مسيرات جماهيرية في الجوف نصرة للشعب الفلسطيني وتأكيدا على الجهوزية لمواجهة العدو
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
الثورة نت/..
خرج ابناء محافظة الجوف، اليوم، بمسيرات جماهيرية واسعة في أكثر من أربعين ساحة، تحت شعار “ثابتون مع غزة العزة .. بلا سقف ولا خطوط حمراء”؛ نصرة للشعب الفلسطيني، وتأكيدا على الجهوزية لمواجهة العدو.
وردد المشاركون في المسيرات بمركز المحافظة الحزم، ومديريات المتون والزاهر والمطمة والمصلوب والخلق والغيل و السيل وخب الشعف، الشعارات والهتافات المؤكدة على ثبات الموقف اليمني المساند لغزة، والمنددة بالعدوان الصهيوني، أمس، على المنشآت المدنية في صنعاء والحديدة.
وباركت المسيرات، في العنان والمراشي ورجوزة والحميدات، العمليات العسكرية للقوات اليمنية التي تستهدف عمق العدو الصهيوني؛ نصرة لغزة، التي يتعرض سكانها لحرب إبادة جماعية، والتفويض المطلق لقائد الثورة في اتخاذ القرارات المناسبة لردع العدوان.
وأكدوا على الاستمرار في التعبئة العامة والاستعداد والمشاركة في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس”.. مشيدين بالإنجاز الأمني الأخير في كشف مخططات الأعداء الصهاينة والأمريكان.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
قبائل بني مهدي في الحديدة تعلن النكف والنفير العام لمواجهة العدوان الصهيوني
الثورة نت/.
نظّمت قبائل عزلة بني مهدي بمديرية القناوص بمحافظة الحديدة، اليوم، وقفة مسلحة، لإعلان النكف القبلي والنفير العام لمواجهة العدوان الصهيوني وأدواته.
ورفع المشاركون في الوقفة التي تقدمها وكيل المحافظة المساعد غالب حمزة، ومستشار المحافظة محمد مهدي ومدير المديرية محمد القوزي، شعارات الحرية والاستقلال والولاء لله، مجددين العهد للقيادة الثورية والسياسية، مؤكدين ثقتهم المطلقة بتوجيهات السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي في رسم معالم المرحلة ومواجهة التحديات.
وعبروا عن اعتزازهم بالمواقف البطولية للشعب اليمني وقيادته، ووقوفهم في طليعة أحرار الأمة، مشيرين إلى أن ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة في غزة لن يزيدهم إلا ثباتاً واستعداداً للالتحاق بجبهات الشرف لنصرة المستضعفين.
وجدد أبناء عزلة بني مهدي في بيان الوقفة تفويضهم الكامل لقائد الثورة في كل ما يقرره من خيارات لمواجهة أعداء اليمن وفلسطين، معتبرين أن زمن الخنوع قد ولّى، وأن الرهان بات اليوم على رجال الميدان لا على موائد التفاوض.
وأكد التمسك بالمشروع القرآني، والبراءة من الخونة والعملاء، والسير في درب الجهاد حتى تحقيق النصر وتحرير المقدسات الإسلامية وجاهزية كل أبناء العزلة للالتحاق بالجبهات ، وأنهم سيكونون حيثما يُطلب منهم في معركة العزة الكبرى.