إيمان العاصي وأمير المصري من العرض الخاص لـ فيلم الحريفة 2
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
حرصت الفنانة إيمان العاصي والفنان أمير المصري على الحضور بالعرض الخاص لـ فيلم الحريفة 2 بإحدى سينمات 6 أكتوبر.
أحداث الحريفة 2
يأتي الجزء الثاني من فيلم "الحريفة" بعنوان "الريمونتادا" ليستكمل رحلة أبطال الفيلم بعد تحقيقهم الفوز بإحدى البطولات الرياضية. تدور الأحداث حول انتقال الأبطال إلى عالم الجامعة لأول مرة، حيث يواجهون تحديات جديدة ويكتشفون أجواء مميزة في هذه البيئة.
أبطال الحريفة 2
الريمونتادا" من بطولة نور النبوي، كزبرة، أحمد غزي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، ومن تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد، ويدور الجزء الثاني حول الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، يتفقوا على استكمال الحلم سويًا.
قائمة ضيوف الشرف الجزء الثاني من الحريفة
وكشف الإعلان التشويقي عن تواجد عدد كبير من نجوم عالم كرة القدم والفن كضيوف شرف بجزءه الثاني وهم: آسر ياسين، أحمد فهمي، مروان موسى، والمعلق الرياضي أيمن الكاشف، ومايكل أوين نجم ليفربول وريال مدريد السابق، كما كشف الإعلان عن التحديات التي يواجها الفريق ودخولهم الجامعة.
رقم قياسي لـ الحريفة كأول فيلم مصري يطرح جزئين في عام
التجربة الجزء الثاني جاءت بعد النجاح الساحق الذي حققه الجزء الأول الذي عُرض شهر يناير من عام 2024، وهو الأمر الذي دفع صُنّاع العمل إلى استثمار الحماس الجماهيري واستكمال القصة سريعًا بنفس العام حيث سيكون موعد طرح الجزء الثاني منه الشهر القادم ويختتم العام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحريفة 2 الريمونتادا العرض الخاص لفيلم الحريفة 2 أبطال الحريفة أحداث الحريفة 2 نور النبوي إيمان العاصي امير المصري
إقرأ أيضاً:
إيمان كريم: مصر تقدم نموذجًا متكاملًا لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة
شاركت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، في الجلسة الخاصة التي نظمتها جامعة الدول العربية، ضمن فعاليات الدورة الثامنة عشر للدول الأطراف في اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، والتي عقدت خلال الفترة من 10 إلى 12 يونيو 2025 بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، وجاءت الجلسة تحت عنوان: "نموذج متكامل لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة اقتصاديًا: من الحماية الاجتماعية إلى ريادة الأعمال والتمويل المبتكر".
وخلال كلمتها، استعرضت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، التجربة المصرية الرائدة في التمكين الاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة، مؤكدة أن مصر انتقلت من النموذج التقليدي للحماية الاجتماعية إلى نموذج تنموي متكامل يُعزز ريادة الأعمال والتمويل المبتكر، ويجعل من الأشخاص ذوي الإعاقة شركاء حقيقيين في التنمية المستدامة، وليسوا مجرد متلقين للخدمات.
إطلاق شبكة عربية لتبادل الخبرات والتجارب وإنشاء صناديق استثمار إقليميةوأوضحت أن النموذج المصري يستند إلى ثلاثة محاور رئيسية: أولها: البنية المؤسسية القوية: وتشمل منظومة بطاقة الخدمات المتكاملة التي استفاد منها أكثر من مليون شخص، بالإضافة إلى إطلاق الشبكة القومية الرقمية "تأهيل" التي تجمع كافة الخدمات في منصة واحدة، بما يسهل الوصول ويعزز الكفاءة.
وثانيًا: التمكين عبر التعليم والتشغيل: حيث تم دعم أكثر من 20 ألف طالب جامعي سنويًا، وتوفير ما يزيد عن 15 ألف فرصة عمل حقيقية، إلى جانب وجود 636 مترجمًا للغة الإشارة في الجامعات المصرية لتيسير العملية التعليمية.
"القومي للإعاقة": الدولة وضعت حقوق ذوي الهمم في صدارة أولوياتها
القومي للإعاقة يشارك في اللقاء الخاص بعرض إنجازات مشروع "دمج وتمكين الشباب"
وثالثًا: ريادة الأعمال والتمويل المبتكر: من خلال تنفيذ أكثر من 2000 مشروع متناهي الصغر عبر برنامج "فرصة"، بقيمة تتجاوز 40 مليون جنيه مصري، مع التركيز على المشروعات الصديقة للبيئة.
وسلطت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، الضوء على أبرز عناصر الابتكار التي تميز التجربة المصرية، من بينها صندوق "عطاء" للاستثمار الخيري، ومبادرة "أحسن صاحب" التي وصلت لأكثر من 10 ملايين مواطن بهدف تغيير النظرة المجتمعية تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة، كما أشارت إلى أن مصر تعد أول دولة عربية تُصدر عملة معدنية تذكارية بشعار "قادرون باختلاف".
وأكدت الدكتورة إيمان كريم، أن هذه الجهود أثمرت عن خدمة أكثر من 2.1 مليون شخص من ذوي الإعاقة عبر 548 هيئة تأهيلية على مستوى الجمهورية، مما أحدث تحولًا نوعيًا في دورهم داخل المجتمع، من فئة متلقية إلى فاعلة ومساهمة في الاقتصاد القومي.
وفي ختام كلمتها، دعت الدكتورة إيمان كريم، المشرف العام على المجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة، إلى إطلاق شبكة عربية لتبادل الخبرات والتجارب، وإنشاء صناديق استثمار إقليمية متخصصة في تمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، مؤكدة أن الاستثمار فيهم هو استثمار اقتصادي ذكي، يعزز من مكتسبات التنمية، ويترجم عمليًا شعار "عدم ترك أحد خلف الركب" الذي تتبناه أهداف التنمية المستدامة 2030.