محافظ المنوفية يصدر حركة محليات موسعة لرؤساء الوحدات المحلية
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية حركة محليات موسعة لرؤساء الوحدات المحلية للمراكز والمدن والأحياء ، شملت تكليف وفيق حسن عبدالسلام رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة تلا للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم، وخالد إبراهيم النمر رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة أشمون للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة أشمون، فتحي كمال شلبي رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الشهداء للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة الباجور ، وحيد صلاح عبدربه رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة بركة السبع للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة تلا، وسامى عبدالحميد سرور رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة منوف للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة بركة السبع.
كما تضمنت الحركة، تكليف هناء محمد متولى عقيلة رئيس حى غرب شبين الكوم للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة قويسنا ، طارق عبده أبو حطب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قويسنا للعمل رئيساً لحى غرب ، صفوت معوض بحيرى رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة السادات للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة السادات، عواطف حماد السيد طاحون رئيس حي شرق للعمل رئيسا للوحدة المحلية لمدينة سرس الليان ، مروة زهران إبراهيم رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة الباجور للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة منوف، وتصعيد كلاً من وليد سالم السيد أبو سالم نائب الوحدة المحلية لمركز ومدينة منوف للعمل رئيساً للوحدة المحلية لمركز ومدينة الشهداء، محمد طلعت الزرقانى نائب رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة شبين الكوم للعمل رئيساً لحى شرق، وتكليف فريد محمد فريد دراز رئيس الوحدة المحلية لمدينة سرس الليان للعمل بالإشراف العام على وحدة متابعة تأشيرات السيد المحافظ بالمكتب الفني بديوان عام المحافظة.
يأتي هذا في إطار حرص محافظ المنوفية على الارتقاء بمستوى العمل بالجهاز الإداري للنهوض بمنظومة العمل المحلى وسرعة إنجاز المهام والتواصل المباشر مع المواطنين والاستجابة مع مشكلات المواطنين بما يساهم بشكل كبير في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية المنوفية الوحدة المحلية رؤساء الوحدات المحلية رئیس الوحدة المحلیة لمرکز ومدینة للوحدة المحلیة لمرکز ومدینة للعمل رئیسا
إقرأ أيضاً:
تعيين اللواء سيد عبد الرحيم موسوي رئيسا لأركان إيران
أصدر المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، الجمعة، قرارا بتعيين اللواء سيد عبد الرحيم موسوي رئيسًا للأركان خلفا للواء محمد باقري، الذي قتل في هجوم إسرائيلي.
وفي قرار نشرته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء، قال خامنئي: "نظرًا للاستشهاد المشرّف والمجيد للفريق الشهيد محمد حسين باقري، على يد الكيان الصهيوني البغيض، وبالنظر إلى خدماتكم الجديرة بالتقدير وتجاربكم القيمة أعيِّنكم (موسوي) رئيسًا لهيئة الأركان العامة للقوات المسلحة".
وأضاف موجها حديثه لموسوي "أتوقع منكم أداءً ثوريًا يُفضي خامنئي إلى تعزيز القدرات الدفاعية والأمنية المطلوبة، ورفع مستوى الجاهزية للقوات المسلحة والتعبئة الشعبية، وضمان الاستجابة الفورية والفاعلة لأي مستوى ونوع من التهديدات التي تستهدف نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية".
وفي وقت سابق الجمعة، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني مقتل رئيس الأركان محمد باقري في الهجوم الذي شنّته إسرائيل على إيران.
وسبق أن أفادت وكالة "تسنيم"، بمقتل القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي، في الهجوم الإسرائيلي على طهران.
وأضافت أن "محمد مهدي طهرانجي، رئيس جامعة آزاد الإسلامية، وفريدون عباسي، من العلماء النوويين في البلاد، استُشهدا في الهجمات الإرهابية التي نفذها الكيان الصهيوني فجر اليوم (الجمعة) على طهران".
ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، وبدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن هجومه "الاستباقي"، الذي يتواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية".
وهذا هو الهجوم الإسرائيلي الأوسع من نوعه على إيران في التاريخ الحديث، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.
بينما وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الهجوم الإسرائيلي بـ"المثالي"، مشيرا إلى أنه منح إيران 60 يوما للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها النووي، وأن هذه المهلة انتهت أمس الخميس، تتصاعد تحركات واتصالات إقليمية، في مسعى لتجنيب المنطقة تصعيدا قد يتحول لحرب شاملة.
بالمقابل، أكدت إيران على حقها الشرعي في الرد على الهجوم، وتوعد المرشد الأعلى علي خامنئي - عبر رسالة وجهها إلى شعبه - إسرائيل، بـ"برد ساحق" يجعلها تندم على هجومها.