قبل عرضها.. watch it تواصل الترويج لشخصية هنا الزاهد في «إقامة جبرية» (صورة)
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
تواصل الصفحة الرسمية لمنصة «watch it» الرقمية عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» الترويج لشخصية هنا الزاهد، ضمن أحداث مسلسل «إقامة جبرية»، اليوم الخميس، وذلك استعدادا لانطلاقته في الفترة المقبلة.
وفي هذا السياق، شاركت «watch it» عبر حسابها الرسمي على «إنستجرام» البوستر التشويقي الذي يحمل تفاصيل شخصية هنا الزاهد ضمن أحداث مسلسل «إقامة جبرية»، وعلقت عليه قائلة:«جاهزين تقابلوا سلمى وتعرفوا الحقيقة تماما وغموضها، استنوا مسلسل إقامة جبرية من إنتاجات WATCHIT، ومن المقرر أن يعرض في 8 يناير الجاري».
تدور أحداث مسلسل إقامة جبرية، في إطار من الإثارة والتشويق، حول مجموعة من الأشخاص المحتجزين في مكان واحد وسط ظروف غامضة، مع تصاعد الأحداث وزيادة التوتر بين الشخصيات، تبدأ الأسرار بالانكشاف، ويعرض المسلسل في عشر حلقات،
كما تقوم هنا الزاهد، بدور صيدلانية تعاني من أزمة نفسية في التعامل مع الرجال، وتسعى الطبيبة النفسية «صابرين» ووالدة محمد الشرنوبي، إلى مساعدتها، بينما يؤدي محمد الشرنوبي دور بطل عالمي في السباحة.
أبطال مسلسل إقامة جبريةويأتي مسلسل إقامة جبرية، من بطولة كلا من هنا الزاهد، محمد الشرنوبي، ومحمد الشرنوبي، صابرين، محمود البزاوي، ثراء جبيل، عايدة رياض، ومن من إخراج أحمد سمير فرج وتأليف أحمد عادل..
اقرأ أيضاًبعد عرض «بضع ساعات في يوما ما».. هنا الزاهد تكشف عن مفاجأة بشأن شخصيتها
«لما يكون اللي جنبك لزقة».. هنا الزاهد تعلق على ظهورها مع تارا عماد | صورة
مسلسلات رمضان 2025.. تغيير اسم مسلسل هنا الزاهد لـ «نسخة واحدة لا تكفي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا الزاهد أعمال هنا الزاهد مسلسل هنا الزاهد مسلسلات مصرية الفنانة هنا الزاهد مسلسل إقامة جبرية اقامة جبرية مسلسل اقامة جبرية تفاصيل مسلسل إقامة جبرية موعد عرض مسلسل إقامة جبرية تفاصيل مسلسل اقامة جبرية إقامة جبرية هنا الزاهد في مسلسل إقامة جبرية مسلسل اقامة جبرية هنا الزاهد مسلسل اقامة جبرية 1 اقامة جبرية هنا الزاهد مسلسل صابرين اعلان مسلسل إقامة جبرية مسلسل إقامة جبریة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
مصر تواصل دعمها الأمني للفلسطينيين: تدريب قوات السلطة لتمهيد إقامة الدولة المستقلة
شارك د. بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة يوم الإثنين في المؤتمر الدولي رفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين المنعقد في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
ألقى الوزير عبد العاطى كلمة مصر شدد خلالها على ضرورة خلق أُفق سياسي وتدشين مسار تفاوضى للتوصل إلى السلام العادل والشامل من خلال تنفيذ حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية، بالإضافة إلى إلزام إسرائيل بالانسحاب من الأراضي التي احتلتها في الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، ووقف جميع الإجراءات الأحادية وعلى رأسها الاستيطان، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي، وبالأخص القرارات ٢٤٢ و٢٥٢ و٢٦٧ و٤٤٦ و٢٣٣٤.
