5 مرشحين لجائزة أفضل مدرب في الأمريكتين
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
يتنافس الأرجنتينيان ليونيل سكالوني وغوستافو ألفارو على جائزة أفضل مدرب في الأمريكتين، بعد أن أصبحا من بين المرشحين الخمسة النهائيين في النسخة التاسعة والثلاثين من الاستطلاع التقليدي الذي تجريه صحيفة إلباييس الأوروغويانية كل عام.
سيتنافس مدربا الأرجنتين وباراغواي على الجائزة مع البرتغالي أرتور جورجي (بوتافوغو البرازيلي)، والأوروغوياني دييغو أغيري (بينيارول الأوروغوياني) والأرجنتيني غوستافو كوستاس (راسينغ الأرجنتيني).
وفاز سكالوني ببطولة كوبا أمريكا هذا العام مع منتخب بلاده، بينما تم الكشف عن ألفارو كمدرب جديد لباراغواي في أغسطس (آب) الماضي وحقق منذ ذلك الحين نتائج رائعة، خاصة بفوزه في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026 على كل من البرازيل والأرجنتين.
وتوج أغيري بطلا لأوروغواي مع بينيارول، وفاز أرتور جورجي بكوبا ليبرتادوريس والدوري البرازيلي مع بوتافوغو، بينما فاز كوستاس بـ"كوبا سودأمريكانا" مع راسينغ.
وعلى مدار تاريخ الجائزة، التي تُمنح منذ عام 1986، يعد الأرجنتيني كارلوس بيانكي أكثر المدربين نجاحاً في تاريخها، حيث فاز بها خمس مرات أعوام (1994، 1998، 2000، 2001 و2003).
وسيحل الفائز الجديد محل البرازيلي فرناندو دينيز، الذي فاز بالجائزة في 2023 بعد فوزه بكوبا ليبرتادوريس مع فلومينينسي البرازيلي.
وفي الوقت الحالي، كان الأوروبي الوحيد الذي فاز بالجائزة هو البرتغالي أبيل فيريرا، الذي اختير كأفضل مدرب في الأمريكتين في عام 2021 مع بالميراس البرازيلي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سكالوني ليونيل سكالوني
إقرأ أيضاً:
تعزيز التعاون المصري-البرازيلي ودعم القضية الفلسطينية في لقاء وزيري خارجية البلدين بنيويورك
التقى د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة، يوم الاثنين، ماورو فييرا وزير خارجية البرازيل، وذلك على هامش أعمال المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين المنعقد في نيويورك.
تناول الوزيران العلاقات الوثيقة التي تجمع البلدين الصديقين، وأكدا على أهمية البناء على الزخم الإيجابي الذي تشهده العلاقات الثنائية في المجالات السياسية والاقتصادية، والتي عكسها لقاء السيد رئيس الجمهورية مع الرئيس البرازيلي "لولا دا سيلفا" في نوفمبر ٢٠٢٤ على هامش قمة مجموعة العشرين، وتوقيع وثيقة "الشراكة الاستراتيجية" بين البلدين. وأعرب الوزيران عن تطلعهما إلى توسيع نطاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات، واستكشاف فرص جديدة تخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين.
كما تناول اللقاء تطورات الأوضاع في قطاع غزة، والجهود المصرية للتوصل إلى وقف إطلاق النار، ووقف الجرائم والانتهاكات الصارخة التي ترتكبها إسرائيل ضد المدنيين الفلسطينيين، وإنهاء المعاناة الإنسانية في قطاع غزة. وأكد الوزيران على أهمية بذل كافة الجهود لسرعة التوصل إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار يسهم في نفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى القطاع، ووقف الجرائم المتكررة التي ترتكبها إسرائيل.
كما استعرض الوزير عبد العاطى التطورات الخاصة باستضافة مصر للمؤتمر الدولي للتعافي المبكر وإعادة الإعمار فى غزة، والذي يستهدف تنفيذ الخطة العربية-الإسلامية لإعادة إعمار القطاع، وأكد على أهمية استمرار التنسيق المشترك بين البلدين الصديقين والعمل على مواصلة حشد التأييد الدولي لتجسيد الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية.