شريحة eSIM وتطبيق تليفوني .. سجل الآن بأسهل طريقة
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
مع الإعلان عن إطلاق تطبيق تليفوني Telephony الذي يوفر إمكانية التسجيل أون لاين والاستعلام عن الرسوم المستحقة للهواتف المستوردة، وسدادها أونلاين، بدأ كثير من مستخدمي الشريحة الجديدة eSIM في البحث عن طريقة التسجيل عبر تطبيق تليفوني.
قد يهمك أيضا:
رابط تنزيل تطبيق تليفوني Telephony app download وخطوات التحقق من الرسوم المستحقة على الهاتف
هتدفع كام في تليفونك الجديد| كيفية التحقق من حالة هاتفك عبر تطبيق تليفوني Telephony؟
ويجري تسجيله لدى مقدمي خدمات المحمول بمجرد إجراء الهاتف لاتصال هاتفي أو إرسال رسالة نصية SMS.
مخرج كل شريحة اتصال في الهواتف التي تدعم تشغيل شريحتين SIM وكذلك الشرائح الافتراضية eSIM، تحمل رقم IMEI مستقلًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيق تليفوني تليفوني المزيد تطبیق تلیفونی
إقرأ أيضاً:
السعودية وفرنسا تدعوان لإنهاء الحرب في غزة وتطبيق حل الدولتين
نيويورك -سانا
أكد وزير خارجية المملكة العربية السعودية الأمير فيصل بن فرحان أن تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار لشعوب المنطقة يبدأ بإنصاف الشعب الفلسطيني وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
ونقل موقع أخبار الأمم المتحدة عن وزير الخارجية السعودي الذي تترأس بلاده مع فرنسا مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى حول “التسوية السلمية لقضية فلسطين وحل الدولتين ” قوله: “إن هذا المؤتمر يشكل محطة مفصلية نحو تفعيل حل الدولتين، وإنهاء الاحتلال وتجسيد رؤية عادلة ومستدامة للسلام في الشرق الأوسط.”
ونوه بن فرحان بإعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين، واصفاً ذلك بأنها “خطوة تاريخية تعكس تنامي الدعم الدولي لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة”.
وشدد بن فرحان على “أن الدولة الفلسطينية المستقلة هي مفتاح السلام الحقيقي في المنطقة” مشيراً إلى الدعم الفوري والمتواصل الذي قدمته المملكة العربية السعودية “منذ بدء الأزمة الإنسانية الكارثية في قطاع غزة والتصعيد الخطير في الضفة الغربية”.
وشدد على ضرورة الوقف الفوري للكارثة الإنسانية الناجمة عن “الحرب والانتهاكات الإسرائيلية الجسيمة” ومحاسبة المسؤولين عنها وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب.
ودعا وزير الخارجية السعودي جميع الدول إلى الانضمام للوثيقة التي ستصدر في ختام المؤتمر، والتي وصفها بأنها “تشكل خارطة طريق مشتركة نحو تنفيذ حل الدولتين ومواجهة محاولات تقويضه وحماية فرص السلام الذي لا يزال ممكناً إذا توافرت الإرادة”.