سرايا - قالت حركة الجهاد الإسلامي إن "شعبنا والمقاومة يفرضان اتفاقا مشرفا لوقف العدوان وللانسحاب ولتبادل الأسرى"، مؤكدة أن المقاومة ستبقى يقظة لضمان تنفيذ الاتفاق كاملا.

وشكرت حركة الجهاد قطر ومصر على الجهود التي بذلاها لإنجاح هذا الاتفاق.

إقرأ أيضاً : إصابة جنود (إسرائيليين) بانفجار داخل قاعدة عسكرية في النقبإقرأ أيضاً : ترحيب عربي ودولي بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزةإقرأ أيضاً : إعادة إعمار غزة .

. التحدي الكبير و "معضلة" لن تنتهي بانتهاء الحرب



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #قطر#إصابة#غزة



طباعة المشاهدات: 1178  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 16-01-2025 08:52 AM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
خيبة أمل ملياردير: فشل عقار سحري يطيل العمر بعد تجربته 5 سنوات متى أول أيام شهر رمضان؟ .. الأكثر بحثاً عبر المحركات 5 يورو .. مدرسة تفرض غرامة على التلاميذ المتأخرين عن الحصص تحذير عاجل من لعبة للكلاب قد تسبب "متلازمة المستذئب" بواسطة العميل "ماجد" .. تفاصيل وقوع... مهم للأردنيين .. إليكم هذه الطريقة لضبط فاتورة... محكمة إستئناف عمّان تقرر براءة الشيخ سالم الفلاحات... ما قصة اجراء عمليات تسوق بقيمة 252 ألف دينار في... تحويل أشخاص إلى النائب العام على خلفية قضية ضبط... أبرز ما جاء في خطاب بايدن الوداعيتفاصيل اتفاق وقف إطلاق النار في غزةإصابة جنود (إسرائيليين) بانفجار داخل قاعدة عسكرية...ترحيب عربي ودولي بإعلان اتفاق وقف إطلاق النار في غزةإعادة إعمار غزة .. التحدي الكبير و...20 شهيداً بغزة بعد إعلان الاتفاق على وقف إطلاق الناراحتفالات في عدة دول بـ”انتصار المقاومة” في غزةالمتحدث باسم الحوثيين يعلق على وقف إطلاق النار بغزةبايدن: إنهاء الحرب على غزة بشكل دائم سيكون في ثاني... "من ألحان رامي صبري" .. شيرين تستعد... درة توجه رسالة لكل من هنأها بيوم ميلادها .. "... بسمة بوسيل تخوض تجربة مثيرة في سماء دبي-فيديو كيم كارداشيان تكشف عن عملية احتيال خطيرة باسمها رانيا يوسف: كنت أهرب كل خميس مع زميلاتي لحضور حفلات... منتخب النشامى يبدأ تدريباته في الدوحة عقد رونالدو الجديد .. أرقام خيالية ونسبة من أرباح النادي غوارديولا المُحبط مازال يرتدي خاتم الزواج إقامة قرعة بطولة العقبة الدولية الشاطئية لالتقاط الأوتاد مارادونا قبل رحيله: الأفضل في التاريخ ليس أنا ولا ميسي خيبة أمل ملياردير: فشل عقار سحري يطيل العمر بعد تجربته 5 سنوات متى أول أيام شهر رمضان؟ .. الأكثر بحثاً عبر المحركات 5 يورو .. مدرسة تفرض غرامة على التلاميذ المتأخرين عن الحصص تحذير عاجل من لعبة للكلاب قد تسبب "متلازمة المستذئب" حرائق لوس أنجلوس .. الأعلى تكلفة في التاريخ الحديث دسّت "أخطر مادة" في كعكعة حماتها .. وقتلت 3 من أفراد العائلة ألمانيا .. غرامة قدرها 5 يورو مقابل كل تأخر عن الدوام المدرسي أوهمها أنه براد بيت وسرق كل أموالها كيت ميدلتون تكشف أنها في مرحلة الشفاء من السرطان طبيب مصري يبتكر صمامات قلب طبيعية

