صحيفة البلاد:
2025-07-30@13:55:33 GMT

مانجا تطلق لعبة “Sonic Racing” في الشرق الأوسط

تاريخ النشر: 29th, July 2025 GMT

مانجا تطلق لعبة “Sonic Racing” في الشرق الأوسط

البلاد (الرياض)
كشفت شركة مانجا للإنتاج، التابعة لمؤسسة محمد بن سلمان”مسك”، توقيع اتفاقية شراكة مع شركة “سيجا” اليابانية لنشر وتوزيع لعبة Sonic Racing: Crossworlds في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وتهدف الشراكة إلى تقديم تجربة ترفيهية متكاملة لمحبي الألعاب في المنطقة، مع فتح المجال أمام المواهب السعودية للمشاركة في عمليات النشر والتسويق.

وتتميّز اللعبة بتصميم ديناميكي لمسارات السباق، وإمكانية تخصيص المركبات، ووجود أدوات تمنح قدرات خاصة، بالإضافة إلى دعم اللعب الجماعي عبر الإنترنت بميزات تنافسية وتحديات عالمية.
تُعد اللعبة من الجيل الجديد لألعاب سباقات”الكارت”، وقد طورها فريق الأركيد في سيجا، حيث تشمل أكثر من 23 شخصية قابلة للعب؛ مثل “هاتسوني ميكو” و”جوكر” و”إيتشيبان كاسوغا”، مع وعود بتحديثات مستقبلية، تضم شخصيات شهيرة من ألعاب وأنيمي أخرى. كما تتيح أكثر من 70 أداة تمنح اللاعبين إستراتيجيات متنوعة في اللعب، وتدعم حتى 12 لاعبًا في أوضاع جماعية حماسية.
وفي تصريح له، قال الرئيس التنفيذي لشركة مانجا للإنتاج، الدكتور عصام أمان الله بخاري:” هذه الشراكة امتداد لجهودنا في تطوير صناعة المحتوى الإبداعي، وستمثل نقلة نوعية لعشاق الألعاب في المنطقة.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

جيفارا الشرق.. المناضل اللبناني “جورج عبدالله” .. صلابة الموقف واستمرار النضال

 

 

