بوابة الفجر:
2025-06-13@16:11:36 GMT

في عام مئويته.. ناد برازيلي إلى الدرجة الثانية

تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT

 

أكد أتلتيكو بارانينسي، أحد الأندية الكبرى في البرازيل والمتوج بكأس كوبا سود أمريكانا مرتين، هبوطه إلى الدرجة الثانية من الدوري البرازيلي، في عام يحتفل فيه بالذكرى المئوية لتأسيسه.

في عام مئويته.. ناد برازيلي إلى الدرجة الثانية


وكان أتلتيكو بارانينسي، فريق مدينة كوريتيبا، قد بدأ الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الأولى خارج منطقة الخطر، لكنه خسر 1-0 مساء الأحد على ملعب أتلتيكو مينيرو، الذي كان يقاتل أيضا للبقاء في أعلى فئة بكرة القدم البرازيلية، ومن ثم سيهبط في عام 2025 إلى القسم الثاني.

ونجا من الهبوط كل من فلومينينسي- بطل كأس ليبرتادوريس 2023- وريد بول براجانتينو، بعد فوزهما على بالميراس 0-1 وكريسيوما 5-1 في مباراتيهما بالجولة الختامية، ما ساهم في هبوط بارانينسي بقيادة المدرب الأرجنتيني لوتشو جونزاليس.
ويحتفل أتلتيكو بارانينسي هذا العام بالذكرى المئوية لتأسيسه، وستكون هذه هي المرة الثانية التي ينافس بها بدوري الدرجة الثانية، بعد هبوطه للمرة الأولى في 2011.
وكان فريق كوريتيبا قد بلغ صدارة ترتيب البطولة في الجولات الأولى من دوري 2024، لكنه فقد ثقله حتى دخل في أزمة ثقة خطيرة وأنهى البطولة بإحصائيات ضعيفة بلغت 11 فوزا و9 تعادلات و18 خسارة.
وترجع أحد الأسباب الرئيسية للانهيار إلى التغييرات المستمرة للإدارة الفنية، إذ تولى ما يصل إلى أربعة مدربين قيادة الفريق خلال هذا الموسم.
فقد بدأ الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو الموسم، وأقيل بعد وقت قصير من توليه الإدارة الفنية بسبب عدم وجود تواصل جيد بينه وغرفة تبديل الملابس، فحل محله لاعب مخضرم هو البرازيلي أليكسي ستيفال "كوكا"، الذي أدار الفريق في نحو عشرين مباراة.
وكان المدرب الثالث للفريق هو الأوروجوائي مارتين فاريني، والذي ترك منصبه بعد شهر ونصف من جلوسه على مقاعد البدلاء. وأخيرا، في سبتمبر/أيلول الماضي، تولى اللاعب الأرجنتيني السابق لوتشو جونزاليس قيادة الفريق، لكنه فشل أيضا في تغيير الوضع.
كما أثرت المشكلات البدنية التي يعاني منها فرناندينيو، لاعب مانشستر سيتي السابق وقائد الفريق، سلبيا على أداء بارانينسي الذي هبط إلى دوري الدرجة الثانية برفقة كل من كريسيوما وأتلتيكو جويانينسي وكويابا.

 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

ترامب يقول إن الضربة الإسرائيلية على إيران قد تحدث لكنه يريد تجنب الصراع

يونيو 12, 2025آخر تحديث: يونيو 12, 2025

المستقلة/- قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس إن ضربة إسرائيلية على إيران “واردة الحدوث”، لكنه لا يعتبرها وشيكة، ويفضل تجنب الصراع مع طهران والتوصل إلى حل سلمي بشأن برنامجها النووي.

جاءت تصريحات ترامب بعد أن أعلن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران تنتهك التزاماتها المتعلقة بمنع الانتشار النووي، وأعلنت طهران عن إجراءات مضادة، في حين صرّح مسؤول إيراني كبير بأن “دولة صديقة” حذرتها من هجوم إسرائيلي محتمل.

ومن المقرر أن يعقد مسؤولون أمريكيون وإيرانيون جولة سادسة من المحادثات بشأن برنامج طهران المتصاعد لتخصيب اليورانيوم في عُمان يوم الأحد، وفقًا لمسؤولين من كلا البلدين ووسطاء عُمانيين.

