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير المنطقة الشرقية يدشّن غدًا في الجبيل المؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم (ICLC6) أبرز المواد1 ديسمبر 2024 - 9:26 مساءًدراسة تكشف كيف يُقسِّم الدماغ اليوم إلى فصول مثل الكتاب أبرز المواد1 ديسمبر 2024 - 8:54 مساءًوزير الخارجية يصل إلى القاهرة لترؤس وفد المملكة المشارك في المؤتمر الوزاري للمساعدات الإنسانية لغزة أبرز المواد1 ديسمبر 2024 - 8:50 مساءًبقع بيضاء على اللسان.. 9 أعراض تشير إلى الإصابة بالإيدز أبرز المواد1 ديسمبر 2024 - 8:31 مساءًبدء موسم جني الحمضيات في محافظة العُلا بإنتاج سنوي يقدر بأكثر من 600 ألف طن1 ديسمبر 2024 - 9:54 مساءًتحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. أمير المنطقة الشرقية يدشّن غدًا في الجبيل المؤتمر الدولي السادس لمدن التعلم (ICLC6)1 ديسمبر 2024 - 9:26 مساءًدراسة تكشف كيف يُقسِّم الدماغ اليوم إلى فصول مثل الكتاب1 ديسمبر 2024 - 8:54 مساءًوزير الخارجية يصل إلى القاهرة لترؤس وفد المملكة المشارك في المؤتمر الوزاري للمساعدات الإنسانية لغزة1 ديسمبر 2024 - 8:50 مساءًبقع بيضاء على اللسان.. 9 أعراض تشير إلى الإصابة بالإيدز1 ديسمبر 2024 - 8:31 مساءًبدء موسم جني الحمضيات في محافظة العُلا بإنتاج سنوي يقدر بأكثر من 600 ألف طن نابولي يتمسك بالصدارة.. وبارما يوقف انتصارات لاتسيو نابولي يتمسك بالصدارة.. وبارما يوقف انتصارات لاتسيو تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد1 دیسمبر 2024 الملک عبدالعزیز

إقرأ أيضاً:

مؤتمر “حلّ الدولتين”.. خدعة سياسية لتصفية المقاومة وتجميل وجه الاحتلال

يمانيون | تقرير تحليلي
في ظل تصاعد المجازر الصهيونية في غزة، وبينما تغرق الأرض الفلسطينية في الدم والركام، عاد المجتمع الدولي ليطرح مجددًا ما يسمى “مشروع حلّ الدولتين”، عبر مؤتمر دولي يُراد له أن يُعيد خلط الأوراق، ويوجه البوصلة نحو مسار سياسي منحرف يخدم الاحتلال أكثر مما يدعم الحقوق الفلسطينية.

تبدو صيغة المؤتمر مملوءة بألوان دبلوماسية “جميلة” في الفضاء الإعلامي، لكنها لا تخفي قبح جوهرها. فالمبادرة ليست جديدة، بل هي مبادرة قديمة متعفنة أُعيد طلاؤها مجددًا بعد أن بقيت لعقود على الورق دون تنفيذ، تُستخدم كلما اشتدت المقاومة وتصدع وجه الكيان المحتل تحت ضربات الصواريخ أو صمود أبطال الأرض المحاصرة.

المطلوب من المؤتمر: نزع السلاح وتفكيك غزة
من أبرز بنود هذا المسار الذي يُراد فرضه سياسيًا، ما تسعى إليه القوى الغربية والأنظمة العربية المتماهية، وهو إنهاء سيطرة حركة حماس على قطاع غزة، وتسليم إدارة القطاع بالكامل، بما فيه من مؤسسات ومقدرات وأسلحة، للسلطة الفلسطينية الخاضعة للتنسيق الأمني مع الاحتلال.

ولا يتوقف الأمر عند ذلك، بل يُطرح بوضوح في الكواليس ما هو أخطر: نزع سلاح المقاومة بالكامل، وتجريد الشعب الفلسطيني من آخر أدوات الدفاع عن نفسه، وشيطنة كل من يحمل السلاح ضد الاحتلال الصهيوني. وهي المطالب التي يروج لها القادة الصهاينة في تصريحاتهم، وتجد صدًى لها في باريس ولندن وواشنطن والرياض والقاهرة.

فرنسا وبريطانيا.. شراكة معلنة في جريمة الإبادة
الدول الأوروبية الكبرى لم تتزحزح خطوة واحدة عن دعمها المباشر وغير المباشر للعدو الصهيوني. لندن لم توقف تصدير الأسلحة، وباريس كذلك. بل تستمر الدول الغربية على اختلافها في توفير الدعم السياسي والعسكري، وتكتفي بتصريحات “قلقة” لا تعني شيئًا، سوى محاولة يائسة لحماية نفسها من اتهامات جرائم الحرب، عبر الادّعاء بأنها تُحذر وتُدين لفظيًا.

