احتفت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان، باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة تحت شعار” التمكين من أجل مستقبل شامل ومستدام”، الذي تحتفي به المملكة في الـ 3 من ديسمبر من كل عام، حيث يسعى هذا العام إلى زيادة الفهم بقضايا الإعاقة، ودعم التصاميم الصديقة للجميع؛ من أجل ضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة.
وأكد المدير العام للتعليم بالمنطقة ملهي بن حسن عقدي، أهمية الاحتفاء باليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة 2024، ومشاركة الطلاب والطالبات من ذوي الإعاقة؛ بهدف تثقيف المجتمع التعليمي بأهمية هذه الفئة ونشر الوعي وتعزيز الفهم المجتمعي للتحديات غير الظاهرة التي تواجهها، إضافةً إلى استثمار مواهبهم وقدراتهم ودمجهم مع جميع أفراد المجتمع التعليمي، والقيام بمسؤولياتهم تجاه الأشخاص ذوي الإعاقة.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: ذوی الإعاقة
إقرأ أيضاً:
الجزائر تشارك في أشغال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث
تشارك الجزائر في أشغال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث، المنظمة من قبل مكتب الأمم المتحدة المعني بالحد من مخاطر الكوارث،ما بين 2 و 6 جوان الجاري بجنيف (سويسرا).
و حسب ما أورده اليوم الخميس بيان للمديرية العامة للحماية المدنية “ممثلا وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية،يشارك المدير العام للحماية المدنية.العقيد بوعلام بوغلاف. رفقة المندوب الوطني للكوارث الكبرى، عفرة عبد الحميد. في أشغال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث. المنظمة من قبل مكتب الأمم المتحدة المعني بالحد من مخاطر الكوارث. والتي تستضيفها حكومة سويسرا بمدينة جنيف. في الفترة الممتدة من 2 إلى 6 جوان الجاري”.
ويعد هذا المنتدى العالمي، المنعقد تحت شعار “لكل يوم أهميته، فلنعمل اليوم من أجل المرونة”، منصة دولية رفيعة المستوى. تتيح للدول الأعضاء ومختلف الفاعلين من القطاعين العام والخاص. والمجتمع المدني فرصة “تبادل الرؤى والخبرات حول سبل تعزيز الجهود العالمية الرامية. إلى تقليص مخاطر الكوارث. وتعزيز قدرة المجتمعات على الصمود والتكيف”.
وفي هذا الإطار، سيشارك المدير العام للحماية المدنية، ممثلا لوزير الداخلية، في أشغال المائدة المستديرة الوزارية رفيعة المستوى الموسومة ب “المدارس الآمنة الآن: حماية كل طفل من الكوارث ومخاطر المناخ”.
و سيقدم مداخلة يستعرض من خلالها “التجربة الجزائرية في مجال تأمين المنشآت التربوية. ضد الأخطار الناجمة عن الكوارث الطبيعية والتغيرات المناخية”. مسلطا الضوء على “الجهود المبذولة في هذا المجال. من حيث التخطيط، التوعية، والبنية التحتية الوقائية”.