وطالب الوزير عبد العاطي بالعمل على تنفيذ عدد من الإجراءات تتمثل في إنهاء العدوان الاسرائيلى السافر على غزة، وإتمام صفقة وقف إطلاق النار، وتبادل الرهائن والأسرى، وتمكين الأمم المتحدة ووكالة "الأونروا" من الاضطلاع بدورها بغزة، وتدفق المساعدات الإنسانية دون اية عوائق، ودعم جهود السلطة الوطنية الفلسطينية وتمكينها من العودة للقطاع لضمان وحدة الأرض الفلسطينية. كما شدد على ضرورة دعم جهود تنفيذ الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة إعمار غزة، وتقديم ما يلزم من إمكانات لجعل قطاع غزة قابلاً للحياة من جديد.
وقد تناول وزير الخارجية الكارثة الإنسانية التي يشهدها قطاع غزة في ظل الجرائم التى ترتكبها اسرائيل يومياً في حق الفلسطينيين، وضرورة تنسيق المواقف الدولية للتعامل مع الكارثة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المُحتلة، والعمل الجماعي على معالجة جذور الأزمة وجوهرها الحقيقي من خلال إحياء حل الدولتين باعتباره السبيل الوحيد لإنهاء الصراع وترسيخ الأمن الإقليمي.
فى هذا السياق، أكد على أهمية دعم قدرات السلطة الوطنية الفلسطينية لكى تتمكن من أداء دورها في قطاع غزة والضفة الغربية على حد سواء تمهيداً لإطلاق مسار المفاوضات السياسية، مشدداً على أن الاعتراف بفلسطين هو حق من حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، ويرتبط بحق تقرير المصير.
كان الوزير عبد العاطي قد رأس وفد مصر فى أولى جلسات المؤتمر بصفتها الرئيس المشارك لمجموعة العمل الخامسة المعنية بالعمل الإنساني وإعادة الإعمار في غزة بالشراكة مع المملكة المتحدة. وقد أعرب خلال الجلسة عن حرص مصر علي طرح رؤيتها فيما يتعلق بالوضع الإنساني في الأراضي المحتلة، باعتبار ذلك ركيزة أساسية لأي تحرك عملي لتوفير الظروف الضرورية لإقامة الدولة الفلسطينية، والتي ترتكز على دعم صمود الشعب الفلسطيني على أرضه في ظل ما يكفله له القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني من حقوق في مقدمتها الحماية والتمتع بالخدمات الأساسية، وهي الحقوق التي تتعرض لانتهاكات صارخة متواصلة وممنهجة، واعتداءات في الضفة الغربية وسط تصريحات رسمية من القوة القائمة بالاحتلال تدعو لتهجير سكان غزة وفرض السيادة علي الضفة، وهو ما ترفضه مصر بشكل قاطع، باعتباره يهدد فرص إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، ومن ثم تنفيذ حل الدولتين.
مصر تؤكد دعمها لفلسطين وتحذر من المساس بأمنها المائي
وأشار إلى تكثيف مصر لجهودها لوقف الحرب في غزة وانهاء الكارثة الإنسانية التي يتعرض لها المدنيون، من خلال نفاذ المساعدات الإنسانية إلى غزة التي تعد مصر في طليعة الدول المقدمة لها، موضحاً استمرار مصر في دعم عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) في غزة والأراضي المحتلة وبقية مناطق العمليات التابعة لها. وأكد عزم مصر التعاون مع الشركاء الدوليين لتنظيم مؤتمر للتعافى المبكر واعادة إعمار قطاع غزة فور التوصل لوقف إطلاق النار، وذلك لوضع الخطة العربية الإسلامية للتعافي المبكر وإعادة الإعمار موضع التنفيذ، وهو ما سيُسهم في إنهاء المعاناة الإنسانية والمعيشية لسكان غزة بشكل فعال.
كما أبرز وزير الخارجية مواصلة مصر توفير برامج التدريب الأمني للقوات التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية، بغرض تمكين هذه القوات من إنفاذ القانون في قطاع غزة والضفة الغربية، الأمر الذي من شأنه أن يُسهِم في تهيئة المناخ الملائم لإقامة الدولة الفلسطينية متصلة الأراضي.