نجوم الإعلام يحصدون جوائز أمال العمدة ومفيد فوزي بنقابة الصحفيين | شاهد
تاريخ النشر: 22nd, December 2024 GMT
أعلنت الإعلامية حنان مفيد فوزي جوائز آمال العمدة ومفيد فوزي لعام 2024، والتي أقيمت بقاعة محمد حسين هيكل بنقابة الصحفيين، حيث حصل على جائزة أمال العمدة عن مجمل الأعمال الفنية تذهب للنجمة نبيلة عبيد، وحصل على جائزة مفيد فوزي لعام 2024 أشرف زكي.
وحرص النجم هاني رمزي علي حضوره وتهنئتهم وتواجد معهم وحرصت أيضاً الفنانة صفاء جلال علي تهنئة المكرمين.
وحصل على جايزة المحاور مفيد فوزي للإبداع المخرج خالد جلال، وحصل على جائزة المحاور مفيد فوزي للتميز الدكتور زاهي حواس، كما حصل على .
وحصلت على جائزة المحاور ، وحصل على جائزة آمال العمدة لأفضل فنان تشكيلي "أحمد فريد"، وحصل على جائزة المحاور مفيد فوزي لأفضل فنانة تشكيلية سالي وفائي، كما حصلت على جائزة مفيد فوزي لأفضل مذيعة حوارية سالي عبد السلام، وحصلت على جائزة المحاور مفيد فوزي لأفضل مذيعة إذاعية جيهان عبد الله .
وحصل على جائزة المحاور مفيد فوزي لأفضل مذيع إذاعي مروان قدري، كما حصل على جائزة المحاور مفيد فوزي لأفضل مذيعة تليفزيونية شرين عفت ، وحصلت على جائزة الإعلامية آمال العمدة لأفضل مذيع تلفزيوني الإعلامي أحمد فايق، كما حصل على جائزة مفيد فوزي لأفضل مذيع تليفزيوني تامر أمين، وحصلت على جائزة الإعلامية آمال العمدة لأفضل توك شو الإعلامية شيرين الشايب، كما حصلت على جائزة امال العمدة لأفضل برنامج تليفزيوني الإعلامية أسما إبراهيم.
وحصل على جائزة آمال العمدة لأفضل برنامج إذاعي ذهبت إلى أحمد الطاهري وتسلمتها الإعلامية منه فاروق، كما حصلت على جائزة مفيد فوزي لأفضل تغطية إخبارية في برنامج اخباري ريهام إبراهيم، وحصلت على جائزة آمال العمدة .
وحصلت على جائزة أمال العمدة لأفضل كاستنج دايركتور تسلمها خالد صفوت، وحصل على جائزة مفيد فوزي لأفضل كاستنج دايركتور يتسلمها أحمد تمام ، وحصل على جائزة آمال العمدة للتميز المخرج مروان حامد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اشرف ذكي نجوم الفن هاني رمزي خالد جلال نبيلة عبيد المزيد وحصلت على جائزة وحصل على جائزة کما حصل
إقرأ أيضاً:
ناشطون أمريكيون يحتجّون على تغطية وسائل الإعلام للعدوان على غزة (شاهد)
نظّم ناشطون أمريكيون، مساء الاثنين الماضي، وقفة احتجاجية أمام مقار عدد من كبرى وسائل الإعلام الأمريكية في العاصمة واشنطن، للتنديد بما وصفوه بـ"الانحياز الفاضح" في تغطية العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، و"المشاركة في تبرير الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين".
وتجمّع العشرات من المحتجين أمام مقار شبكات "فوكس نيوز" (Fox News)، و"إن بي سي نيوز" (NBC)، و"إم إس إن بي سي" (MSNBC)، و"سي-سبان" (C-SPAN)، القريبة من مبنى الكونغرس الأمريكي، رافعين لافتات وصوراً مؤثرة لأطفال فلسطينيين يعانون من المجاعة في غزة، بفعل الحصار الإسرائيلي ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
ورفع المشاركون صوراً لأطفال ظهرت عظامهم تحت الجلد، كُتب عليها: "إسرائيل صنعت هذا بالأطفال".
???????? ABD’nin Washington DC kentinde yaşayan aktivistler, NBC News ve FOX News genel merkezlerinin önünde toplanarak Gazze’de derinleşen açlık krizine dikkat çekmeye çalıştı. pic.twitter.com/AVZi0Y5pxl — A Haber (@ahaber) July 29, 2025
كما حملوا لافتات كُتب عليها: "أوقفوا مشاركة الإعلام في الإبادة الجماعية" و"وسائل الإعلام الأمريكية تبرّر جرائم إسرائيل". ورددوا شعارات غاضبة، منها: "الإعلام يكذب.. غزة تموت"، "فوكس نيوز عار عليكم"، "سي إن إن عار عليكم"، "واشنطن بوست عار عليكم"، و"إن بي آر عار عليكم".
وأعلن النشطاء نيتهم التخييم أمام المبنى الذي يضم هذه المؤسسات الإعلامية، وتنظيم وقفات احتجاجية يومية، للضغط من أجل تغيير سياسات التغطية الإعلامية.
"الإعلام يشرعن الإبادة"
وقالت الناشطة حزامي برمدا، إحدى منظمات الفعالية، في كلمة خلال الوقفة، إن وسائل الإعلام الأمريكية "شاركت بشكل مباشر في شرعنة الجرائم الإسرائيلية من خلال تحريف الرواية وتجاهل صوت الضحايا الفلسطينيين".
وأضافت: "بدلاً من فضح سياسة التجويع القسري ومنع دخول المساعدات، أسهم الإعلام الأمريكي في تبريرها، وقلّل من شأن الجرائم، وتجنّب استخدام المصطلحات القانونية التي تصف الحقيقة كما هي، مثل الإبادة الجماعية وجرائم الحرب".
وأشارت برمدا إلى أن المؤسسات الإعلامية الأمريكية "ساهمت بشكل مباشر في إفلات الاحتلال الإسرائيلي من العقاب، وساعدت على استمرار الدعم السياسي والعسكري الأمريكي له"، مؤكدة أن "لو قام الإعلام بواجبه المهني، لكان الضغط العالمي قادراً على إنقاذ حياة آلاف الأطفال في غزة".
تضليل متواصل رغم الكارثة
ويأتي هذا التحرك الشعبي في ظل تزايد الانتقادات لتغطية وسائل الإعلام الغربية، وبخاصة الأمريكية، للعدوان على غزة منذ اندلاعه في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، حيث تُتهم هذه الوسائل بتجاهل المجازر، وتبني الرواية الإسرائيلية بشكل كامل، وتغييب المعاناة الإنسانية للفلسطينيين، خاصة في ظل الحصار الخانق والمجاعة المتفشية.
وكانت منظمات حقوقية وصحفية قد وثّقت مقتل العشرات من الصحفيين الفلسطينيين بنيران الاحتلال خلال تغطيتهم للحرب في غزة، في ظل منع تام لدخول وسائل الإعلام الأجنبية إلى القطاع، ما جعل مصادر المعلومات محدودة، وأفسح المجال أمام التلاعب بالرواية من قبل الاحتلال.
وخلّف العدوان الإسرائيلي على غزة أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى آلاف المفقودين ومئات آلاف النازحين، وسط تحذيرات أممية من تفاقم المجاعة والأوضاع الإنسانية الكارثية.