معرض الشرق الأوسط للطاقة ينطلق بدبي أبريل المقبل
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
كشف معرض الشرق الأوسط للطاقة، عن استعداداته لتنظيم دورته الموسعة لعام 2025 والتي تضم مجموعة جديدة من المعارض والمؤتمرات وأقسام المنتجات، وذلك في مركز دبي التجاري العالمي العام المقبل.
وتنطلق الدورة 49 من معرض الشرق الأوسط للطاقة بين 7 و9 أبريل 2025، في 16 قاعة في مركز دبي التجاري العالمي، متجاوزة دورة العام الماضي بقاعتين.
ويشكل إطلاق معرض البطاريات أحد أبرز فعاليات الدورة الجديدة من المعرض، حيث يمثل الإضافة الأحدث لمحفظة إنفورما ماركتس. تستعرض الفعالية العالمية التي انطلقت قبل 13 عاماً، أحدث تقنيات البطاريات والحلول الفعالة على امتداد مساحة قاعة كاملة. يجمع معرض البطاريات مجموعة من المهندسين وقادة الأعمال والشركات الرائدة في القطاع والمؤسسات المبتكرة، ويستقبل أكثر من 8,000 زائر لاستكشاف المنتجات المبتكرة من 500 جهة توريد رائدة، والمشاركة في الحوارات الهادفة، خلال الجلسات التثقيفية وفعاليات التواصل. يقدم برنامج المعرض الموسع 6 مؤتمرات مجانية حاصلة على اعتماد التطور المهني المستمر، وهو ضعف عدد المؤتمرات في الدورة الماضية من المعرض.
تشمل المؤتمرات قمة القيادة والندوات التقنية، ومؤتمر إنترسولار آند إيس الشرق الأوسط، ومنتدى الابتكار العالمي ومنتدى قادة الأعمال في أفريقيا، ومؤتمر معرض البطاريات. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: وزارة الطاقة والبنية التحتية الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
“منشآت” تشارك في معرض باريس
البلاد – الرياض
تشارك الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” في المعرض الدولي للتقنية والابتكار “فيفا تك” ، الذي تنطلق فعالياته غدا الأربعاء في العاصمة الفرنسية باريس، بحضور (5) شركات سعودية ناشئة تصنَّف ضمن المسار التصاعدي نحو دخول نادي الشركات المليارية.
وتأتي هذه المشاركة امتدادًا لجهود “منشآت” في دعم وتمكين الشركات السعودية الواعدة، عبر تعزيز حضورها في المحافل الدولية وربطها بشبكات المستثمرين والأسواق الدولية، وزيادة فرص توسعها عالميًا، إضافة إلى تسليط الضوء على بيئة ريادة الأعمال المتطورة في المملكة.
وتبرز مشاركة “منشآت” في هذا المعرض الشركات السعودية الناشئة في البيئة الابتكارية العالمية، وتمكنها من استثمار الفرص الدولية وتسريع نموها، بما يواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030 في تنويع الاقتصاد، وتعزيز تنافسية المنشآت الصغيرة والمتوسطة محليا وعالميا.