آيت نوري يحقق أرقام تهديفية غير مسبوقة !
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
يواصل المدافع الدولي ولاعب نادي ولفرهمبتون الإنجليزي، ريان أيت نوري، تحسين أرقامه التهديفية هذا الموسم.
فبعد أن بصم اللاعب الجزائري، اليوم السبت، على تاسع مساهماته التهديفية هذا الموسم مع فريقه في كل المنافسات، من أصل 21 مباراة خاضها اللاعب.
وقيادته فريقه الولفز للتأهل إلى الدور الرابع من كأس الإتحاد الإنجليزي.
يكون بذلك الظهير الأيسر للمنتخب الوطني، آيت نوري، قد حسن من مساهماته التهديفية مع فريقه هذا الموسم، بتسجيله 4 أهداف وتقديم 5 تمريرات حاسمة.
وهو الأمر الذي يوضح التطور الملحوظ في الأداء الهجومي للاعب، مايرشحه لأن يكون أبرز لاعبي الموسم في إنجلترا هذا الموسم.
وحسب ما أوضحه مؤشر الإحصائيات العالمي “سوفاسكور”، فإن ريان آيت نوري، قبل هذا الموسم، خاض مع فريقه الإنجليزي، 116 مباراة في كل المنافسات، وقدم 7 تمريرات حاسمة و سجل 7 أهداف.
ويبدو لاعب الخضر، أن يعيش فترة من التألق اللافت هذا الموسم مع فريقه، وأرقامه تعكس القفزة النوعية التي حققها على الناحية التهديفية. جعلته يقترب من تحطيم رقمه السابق من المساهمات التهديفية، إذا ما واصل على هذا المنوال.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: هذا الموسم مع فریقه
إقرأ أيضاً:
مستشار ماكرون: إعمار غزة يجب ألا يكون صفقة تجارية
شدد مستشار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لشؤون الشرق الأوسط عوفر برونشتاين على ضرورة وقف إطلاق النار في غزة والالتزام ببنود اتفاقية شرم الشيخ، مؤكدا أهمية إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع بكميات ضخمة وبأسرع وقت ممكن.
وقال برونشتاين -في حديث للجزيرة على هامش منتدى الدوحة- إن الرؤية الفرنسية لليوم التالي تقوم على احترام المراحل الثلاث للاتفاق من أجل ضمان استقرار غزة.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4هجمات للمستوطنين بالضفة والاحتلال يقتحم نابلس وأريحا والخليلlist 2 of 4وزير الخارجية الإسباني: نرفض ضم الضفة ومستقبل غزة يقرره الفلسطينيونlist 3 of 4منتدى الدوحة.. جلسة تكشف ازدواجية المعايير الأوروبية تجاه أزمة غزةlist 4 of 4اجتماع أميركي سوري بشأن السويداء في عَمانend of listوأشار إلى اختلاف الرؤى بين التصور الأميركي ونظيره الفرنسي في مرحلة إعادة الإعمار، إذ اعتبر أن واشنطن تتعامل مع المخطط على أنه "صفقة تجارية" وتتعامل معه من منظور اقتصادي، في حين تركز باريس على الإنسان واحتياجاته في المرحلة المقبلة، وفق تعبيره.
وكشف أنه أعد ملفا بعنوان "تخيلوا غزة" (Imagine Gaza) لإعطاء الأمل للغزّيين الذين عانوا من الحرب، لافتا إلى إصابة نحو 30 ألف شخص ببتر الأطراف وتدمير 40% من مساحة القطاع بالكامل.
وقال برونشتاين إن المشروع حصل على موافقة الرئيس الفرنسي، ويأمل أن يمر عبر البنك الدولي، مضيفا أن إعادة الإعمار تحتاج إلى نحو 53 مليار دولار، معتبرا أن المبلغ "ليس ضخما" مقارنة بما تنفقه دول المنطقة على شراء السلاح.
وتساءل المسؤول الفرنسي عن سبب التردد في الاستثمار في مستقبل قطاع غزة في مجالات أساسية مثل السكن والصحة والتعليم.
وأشار إلى أن خطة الإعمار تتضمن إعادة تشغيل المطار والموانئ والمستشفيات والمدارس، إلى جانب استغلال حقول النفط قبالة شواطئ غزة، معتبرا أن تسلّم السلطة الفلسطينية للإدارة يشكّل خطوة محورية "كي يستعيد الفلسطينيون مصيرهم".
وفي سياق متصل، تحدث برونشتاين عن "حقبة جديدة في الشرق الأوسط"، مشيرا إلى تغيرات متسارعة في سوريا.
وأشاد بدور قطر في دعم الترتيبات الجديدة في دمشق، مؤكدا أن على سوريا وإسرائيل "إيجاد حل"، لأن السلام -بحسب تعبيره- لن يتحقق إلا عبر اتفاق واضح وملزم للطرفين.
إعلان