أول صورة لسيارة مرسيدس AMG الرياضية الكهربائية عالية الأداء
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
كشفت شركة مرسيدس-AMG عن طرازين جديدين يتميزان بالأداء العالي، أحدهما سيارة رياضية متعددة الاستخدامات (SUV) والأخرى كوبيه بأربعة أبواب.
تعتمد السيارتان على بنية AMG.EA الجديدة بالكامل المخصصة للسيارات الكهربائية، مما يعكس تحول الشركة نحو الابتكار في مجال التنقل الكهربائي.
السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات: نظرة أولىخضعت السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات لاختبارات قاسية في السويد تحت ظروف الطقس البارد، وكُشفت ملامحها من خلال صور أولية.
تأتي السيارة بتصميم يشبه الكوبيه مع خطوط حادة ومقدمة رياضية، ومن المتوقع أن تكون مشابهة في الحجم لطراز GLS الحالي، مع اختلافات تصميمية بارزة تجعلها فريدة عن طرازات Mercedes EQ الأخرى.
الأداء المتوقعتشير التقارير إلى أن السيارة ستحتوي على محركات كهربائية بتقنية التدفق المحوري مع حزمة بطارية عالية الكفاءة توفر زيادة بنسبة 40% في كثافة الطاقة.
تنتج السيارة أكثر من 1000 حصان، ما يجعلها منافسًا قويًا في فئة السيارات الرياضية الكهربائية.
الكوبيه بأربعة أبوابأما الكوبيه الجديدة، فمن المتوقع أن تحل محل طراز AMG GT 4-Door Coupe الحالي.
تستخدم نفس محركات التدفق المحوري مع تركيز على موازنة الكفاءة والأداء، مما يمنحها ميزة تنافسية كبيرة في فئة سيارات السيدان الرياضية.
مقاربات مع الطرازات الحاليةللمقارنة، تُعد سيارة Mercedes-AMG EQE SUV حاليًا أقوى سيارات AMG الكهربائية، بقوة 617 حصانًا وبطارية سعتها 90.6 كيلووات في الساعة.
تصل سرعتها من 0 إلى 60 ميلاً في الساعة خلال 3.4 ثانية. الطرازات الجديدة ستكون أكثر قوة وكفاءة، وفقًا للشركة.
موعد الإطلاقمن المتوقع أن يتم الكشف عن الطرازين رسميًا في أوائل عام 2025، حيث تمثل هذه الخطوة رؤية مرسيدس-AMG لمستقبل الأداء الكهربائي عالي المستوى.
كما أن السيارة تحتوي على محركات كهربائية بتقنية التدفق المحوري مع حزمة بطارية عالية الكفاءة توفر زيادة بنسبة 40% في كثافة الطاقة.
جدير بالذكر أن السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الجديدة من مرسيدس قد خضعت لاختبارات قاسية في السويد تحت ظروف الطقس البارد، وكُشفت ملامحها من خلال صور أولية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيارات السيارات مرسيدس AMG مرسيدس الجديدة صور مرسيدس المزيد متعددة الاستخدامات
إقرأ أيضاً:
الوعي: مصر تواصل دورها المحوري في الحفاظ على استقرار المنطقة
قال المهندس عادل زيدان، نائب رئيس حزب الوعي، إن الدولة المصرية كانت ولا تزال في مقدمة الداعمين للقضية الفلسطينية، انطلاقًا من التزامها التاريخي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن القاهرة لم تتوقف عن بذل كل الجهود السياسية والدبلوماسية والإنسانية، سواء في المحافل الدولية أو على أرض الواقع، دعمًا لحقوق الفلسطينيين المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولتهم المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار زيدان في تصريحات صحفية له، إلى أن مصر كانت أول من حذر من اتساع دائرة الصراع الإقليمي، وطالبت بضرورة وقف التصعيد وتجنب أي خطوات غير محسوبة قد تجر المنطقة إلى مواجهات أوسع، مشيراً إلى أن ما حدث فجر اليوم من اعتداء عسكري إسرائيلي على الأراضي الإيرانية يُعد تطورًا بالغ الخطورة يُهدد بجرّ الشرق الأوسط إلى مرحلة من عدم الاستقرار غير المسبوق.
وأوضح زيدان، أن هذا التصعيد الجديد يُثبت صواب رؤية مصر التي دعت منذ البداية إلى ضرورة وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، باعتبار أن استمرارها لا يؤدي سوى إلى تفاقم الأزمات وفتح جبهات جديدة تُنذر بتداعيات كارثية على الأمن الإقليمي والدولي.
وشدد زيدان، على أن مصر تُواصل جهودها دون انقطاع من أجل إنهاء الحرب في غزة، وفتح المسارات السياسية الجادة، مؤكدًا أن تنفيذ حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار والسلام في الشرق الأوسط، ولا بد أن يدرك المجتمع الدولي أن تجاهل هذا المسار سيظل السبب الرئيسي وراء استمرار التوترات.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن مصر ستظل صوت العقل في محيط مضطرب، وستواصل دورها المحوري في الحفاظ على استقرار المنطقة ودعم الشعوب في نضالها من أجل الحرية والكرامة.