المستشار “عقيلة صالح” يرحب باتفاق أبوزنيقة ويدعم الانتخابات
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
الوطن | متابعات
أعرب رئيس مجلس النواب الليبي، المستشار “عقيلة صالح”عن ترحيبه ومباركته للاتفاق الذي توصل إليه أعضاء مجلسي النواب والدولة خلال اجتماعهم في مدينة أبوزنيقة المغربية بشأن المرحلة التمهيدية لإجراء الاستحقاق الانتخابي.
وأكد المستشار عقيلة صالح دعمه الكامل لأي اتفاق أو مبادرة تسهم في تحقيق إرادة الشعب الليبي، من خلال إجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في أقرب وقت ممكن، بما يعزز استقرار البلاد وينهي المراحل الانتقالية.
وقدم رئيس مجلس النواب شكره وتقديره للمملكة المغربية الشقيقة، ملكاً وحكومةً وشعباً، على جهودها المستمرة لدعم مساعي حل الأزمة الليبية وتعزيز التوافق بين الأطراف المختلفة.
الوسومبوزنيقة عقيلة صالح ليبيا مجلس الدولة مجلس النوابالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بوزنيقة عقيلة صالح ليبيا مجلس الدولة مجلس النواب عقیلة صالح
إقرأ أيضاً:
العراق يرحب باتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل
رحب العراق بـ "المبادرة الأمريكية التي أدت إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل" ودخوله حيز التنفيذ صباح اليوم، معتبرا إياه تطورًا إيجابيًا نحو وقف التصعيد الإقليمي.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية العراقية اليوم الثلاثاء: "تعرب وزارة الخارجية عن ترحيبها بالمبادرة الأمريكية التي أفضت إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية الإيرانية والكيان الاسرائيلي، في خطوة تمثل تطورا إيجابيا نحو خفض التصعيد وتعزيز الاستقرار في المنطقة".
وأضاف البيان "وإذ تشيد جمهورية العراق بهذا التحرك، فإنها تؤكد تمسكها الدائم بالحلول السلمية والدبلوماسية في معالجة الأزمات الإقليمية، وبما يضمن أمن وسلامة شعوب المنطقة ويحول دون توسع دائرة النزاع".
كما أعربت الوزارة عن تهنئتها لدولة قطر "على جهودها الدبلوماسية ومساعيها في الوساطة، والتي أسهمت في الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق النار، بما يعكس دورها في دعم الاستقرار الإقليمي".
وشددت الوزارة على "ضرورة الالتزام الكامل بتنفيذ وقف إطلاق النار، لما لذلك من أهمية بالغة في تهدئة الأوضاع وتوفير بيئة مناسبة لاستئناف الحوار والمفاوضات".
وختمت الوزارة بيانها "وفي هذا السياق، تتوجه وزارة الخارجية بالتهنئة إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، معربة عن أملها في أن تشكل هذه الخطوة بداية حقيقية نحو معالجة جذرية ومستدامة للتوترات القائمة، عبر الأطر السلمية والدبلوماسية".