تعرف على أكثر السلع زيادة بالأسعار في إسطنبول
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – كشفت غرفة تجارة إسطنبول أن المنتج الذي ارتفع سعره في نوفمبر هو الباذنجان بنسبة 48.95 في المائة، واما المنتج الذي انخفض سعره أكثر هو الليمون بنسبة 17.78 في المائة.
وأعلنت غرفة تجارة إسطنبول عن المنتجات ذات أسعار التجزئة الأعلى والأدنى لشهر نوفمبر وأسعار صرفها.
وبناءً على ذلك، في حين ارتفعت أسعار التجزئة لـ 142 منتجًا من أصل 242 منتجًا مدرجًا في مؤشر معيشة الأجراء في إسطنبول التابع لغرفة تجارة إسطنبول، انخفضت أسعار 15 منتجًا، وبقيت أسعار 85 منتجًا دون تغيير.
وكان الباذنجان، الذي تم إدراجه ضمن المجموعة الفرعية للخضروات والفواكه الطازجة والمجففة لنفقات الأغذية في نوفمبر، هو المنتج الذي حقق أعلى زيادة في الأسعار بنسبة 48.95 في المائة.
وبعض المنتجات الأخرى التي ارتفعت أسعارها كانت الطماطم بنسبة 46.44 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات الغذاء للخضروات والفواكه المجففة الطازجة، والمعاطف بنسبة 33.72 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات الملابس للنساء، والمعاطف بنسبة 31.34 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات ملابس الأطفال، والكوسة بنسبة 27.81 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات الغذاء للخضروات والفواكه المجففة الطازجة، والمعاطف بنسبة 26.47 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات الملابس للرجال، والعنب الطازج بنسبة 23.52 في المائة في المجموعة الفرعية لنفقات الغذاء للخضروات والفواكه المجففة الطازجة.
في نوفمبر، كان الليمون، الذي يندرج ضمن المجموعة الفرعية للخضروات والفواكه المجففة الطازجة في المجموعة الفرعية لنفقات الطعام، هو المنتج الذي شهد أعلى انخفاض في الأسعار بانخفاض قدره 17.78 في المائة.
ومن بين المنتجات الأخرى التي انخفضت أسعارها رسوم تذاكر الحافلات بين المدن بنسبة 10.58 في المائة في مجموعة نفقات النقل والاتصالات، ورسوم تذاكر دخول المباريات بنسبة 7.79 في المائة في مجموعة نفقات الثقافة والتعليم والترفيه، والموز بنسبة 7.31 في المائة في المجموعة الفرعية للخضروات والفواكه المجففة الطازجة من مجموعة نفقات الغذاء، والسفرجل بنسبة 4.26 في المائة ورسوم الإقامة في غرفة فندقية بنسبة 2.41 في المائة في مجموعة نفقات الثقافة والتعليم والترفيه.
Tags: أنقرةاسطنبولتركياتضخمغرفة تجارة اسطنبول
المصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: أنقرة اسطنبول تركيا تضخم غرفة تجارة اسطنبول المنتج الذی منتج ا
إقرأ أيضاً:
214 مليون درهم صافي أرباح مجموعة ملتيبلاي بالربع الثاني
214 مليون درهم صافي أرباح مجموعة ملتيبلاي بالربع الثاني
أبوظبي (الاتحاد)
أعلنت مجموعة ملتيبلاي تسجيل صافي أرباح بقيمة 214 مليون درهم، باستثناء المتغيرات في القيمة العادلة، في الربع الثاني من عام 2025، إلى جانب نمو بنسبة 39% في الإيرادات عبر المحفظة التشغيلية.
وقالت الشركة، في بيان لها، إنه عند استبعاد تأثير مشروع «كاليون إنيرجي» المشترك (الذي نتجت عنه حصة من الخسائر بسبب فروقات العملة الناتجة عن إعادة تقييم القروض المقوّمة باليورو)، ارتفعت الأرباح قبل احتساب الفائدة والضرائب والإهلاك واستهلاك الدين على مستوى المجموعة بنسبة 38% على أساس سنوي خلال الربع الثاني من عام 2025.
أخبار ذات صلةارتفع صافي الأرباح من الشركات التابعة بنسبة 52%، مدعوماً بنمو قوي عبر مختلف القطاعات. وبلغ صافي الأرباح المُعلنة 532 مليون درهم، تشمل أرباحاً غير محققة بقيمة 318 مليون درهم ناتجة عن إعادة التقييم، مدفوعة بتقلّبات السوق الدورية، فيما بلغ إجمالي الأصول 43 مليار درهم حتى 30 يونيو 2025.وتواصل المجموعة تركيزها على تكامل العمليات عبر مختلف قطاعات أعمالها، مع إيلاء أهمية خاصة للتحول الرقمي ورفع الكفاءة التشغيلية.
وساهمت هذه الجهود في الحفاظ على زخم قوي في الإيرادات، حيث ارتفعت إيرادات المجموعة بنسبة 39% على أساس سنوي لتصل إلى 503 ملايين درهم، مدفوعة بالنمو عبر جميع القطاعات، والدمج الكامل لنتائج شركة «ذا جرومينغ كومباني هولدينج» خلال الربع، إلى جانب الاستحواذ على مركز «إكسلنس» لتعليم قيادة السيارات.
وحافظ هامش الربح الإجمالي المختلط على مستوى قوي بلغ 52%، مما يعكس استمرارية الربحية في مجمل المحفظة الرئيسية، فيما بلغ إجمالي الأصول 43 مليار درهم حتى 30 يونيو 2025. وقالت سامية بوعزة، الرئيس التنفيذي للمجموعة والمديرة العامة: «يعكس نمو الإيرادات بنسبة 39%، خلال هذا الربع، الأداء القوي من خانتين الذي سجلته جميع قطاعات المجموعة، والذي أسهم في ارتفاع الأرباح التشغيلية قبل احتساب الفائدة والضرائب والإهلاك واستهلاك الدين بنسبة 69%، وزيادة صافي الأرباح من الشركات التشغيلية التابعة بنسبة 52%. وقد تراجعت هذه المكاسب بقيمة 132 مليون درهم، نتيجة حصة المجموعة في أرباح مشروع 'كاليون' المشترك، وذلك بسبب خسائر فروقات العملة الناتجة عن إعادة تقييم القروض المقوّمة باليورو».