لكن المخاوف الأمنية تزايدت منذ أن صرح ترامب يوم الأربعاء بأنه يجري إجلاء الموظفين الأمريكيين من المنطقة لأنها “قد تكون مكانًا خطيرًا”، وأنه لن يُسمح لطهران بتطوير سلاح نووي.

قال مسؤولون أمريكيون طلبوا عدم الكشف عن هويتهم إن واشنطن تشعر بالقلق من أن إسرائيل قد تقوم بعمل عسكري ضد إيران في الأيام المقبلة، على الرغم من تحذير ترامب الأخير لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من مثل هذه الضربة بينما تستمر الدبلوماسية الأمريكية مع طهران.

تشير معلومات استخباراتية أمريكية إلى أن إسرائيل تُجري استعدادات لضرب المنشآت النووية الإيرانية. لكن مسؤولًا أمريكيًا صرّح بأنه لا توجد أي مؤشرات على أن إسرائيل قد اتخذت قرارًا نهائيًا.

وقال ترامب للصحفيين في فعالية بالبيت الأبيض: “لا أريد أن أقول إنه وشيك، لكن يبدو أنه أمرٌ واردٌ جدًا”، مضيفًا أنه لا يمكن السماح لإيران بتطوير سلاح نووي.

وقال: “أود تجنب الصراع. سيتعين على إيران التفاوض بصرامة أكبر، مما يعني أنها ستُجبر على منحنا شيئًا لا ترغب في منحنا إياه الآن”.

وتزعزع استقرار الأمن في الشرق الأوسط بالفعل بسبب الآثار غير المباشرة لحرب غزة.

وهدد ترامب بقصف إيران إذا لم تُسفر المحادثات النووية عن اتفاق، وقال إنه أصبح أقل ثقة في موافقة طهران على وقف تخصيب اليورانيوم. وتريد أيران رفع العقوبات الأمريكية المفروضة عليها منذ عام 2018.

في وقت سابق من يوم الخميس، أعرب ترامب عن إحباطه من ارتفاع أسعار النفط وسط مخاوف بشأن الإمدادات نتيجةً لصراع محتمل في الشرق الأوسط.

مع امتناع واشنطن عن تقديم تفسير يُذكر لمخاوفها الأمنية، أشار بعض الدبلوماسيين الأجانب إلى أن إجلاء الموظفين والمسؤولين الأمريكيين الذين أثاروا، دون الكشف عن هويتهم، احتمال وقوع هجوم إسرائيلي قد يكون حيلة لزيادة الضغط على طهران لتقديم تنازلات على طاولة المفاوضات.

صرح مسؤول إيراني كبير لرويترز يوم الخميس بأن التوترات الأخيرة تهدف إلى “التأثير على طهران لتغيير موقفها بشأن حقوقها النووية” خلال محادثات الأحد.

أفادت وسائل إعلام رسمية يوم الخميس أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان صرّح بأنه حتى لو دُمرت المنشآت النووية للبلاد، فسيتم إعادة بنائها.

مقالات مشابهة

  • موعد مباراة باريس سان جيرمان ضد أتلتيكو مدريد في كأس العالم للأندية والقنوات الناقلة
  • استعدادًا لمونديال الأندية.. عودة 8 دوليين إلى أتلتيكو مدريد
  • ترامب يقول إن الضربة الإسرائيلية على إيران قد تحدث لكنه يريد تجنب الصراع
  • ترامب: الهجوم على إيران ممكن لكنه ليس وشيكا وعليها أن تقدم تنازلات
  • ألفاريز وجريزمان يتطلعان للتألق مع أتلتيكو مدريد في كأس العالم للأندية 2025
  • اتحاد الكرة الطائرة: أندية الدرجة الأولى تصوت بثلاث نقاط وأندية الدرجة الثانية نقطة واحدة فقط
  • فوز خطاب على مورك في ختام ذهاب دوري الدرجة الأولى بكرة القدم للمجموعة الثانية
  • خبير عسكري: جيش الاحتلال يسعى لتطويق المقاومة بخان يونس لكنه يتعرض لهجماتها
  • أزمة السينما في الكتابة.. مصطفى الكيلاني: تامر حسني فنان ذكي لكنه ليس كاتبا
  • النواعير يفوز على شرطة طرطوس في دوري الدرجة الأولى بكرة القدم