أوكرانيا تتسلم من لاتفيا 612 مركبة مصادرة بقيمة إجمالية تبلغ 2.25 مليون يورو
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تسلمت أوكرانيا من لاتفيا، أمس الثلاثاء، 612 مركبة مصادرة من سائقين غير منضبطين بقيمة إجمالية تبلغ 2.25 مليون يورو.
وأوضحت وكالة الأنباء "يوكراين فورم" الرسمية الأوكرانية أنه في 16 فبراير 2023، أقر برلمان لاتفيا بالإجماع على تعديلات في قانون دعم المدنيين الأوكرانيين بطريقة سريعة، مضيفة أن هذه التعديلات سمحت بنقل المركبات، التي أصبحت ملكاً للدولة في لاتفيا بما في ذلك تلك المصادرة من السائقين غير المنضبطين، إلى أوكرانيا.
ولفتت الوكالة إلى أنه منذ دخول التعديلات حيز التنفيذ، اتخذت الحكومة اللاتفية عدة قرارات بتسليم السيارات المصادرة إلى أوكرانيا، مشددة على أنه تم تسليم ما مجموعه 612 مركبة بقيمة تقدر بنحو 2.25 مليون يورو إلى أوكرانيا.
وأوردت "يوكراين فورم"، أنه في عام 2023، نقلت لاتفيا أكثر من 270 مركبة مصادرة إلى أوكرانيا، بقيمة إجمالية تبلغ حوالي مليون يورو.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أوكرانيا لاتفيا المزيد إلى أوکرانیا ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة للعراق بمبلغ(1.1) مليون يورو لمعالجة أزمة المياه
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 1:21 م بغداد/شبكة أخبار العراق- أعلنت بعثة الاتحاد الاوروبي في العراق، اليوم الثلاثاء، تخصيص الاتحاد مبلغاً مالياً مقداره مليون يورو كمساعدات إنسانية عاجلة لأزمة المياه المتفاقمة في محافظة البصرة أقصى جنوبي العراق.وذكرت البعثة في بيان اليوم، أن هذه المساعدات الطارئة تهدف إلى تلبية الاحتياجات العاجلة في مجالات المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية (WASH) على مدى الأشهر الستة المقبلة، مع التركيز على الفئات الأكثر ضعفًا، بما في ذلك ما يُقدّر بنحو 500,000 شخص تضرروا بشدة نتيجة تردي جودة المياه وصعوبة الوصول إليها.وأضافت أن العديد من المتضررين يعيشون في مستوطنات عشوائية على أطراف البصرة، حيث تشتد حدة الأزمة.ووفقا لبيان للبعثة، فإن هذا التمويل من الاتحاد الأوروبي الصليب الأحمر النرويجي، بالتعاون مع الهلال الأحمر العراقي، سيمكّن من تقديم مساعدات فعالة وفي الوقت المناسب للمجتمعات الأكثر تضررًا.وأوضحت البعثة، أن الاستجابة تركز على تحسين الوصول إلى المياه النظيفة وتوزيعها، من خلال صيانة وتحديث وحدات المياه في المناطق الهشة التي لا ترتبط بشبكة المياه العامة أو لديها وصول محدود إليها.وتابعت بالقول إن، الجهود تشمل تحسين أنظمة معالجة المياه في المناطق التي تعاني من أشد الاحتياجات، بالإضافة إلى إيصال المياه النظيفة بالصهاريج إلى المجتمعات المحلية لضمان حصول المناطق النائية أيضًا على مياه صالحة للشرب.وتُعد هذه الأزمة أخطر أزمة مياه تشهدها البصرة منذ العام 2018. وتعود أسبابها إلى عوامل متعددة، من بينها جفاف نهر الفرات قبل وصوله إلى المدينة، وانخفاض تدفق نهر دجلة بسبب الجفاف والاستخدام المكثف للمياه في المناطق العليا.