بوابة الفجر:
2025-07-30@03:23:58 GMT

الموت يفجع نسرين أمين.. هذا ما حدث

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

رحلت عن عالمنا حماة الفنانة نسرين أمين، اليوم الثلاثاء، دون الكشف تفاصيل الوفاة.

الموت يفجع نسرين أمين وزوجها

وأعلنت ابنة الفنانة المصرية نسرين أمين عبر حسابها علي موقع انستجرام، عن وفاة جدتها لأبيها، طالبةً من متابعيها الدعاء للراحلة بالرحمة والمغفرة.

 أبنة نسرين أمين تعلن خبر وفاة جدتها 

وكتبت ابنة نسرين أمين الخبر الحزين: توفيت إلى رحمة الله تعالى جدتي والدة أبي السيدة أميمة كمال محمود زيد، للفقيدة الرحمة ولعائلتها الصبر والسلوان.

 أحدث أعمال نسرين أمين 

ومن ناحية اخري، انتهت نسرين أمين مؤخرا من فيلم "الدشاش' مع النجم محمد سعد، المقرر طرحه في دور العرض خلال الفترة المقبلة، ويشاركه البطولة زينة، باسم سمرة، نسرين طافش، نسرين أمين، مصطفى أبو سريع، محمد جمعه، وليد فواز، رشوان توفيق، محمد يوسف أوزو، عفاف مصطفى وعدد آخر من الفنانين، والفيلم من تأليف جوزيف فوزي وإخراج سامح عبد العزيز، وتدور أحداثه في إطار كوميدي، ومقرر طرحه في دور العرض العام المقبل.

وايضا فيلم "وقت اضافى" الذى إنطلق فى فبراير الماضى، وشاركت نسرين في بطولته إلى جانب خالد الصاوى، عمرو عبد الجليل، باسم سمرة، ابرام سمير، ياسر الطوبجى، عماد رشاد وهو فكرة محمد دياسطى وسيناريو وحوار رشاد رشدى وإخراج أسامة عمر، وتدور أحداثه في إطار كوميدى حول 3 رجال محتالين يحلمون بتحقيق ثروة كبيرة بوقت قصير، فيجتمعون بإحدى المصحات العلاجية لتنفيذ مهمة اختطاف أحد الأشخاص على أمل جني أكبر قدر من المال.

كما تشارك في فيلم "جبل الحريم" الذى انتهت من تصويره فى شهر مايو الماضى، وتجسد خلاله شخصية صحفية، والفيلم يعتمد على البطولة النسائية حيث يضم فى قائمة بطلاته كلًا من: سوسن بدر، نسرين أمين، وفاء عامر، نهال عنبر، إنجي وجدان، نانسي صلاح، إلهام عبد البديع، أميرة العايدي، ندى بهجت وعدد آخر من الفنانات، والفيلم من تأليف فتحى الجندي وإخراج حسام سلامة.

اخر اعمال نسرين أمين

وكان اخر اعمال نسرين أمين هو فيلم ولاد رزق 3، ضم في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم منهم: آسر ياسين، أحمد عز، وعمرو يوسف، وكريم قاسم، محمد لطفي، باسم سمرة، سيد رجب، وماجد الكدواني، وفقا لتصريحات مخرج الفيلم طارق العريان للبرنامج، والفيلم تأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان، ودارت أحداث فيلم ولاد رزق 3 حول قيام أبطال العمل بسرقة شيء ثمين من تايسون فيوري، الأمر الذي سيدخلهم في صراعات ومشاهد أكشن كثيرة معه.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال نسرين أمين إطلالة نسرين أمين نسرين أمين نسرین أمین

إقرأ أيضاً:

نسرين مالك: المجاعة في غزة جريمة متعمّدة… الأفعال أبلغ من الكلام

قالت الكاتبة والصحفية السودانية البريطانية نسرين مالك، في مقال نشرته صحيفة الغارديان البريطانية، إن العبارات السياسية المكررة وبضع شاحنات من المساعدات لن تنقذ الأطفال الذين يموتون الآن في غزة، لكنها على الأقل تكشف أن القادة لا يمكنهم تجاهل الرأي العام إلى الأبد.

وأشارت الكاتبة إلى أن الأطفال هم أول من يموت في ظروف المجاعة، نظرا لاحتياجاتهم الغذائية العالية مقارنة بالبالغين، وضعف أجهزتهم المناعية التي لم تكتمل بعد، موضحة أن نوبة إسهال واحدة قد تكون قاتلة، وأن جروحهم لا تلتئم، وأنهم لا يستطيعون حتى الرضاعة لأن أمهاتهم لم يأكلن. وتابعت: "هؤلاء يموتون بمعدل يفوق ضعف معدل وفيات البالغين".

وأضافت أن 21 طفلا في غزة قضوا بسبب الجوع وسوء التغذية خلال 72 ساعة فقط من الأسبوع الماضي، لافتة إلى أن طريق الموت جوعا بطيء ومؤلم، لا سيما في منطقة تعاني من نقص شامل في الغذاء والدواء والماء النظيف والمأوى. 

وقد تجاوز عدد الوفيات بسبب الجوع 100 شخص نهاية الأسبوع، 80 منهم أطفال. ونقلت عن عامل إغاثة أن أطفالا في غزة باتوا يقولون لذويهم إنهم يريدون الموت والذهاب إلى الجنة، لأن "الجنة على الأقل فيها طعام".

مجاعة "متوقعة" و"متعمدة"
وأكدت الكاتبة أن كل هذه الوفيات، وتلك التي ستتبعها، "كان من الممكن تفاديها". فبحسب منظمة الصحة العالمية، المجاعة في غزة "من صنع الإنسان"، لكنها، تضيف الكاتبة، أكثر من ذلك: "إنها متوقعة، وبالتالي متعمّدة". 

وأوضحت أن الحصار الإسرائيلي حال دون دخول آلاف الأطنان من المساعدات أو توزيعها على المحتاجين، وفق ما أفادت به منظمات إنسانية تعمل في القطاع.

وانتقدت ما يسمى بـ"التوقف التكتيكي" للعملية العسكرية الإسرائيلية لبضع ساعات يوميا في ثلاثة مناطق داخل القطاع، للسماح بدخول جزء من المساعدات، قائلة إن ذلك لا يخفف من أزمة تفاقمت عبر الزمن. ووصفت المجاعة بأنها "المرحلة الأخيرة من حملة امتدت لعامين، وصلت إلى حدّ لا تصفه الكلمات".

وقالت الكاتبة إن ما يحدث في غزة "لا يمكن اختزاله بمجرد مفاهيم كالإبادة الجماعية أو التطهير العرقي أو العقاب الجماعي"، مشيرة إلى أن كل هذه الأوصاف لا تعبّر بشكل كامل عن بشاعة الواقع، حيث يُقتل الفلسطينيون في بيوتهم، وخيامهم، وعلى أسرّة المستشفيات، ويُطلق النار عليهم أثناء انتظارهم للطعام، والآن… يتضوّرون جوعا.

وتابعت: "لم يعد مهما الاسم الذي نُطلقه على ما يجري. يكفي أن ترى عظام طفل بارزة من جلده الرقيق، يُمنع عنه الغذاء من قبل جنود إسرائيليين، لتدرك أن ما يحدث جريمة تتطلب تحركا فوريا".


التنديد اللفظي لا يطعم جائعا
وانتقدت الكاتبة مواقف القادة الغربيين، واصفة إياها بـ"التهويل اللفظي" دون فعل حقيقي. ولفتت إلى منشور لرئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين على منصة "إكس"، قالت فيه إن الصور الواردة من غزة "لا تُطاق"، وإنها دعت الاحتلال الإسرائيلي إلى "الوفاء بتعهداتها". وعلّق أحد مسؤولي منظمة "أوكسفام" على ذلك، واصفًا التصريحات الأوروبية بأنها "جوفاء" و"محيرة".

وأضافت أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أثبت مرارا وتكرارا أنه لا يعتزم الالتزام بأي وعود. وذكّرت بتصريحات وزير في حكومته قال فيها: "لا توجد دولة تغذي أعداءها"، و"نحن نندفع نحو إبادة غزة"، وأن سكان القطاع "ربّوا أجيالهم على فكر كتاب كفاحي"، في إشارة إلى أدبيات النازية.

ورأت الكاتبة أن "الحقيقة هي أن الحكومة الإسرائيلية لا تملك هدفا استراتيجيا واضحا لهزيمة حماس، بل تواصل تغيير أهدافها، فيما يربط نتنياهو بقاءه السياسي باستمرار الحرب إلى أجل غير مسمى".

