في ذكرى ميلاد السيد بدير.. موهبة شاملة بين الكتابة والتمثيل والإخراج
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل اليوم الموافق ١١ يناير، ذكرى ميلاد الفنان الراحل السيد بدير، والذي أثرى الفن برحلة هامة بين الكتابة والإخراج والتمثيل.
دخوله الفنعشق الفنان السيد بدير الفن منذ صغره، وكان يحب كل ما يرتبط بالعملية الفنية، على مستوى الغناء، الفن الشعبي في القرى والنجوع، وبسبب عشقه للفن، ورغم دراسته للطب البيطري، إلا أنه ترك كل شيء من أجل ممارسة الفن بشكل احترافي.
مناصب ووظائف أخرى
شغل الفنان السيد بدير مناصب إدارية، وكانت أيضاً ترتبط بالفن، حيث عمل كمدير عام بالهيئة العامة للمسرح والسينما، وكان الفن طوال الوقت يشغل حيزا كبيرا من حياته.
أبرز أعماله الفنية
قدم الفنان السيد بدير تاريخ فني كبير، وعلى مستوى التأليف والسيناريو والحوار قدم أفلام "ملائكة جهنم، دايما في قلبي، الخمسة جنية، حب في الظلام، حميدو، الأسطى حسن، تاجر الفضائح، أنا وحبيبي، بائعة الخبز، جعلوني مجرماً، الملاك الظالم".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: السيد بدير الفنان السيد بدير فيلم التمثيل الفن السید بدیر
إقرأ أيضاً:
مقابر أثرية في مصر تكشف مناصب ومهام كبار رجال الدولة قبل 3 آلاف عام
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- كُشف عن ثلاث مقابر يعود تاريخها إلى آلاف السنين في مجمّع دفن مصري قديم.
اكتُشِفت ثلاث مقابر تنتمي لكبار رجال الدولة من عصر الدولة الحديثة (بين عامي 1539 و1077 قبل الميلاد) في منطقة ذراع أبو النجا، وهي مقبرة غير ملكية ولكنها تحمل أهمية كبيرة في الأقصر، بحسب ما كتبته وزارة السياحة والآثار المصرية، الإثنين.
أُجريت أعمال التنقيب من قِبَل فريق مصري بالكامل، وفقًا لوزير السياحة والآثار، شريف فتحي، الذي وصف الاكتشاف بكونه "إضافة مهمّة" للسجل الأثري في البلاد بمنشورٍ على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".
أفاد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، محمد إسماعيل خالد، بأنّ النقوش الموجودة داخل المقابر سمحت لفريق التنقيب بالتعرف إلى أسماء وألقاب أصحابها.
لكن لا تزال هناك حاجة لاستكمال أعمال تنظيف ودراسة النقوش المتبقية في المقابر.
تعود إحدى المقابر إلى شخص يُدعى "آمون-إم-إبت" من عصر الرعامسة، والذي كان يعمل إمّا في معبد آمون، الإله الذي يُلقّب كملك الآلهة، أو في إحدى ممتلكاته.
ذكرت الوزارة أنّ غالبية المشاهد التي زيَّنت مقبرته تعرّضت للتدمير، باستثناء رسومات حملة الأثاث الجنائزي ومشهد لوليمة طعام.
تعود المقبرة الثانية لشخصٍ يُدعى "باكي" من عصر الأسرة الثامنة عشرة، وكان يعمل مشرفًا على صومعة الحبوب.
أمّا المقبرة الثالثة، التي تعود إلى عصر الأسرة الثامنة عشرة أيضًا، فتنتمي إلى شخص يُدعى "إس" شغل عدة وظائف، إذ عمل كمشرف على معبد آمون، وعمدة للواحات الشمالية، وكاتب.