• إحدى وأربعون سنةً، لم تَفِلّ النصلَ، ولم تُصدِئهُ. قُدِّمَت له المُغرَيات – وأغلاها الحرية – مقابلَ إعلانِ توبته، لكنه أبى الذل، لمعرفته أن مذاق الحرية التي يعِدونه بها هي العبودية، وأن الحرية الحقيقية هي أن يقول وأن يفعل ما يريد هو، انطلاقاً من قناعاته، وانتصاراً لقضيته، ولأن خدعة «إعلان توبته» ما هو إلا اعتراف بأنه على خطأ، بينما هو مؤمن بأنه على الصواب.. فهو مناضل، لا مجرم.
• الحرية التي يشعر بها في أعماقه هي أن يخالفهم، ولو ظل في السجن.. بل إنه يشعر بالحرية في السجن أكثر من شعوره بها خارج السجن إذا باع لسانه ومبدأه وتخلى عن قضيته.
• المناضل «جورج إبراهيم عبدالله» عاد إلى وطنه حراً، كما غادره حراً، بل عاد وقد اختمرت تجارب وأفكار أكثر من أربعة عقود من النضال الصامت، للتحول إلى نضال غير صامت، نضال صارخ، متقد، ملتهب، متفجر…، ينبغي أن لا يُهملَ أو يُؤجّل.
• عاد وعينه على فلسطين، لا على منصب سياسي أو مكسب مادي، عاد وهو القضية لأنه يحمل القضية، عاد وهو المقاومة لأنه يتبنى فكر المقاومة، عاد سلاحاً وصوتاً، يذكرنا بأشهر أحرار العالم وقادتها في القرن العشرين، الثوري الأرجنتيني الماركسي «تشي جيفارا»، لأنه لم يسلم ولم يهادن ولم يتخلّ عن دربه الذي رسمه له إباؤه وشرفه وحسن انتمائه إلى وطنيته وعروبته.
• بانتظار الانتقال من الخطاب إلى الأفعال، نخشى من التفريط في حياة المناضل الثوري «جورج إبراهيم عبدالله»، فالعدو مترقب، مترصد، يهوى قتل القادة الشرفاء من أبناء أمتنا العربية والإسلامية، والظروف الراهنة تحتم علينا حشد الجهود وتوحيدها وتوجيهها باتجاه واحد هو القضية الفلسطينية، وأبناء فلسطين الشرفاء.
• رموز أمتنا العربية والإسلامية قمم وإن قلّوا، لكننا لا ندرك قيمتهم، ولا نعطيهم حقهم من الحماية والحب والائتمار، وإن كنا نراهن بعزتهم لا عليها، نثق بصوابية توجههم وصدقه وجدواه.. لكننا نفرّط بهم، وسرعان ما تنفرط آمالنا بذهابهم ضحايا تفريطنا..
• نحن في اليمن نضع السيد القائد «عبدالملك بن بدرالدين الحوثي» في حدقات أعيينا، نخبئه في نبضنا، نشعر به في أنفاسنا، لأنه يستحق ذلك، ولأنه أثبت ومازال يثبت كل يوم أنه بالفعل يفدي اليمنيين الشرفاء بنفسه، بل وشرفاء الأمة، ولأنه القائد الذي تُقنا إليه على مدى أربعة عشر قرناً، ونسعى لتلافي أخطاء السابقين في التفريط وعدم الائتمار، والتأثر بدعاية وحيل الأعداء، لذلك نجده يُطِلُّ علينا كل خميس ليغذي هذه الأرواح والنفوس والقلوب التواقة إلى الاستقلال والحرية، والعزة والكرامة والاستقرار والنماء، فكلماته المباشرة هي الوقود لأرواحنا ونفوسنا وقلوبنا وأنفاسنا، نستمد منه العزم، ونتعلم منه الإرادة، وننتهل الإيمان من إيمانه الذي لو وُزِنَ بإيمان أهل الهوية الإيمانية لرجحه، لأنه السر المَصون، والجوهر المكنون، في حقيقة كل ذات أبية، لا فضاءَ لها إلا الحرية.
• المناضل «جورج إبراهيم عبدالله» خرج من السجن، والموت يترقبه اليوم أو غداً بالاغتيال، فالعدو لن يطيق تلك التصريحات التي ألقاها على شاشة قناة «الميادين» ، ولن ينتظر حتى يرى الأفعال .. فلتحافظ «لبنان» على أحرارها الشرفاء، ولتُخرِس أصوات الغوغاء، الناعقين على ما يهوى العدو الصهيوني. ولنَعلم أن القادة الشرفاء، لا يجود بهم الدهر إلا نادراً، وأنهم إذا ما خلت الساحة منهم، صار بقية الشعب مَغنماً سهلاً للأعداء، ونحن أمة لديها كل مقومات النهضة والكرامة والعزة والسيادة، ولا ينقصنا سوى القادة الشرفاء، ولو كانت بقية الدول العربية والإسلامية لديها قادة كالسيد «حسن نصر الله» والسيد القائد «عبدالملك بن بدرالدين» والسيد «علي خامنئي» لكنا اليوم في شأن آخر، ولكنا قادة الأمم.

مقالات مشابهة

  • ياس مول يرتقي بتجربة الترفيه مع عودة “مهرجان ياس للألعاب 2025”
  • جيفارا الشرق.. المناضل اللبناني “جورج عبدالله” .. صلابة الموقف واستمرار النضال
  • نشطاء في غزة يحذرون من “تزييف المعاناة” عبر توزيع فواكه: “الناس بحاجة إلى خبز لا مانجا”
  • الأسباب مجهولة .. إلغاء اجتماع “الرباعية الدولية” بشأن السودان
  • لعبة Death Stranding 2 تخدع أنظمة التحقق من العمر.. كيف ذلك؟
  • الشراكة الوطنية عند مفترق أمني.. الطائفة يكشف حدود اللعبة
  • انطلاق مؤتمر «حل الدولتين» في نيويورك برعاية المملكة ومشاركة فرنسية
  • تحديات جديدة.. تعرف على مزايا لعبة الحبار «Squid Game 2025» وطريقة التحميل
  • هل قُتل شيمون بيريز في غزة؟