فجوة تتسع بين الشارع والمؤسسات
وفي ظل استمرار القتل والمجاعة، أشارت مالك إلى أن حالة الاستنزاف في غزة أصبحت عاملا مزعزعا للاستقرار الإقليمي والدولي، مضيفة: "كلما انكشف حجم الدعم الغربي الصلب والبارد لأفعال إسرائيل، تراجعت مصداقية هذا الدعم وشرعيته".

ورأت أن هناك مواجهة تتبلور بين المؤسسات السياسية والجمهور، في ظل واقع لم يعد يُحتمل. واعتبرت أن التصريحات الأخيرة لقادة سياسيين كزعيم حزب العمال البريطاني كير ستارمر، التي جاءت في شكل "كلام عاطفي" عن غزة، ليست سوى محاولة لتنفيس الغضب الشعبي، ومنع تحوّل الأزمة إلى مشكلة سياسية داخلية لحكومات محاصَرة شعبيًا.

وقالت الكاتبة إن هذا النوع من الخطاب ليس إلا "جزءًا من لعبة مكشوفة، تهدف إلى الحفاظ على صورة إسرائيل كفاعل أخلاقي مهما بلغت انتهاكاتها، مع الإيهام بأن أي تجاوز ستتم محاسبته". لكنها أوضحت أن اللعبة تقوم على تأجيل المواجهة الحقيقية باستمرار، عبر رسم "خطوط حمراء" جديدة، ونقاط تحول متكررة، مما يجعل "نقطة القطيعة الضرورية" مع الاحتلال الإسرائيلي بعيدة باستمرار.

وأضافت: "في كل مرة تقتل فيها إسرائيل عمال الإغاثة، أو طالبي المساعدات، أو تجوّع أطفالًا حتى الموت، يبدأ الغرب موجة جديدة من التلويح بالأصابع… ثم لا يحدث شيء".


الاحتجاج.. رغم كل شيء
وفي ختام مقالها، شددت نسرين مالك على أن الاحتجاج، رغم ما يبدو عليه من ضعف أو قلة تأثير، يبقى الوسيلة الوحيدة المتاحة للضغط على القوى القادرة على كبح الاحتلال الإسرائيلي، من خلال وقف التعاون العسكري والتجاري معها.

وكتبت: "قد يبدو الاحتجاج كأنه صرخة في الفراغ، لكن التغيير الطفيف الذي حدث – مثل دخول بضع شاحنات مساعدات إلى غزة – تحقق فقط بفضل ضغط الناس في الشوارع".

وأضافت أن من الصعب التنبؤ بكيفية ترجمة هذا الضغط إلى تغيير حقيقي، خاصة بعد سنوات من الرضوخ لأساليب التهدئة الشكلية، والتي تسببت في إنهاك نفسي وذهني جماعي. وقالت: "في كل مرة نُقنع أنفسنا بأن الأمور ستتغير، يمرّ بعض الوقت، ثم نكتشف أنها لم تتغير فقط، بل ساءت".

وختمت مالك بالقول إن الهدف من هذا الخطاب الغربي الزائف هو "إسكات الجماهير بالضجيج الكلامي، وتشتيت انتباهها ببعض الانتصارات الوهمية، مثل الاعتراف بدولة فلسطينية لا تملك أي أدوات سيادية". 

وأضافت: "إنها ممارسة للتغطية على الجرائم، وتبييض للسمعة، وإدارة للرأي العام، فيما الأبرياء يموتون جوعًا. وكل ما ليس فعلاً… هو مجرد ضجيج".

مقالات مشابهة

  • انطلاق تصوير فيلم «ريد فلاج» بطولة أحمد حاتم وجميلة عوض
  • طريق الموت من أجل الطحين.. مجاعة غزة تحصد الأرواح وسط صمت العالم | تقرير
  • انطلاق تصوير فيلم ريد فلاج.. تعرف على أبطاله
  • نسرين طافش تستعد لإطلاق «روقان»
  • الموت يفجع المخرج المسرحي خالد جلال
  • نسرين مالك: المجاعة في غزة جريمة متعمّدة… الأفعال أبلغ من الكلام
  • نسرين أمين تكشف لـ أحمد رزق سر وفاة والده.. تفاصيل مسلسل حرب الجبالي الحلقة 47
  • أحمد أمين يعلن موعد ومكان جنازة شقيقة والدته
  • الموت يفجع الفنان أحمد أمين بوفاة خالته
  • وفاة خالة الفنان أحمد أمين.. ومراسم الجنازة تقام غدًا