أشرف زكي ويسرا ولطفي لبيب في عزاء نبيل الحلفاوي.. صور
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حرص عددٌ من نجوم الفن على تأدية واجب العزاء في الفنان الراحل نبيل الحلفاوي، مساء اليوم الثلاثاء في مسجد الشرطة بالشيخ زايد، وعلى رأسهم الدكتور أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية ورئيس أكاديمية الفنون السابق، والفنانون: شريف سلامة، لطفي لبيب، يسرا، منال سلامة، لقاء سويدان، أحمد فتحي، نور النبوي، طارق الجنايني، والمخرج شريف عرفة.
وقد رحل الفنان نبيل الحلفاوي، عن عالمنا أول أمس الأحد عن عمر ناهز 77 عاما بعد تعرضه لوعكة صحية، وشيعت جنازته بعد صلاة العشاء من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
ولد الفنان نبيل الحلفاوي في 22 إبريل 1947 بحي السيدة زينب بالقاهرة، وبعد تخرجه في كلية التجارة، التحق بالمعهد العالي للفنون المسرحية نظرًا لحبه الكبير للتمثيل، وتخرج فيه عام 1970.
بدأ الحلفاوي مشواره الفني على خشبة المسرح، حيث قدم العديد من المسرحيات، ثم انتقل إلى التلفزيون وكان أول أعماله التلفزيونية في مسلسل "محمد رسول الله" الجزء الأول عام 1980.
كما شارك الحلفاوي في العديد من الأعمال السينمائية المميزة مثل: "وقيدت ضد مجهول، الأوباش، ثمن الغربة، المحاكمة، فقراء لا يدخلون الجنة، آباء وأبناء، الطريق إلى إيلات، العميل رقم 13"، ومن أبرز مسلسلاته: "غوايش، الحب وأشياء أخرى، رأفت الهجان، بنات زينب، سور مجرى العيون، دموع صاحبة الجلالة، دمي ودموعي وابتسامتي، حكاية بلا بداية ولا نهاية، زيزينيا، ونوس".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نبيل الحلفاوي الفنان الراحل نبيل الحلفاوي مسجد الشرطة الشيخ زايد اشرف زكى لطفي لبيب يسرا نور النبوي شريف عرفة نبیل الحلفاوی
إقرأ أيضاً:
سفارة مصر بالكويت تنعى الدكتور حامد لبيب أحد الرموز الطبية البارزة
نعت السفارة المصرية لدى دولة الكويت بمزيد من الحزن والأسى، الدكتور حامد لبيب أحد الرموز المصرية البارزة التي ساندت الأشقاء الكويتيين خلال الغزو العراقي للكويت عام 1990 والذي وافته المنية اليوم بعد حياة حافلة بالعطاء الإنساني والمهني.
وأوضحت السفارة المصرية - في بيان اليوم الإثنين - أن الراحل الدكتور حامد لبيب ساهم بجهود طبية مشهودة في علاج الجرحى والمصابين إبان الغزو العراقي للكويت، حيث كان مثالًا للطبيب المخلص والإنسان النبيل.
وذكرت أن الراحل كان نموذجًا مشرفًا للمؤاخاة بين الشعبين المصري والكويتي، وسيظل اسمه محفورًا في ذاكرة الشعبين الشقيقين؛ تقديرًا لمواقفه الشجاعة والنبيلة في أحلك الظروف، مقدمة خالص العزاء والمواساة إلى أسرة الفقيد ولأبناء الجالية المصرية وللشعب الكويتي الشقيق.