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

كلمات دلالية: قطر قطر إصابة غزة وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

اتفاق كابل وإسلام آباد التجاري.. اقتصاد يتجاوز السياسة أم امتداد لها؟

كابل- في قرية نائية بمديرية كلكان شمالي العاصمة الأفغانية كابل، يقف حاجي رحيم الله راضي بين حقول العنب التي زرعها بكدّ يديه، يتأمل ثماره الناضجة تحت أشعة الشمس. "كنت أخشى أن يذهب تعب السنة هباءً بسبب إغلاق المعابر الحدودية"، يروي بحسرة، متذكرًا السنوات التي ضاعت فيها محاصيله بسبب القيود التجارية مع باكستان.

لكن اليوم، يحمل اتفاق تجاري تفضيلي جديد بين كابل وإسلام آباد شعاع أمل ليس فقط لحاجي رحيم الله، بل لآلاف المزارعين الأفغان الذين يعتمدون على الزراعة مصدرا أساسيا للرزق.

وهذا الاتفاق -الذي يفتح أبواب الأسواق الباكستانية أمام محاصيل الطماطم والعنب والتفاح والرمان برسوم جمركية مخفضة- يعد بإعادة إحياء القطاع الزراعي وخلق فرص عمل جديدة، ليصبح محركًا لتحويل الاقتصاد الأفغاني.

حجم التجارة الثنائية

بلغ حجم التجارة الثنائية بين أفغانستان وباكستان في السنة المالية 2024/2025 حوالي 1.998 مليار دولار أميركي، بزيادة قدرها 25% مقارنة بالعام السابق، وفقًا لإحصاءات رسمية.

الاتفاق التفضيلي بين البلدين خفّض الرسوم الجمركية على ثمانية منتجات زراعية (الأناضول)

وسجلت صادرات باكستان إلى أفغانستان 1.391 مليار دولار (بزيادة 31%) تشمل الآلات والمنتجات البترولية والمنسوجات والسلع الاستهلاكية مثل الأرز والسكر، بينما بلغت صادرات أفغانستان 607 ملايين دولار (بزيادة 13%)، معظمها من الفواكه الطازجة والفحم الخام والقطن الخام. وفي عام 2023، وصلت الصادرات الزراعية الأفغانية إلى 691 مليون دولار، لتشكل 55% من إجمالي الصادرات، مع تركيز على الفواكه مثل العنب والرمان والتفاح.

وفي النصف الأول من 2025، سجلت التجارة مليار دولار، مع 277 مليونا للصادرات الأفغانية و712 مليونا للواردات من باكستان. وفي أبريل 2025، ارتفع حجم التجارة بنسبة 23% مقارنة بالشهر السابق، ليصل إلى 119 مليون دولار.

الاتفاق التفضيلي الجديد

ويُخفض الاتفاق التفضيلي الجديد -الموقّع في 23 يوليو/تموز الجاري خلال زيارة وفد أفغاني بقيادة أحمد الله زاهد نائب وزير الصناعة والتجارة الأفغاني إلى العاصمة الباكستانية إسلام آباد- يُخفض الرسوم الجمركية من 60% إلى 27% على أربعة منتجات زراعية أفغانية (العنب والتفاح والرمان والطماطم) مقابل أربعة منتجات باكستانية (الموز والمانغا والبطاطس والبرتقال).

إعلان

ويتوقع الخبراء أن يرتفع حجم التجارة إلى 3.12 مليارات دولار بحلول 2026، بنمو متوقع يتراوح بين 15 و20%.

بوابة للتعاون الاقتصادي

وأكد المتحدث باسم وزارة الصناعة والتجارة الأفغانية عبد السلام جواد آخوندزاده، في تصريح للجزيرة نت أهمية الاتفاق قائلا: "اتفق الطرفان على تصدير أربعة أنواع من المنتجات الزراعية الأفغانية إلى باكستان برسوم تفضيلية، وفي المقابل تستورد أفغانستان أربعة أنواع من المنتجات الباكستانية أيضًا برسوم تفضيلية".