إن ما يجري في غزة ليس مجرد عدوان عسكري، بل حرب إبادة ممنهجة تشترك فيها أطراف دولية بالصمت أو بالمشاركة الفعلية، تحت غطاء من الشرعية الكاذبة التي توفرها المؤتمرات الدولية، والتي لا تخرج عن كونها مظلّة لشرعنة الاحتلال ومساعدته على تحقيق ما عجز عن فرضه عسكريًا.

المقاومة “إرهابًا”.. والدفاع “خروجًا عن القانون”
لم يكن غريبًا أن يُعاد تصنيف حركات المقاومة في المؤتمرات الغربية بأنها “إرهابية”، فذلك جزء من الحرب النفسية والسياسية التي تهدف إلى نزع الشرعية الأخلاقية والدينية والوطنية عن كل من يقف في وجه الاحتلال.. بل إن بعض العواصم الأوروبية والعربية تطرح “حلولًا” تشمل تفكيك فصائل المقاومة، وتسفير من تبقى من مقاتليها إلى أي بقعة يُختار لهم النفي إليها.

وهكذا يُراد أن تُعزل المقاومة، وتُفكك، وتُجرد من سلاحها، ليُسلَّم القطاع بكل جراحه ومقدراته إلى مسار سياسي عقيم، عجز عن إنقاذ الضفة من التهويد، وعن حماية القدس من الاقتحامات، وعن وقف الاستيطان الذي يلتهم الأرض.

النتيجة: مؤتمر ضد المقاومة وليس ضد الاحتلال
ما يُطلق عليه “مؤتمر دولي لحل الدولتين” ليس في الحقيقة سوى مؤتمر ضد المقاومة، يُنظم تحت عناوين مضلّلة مثل “السلام” و”إنهاء المعاناة”، بينما يُمرر في كواليسه أخطر الأجندات: القضاء على المقاومة، شرعنة الاحتلال، تحويل الجلاد إلى ضحية، والضحية إلى متمرّد إرهابي.

رغم الحضور الكبير والتصريحات المتكررة والدعوات الخجولة لوقف إطلاق النار، إلا أن المؤتمر خالٍ من المواقف العملية، ولا يقدّم شيئًا جوهريًا يمكنه وقف المجازر أو إنقاذ الأطفال الذين يموتون جوعًا وقهرًا تحت الحصار والركام.

العالم يتعرّى.. والاختبار يكشف زيف المواقف
لقد شكّل هذا المؤتمر اختبارًا فاضحًا لمواقف العالم “المتحضّر”، فكشف زيف الخطاب الأوروبي والإنساني. العالم الذي يكتفي بإحصاء الجثث وإرسال المساعدات المشروطة، دون اتخاذ موقف حقيقي ضد الاحتلال، ليس سوى شريكٍ في الجريمة.

وما لم تتحول هذه المؤتمرات إلى أدوات فعلية لمحاسبة العدو، ووقف شحنات الأسلحة، وملاحقة مجرمي الحرب، فإنها ستظل جزءًا من المشهد الدموي، وستسجَّل في ذاكرة التاريخ كأداة سياسية لشرعنة الإبادة، لا لإنقاذ الضحايا.

مقالات مشابهة

  • مؤتمر “حلّ الدولتين”.. خدعة سياسية لتصفية المقاومة وتجميل وجه الاحتلال
  • “الفوسفات الأردنية” تحقق 250 مليون دينار أرباحًا صافية في النصف الأول من 2025
  • فتوح والجفالي يواصلان التأهيل.. والزمالك يحدد وديتين
  • مانجا تطلق لعبة “Sonic Racing” في الشرق الأوسط
  • الاتصالات السورية تطلق مبادرة “شبكة المستثمرين السوريين”
  • رفعًا لمستوى الوعي وتعزيزًا للشفافية.. “أمانة اللجان الزكوية” تنشر مجموعة من مدونات القرارات الصادرة عن اللجان الضريبية لعام 2024
  • “بن غاطي” تطلق “بن غاطي فلير” في دبي بقيمة استثمارية 2.1 مليار درهم خلال حفل إطلاق في العلمين – مصر
  • شاهد بالصورة.. “مساء الورد والياسمين” الفنانة إيمان أم روابة تخطف الأضواء على مواقع التواصل بإطلالة مبهرة من القاهرة
  • واشنطن تمنح فرنانديز «اللقب الرابع»
  • تركيا تطلق منصة جديدة… تفوّقت على «فيسبوك وتلغرام» في يومها الأول!