وأضاف جواد أن هذه الخطوة التي جاءت نتيجة مفاوضات مكثفة، تهدف إلى تعزيز التعاون الاقتصادي، وتمكين المزارعين الأفغان من الوصول إلى أسواق إقليمية أوسع، مما يعزز مكانة أفغانستان كمركز زراعي في المنطقة.

مدة الاتفاقية ومرونتها

أوضح القائم بأعمال السفارة الأفغانية في العاصمة الباكستانية إسلام آباد سردار أحمد شكيب للجزيرة نت أن "الاتفاقية التفضيلية سارية لمدة عام واحد، ويمكن تمديدها إذا اتفقت الجهتان، مع إمكانية إضافة سلع جديدة إليها".

المزارع الأفغاني حاجي رحيم الله يتفقد حقول العنب في منطقته، معبرًا عن رضاه بجودة المحصول هذا الموسم (شينخوا)

وتتيح هذه المرونة فرصة لتوسيع نطاق التجارة ليشمل محاصيل أخرى مثل الفستق واللوز، مما يعزز الثقة في استدامة الاتفاق وتأثيره الاقتصادي.

ما هي التجارة التفضيلية؟

تُعرّف التجارة التفضيلية بأنها نوع من التبادل التجاري يُبنى على أساس تقديم امتيازات متبادلة بين بلدين، كخفض الرسوم الجمركية أو تخفيف قيود الاستيراد على بعض السلع، وذلك بهدف تعزيز العلاقات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري بين الجانبين.

ففي مثل هذه الاتفاقات، قد تفرض دولة ما رسوما جمركية بنسبة 20% على وارداتها، لكنها تمنح دولة محددة رسوما مخفضة تصل إلى 5% فقط، مما يسهل نفاذ السلع إلى الأسواق ويخفض التكاليف.

ويفتح الاتفاق التفضيلي بين كابل وإسلام آباد الباب أمام تصدير الفواكه الأفغانية مثل العنب والرمان بأسعار منافسة، ويسمح في المقابل بدخول منتجات باكستانية كالمانجا والبطاطس إلى السوق الأفغانية برسوم منخفضة.

وهو ما قد يسهم في خلق توازن تجاري أكبر واستقرار اقتصادي مشترك في منطقة تعاني تاريخيًا من اضطرابات مستمرة.

الزراعة عصب الحياة الاقتصادية

يشكل القطاع الزراعي 25% من الناتج المحلي الإجمالي لأفغانستان، ويوظف 60% من القوى العاملة. وفي عام 2023، سجلت الصادرات الزراعية نموًا بنسبة 11% خلال الأشهر التسعة الأولى، وبلغ إنتاج الفواكه الطازجة 1.5 مليون طن سنويًا، بما في ذلك العنب والرمان والتفاح التي تُعد من أجود المنتجات في الأسواق الإقليمية.

ويتوقع الخبراء الاقتصاديون أن يحفز الاتفاق زيادة في الإنتاج بنسبة 10 إلى 15% خلال العامين المقبلين، مدعومًا بزيادة الطلب الباكستاني وتحسين تقنيات الزراعة مثل الدفيئات.

وستشهد محاصيل مثل الفستق في الشمال والجنوب، وجوز الصنوبر في الشرق، واللوز والجوز في الوسط، إلى جانب البطاطس في باميان (140 إلى 170 ألف طن سنويًا) طفرة إنتاجية. فعلى سبيل المثال، يُعتبر الرمان الأفغاني المعروف بجودته العالية، من أكثر المنتجات المطلوبة في باكستان، حيث يصل سعر الكيلوغرام الواحد إلى ما بين 3 و5 دولارات في الأسواق الرئيسية.

فرص وتحديات الاتفاق التجاري مع باكستان

في تعليق للمحلل الاقتصادي الأفغاني آصف أستانكزي للجزيرة نت رأى أن "القطاع الزراعي الأفغاني يواجه تحديات عديدة، ولكن هذا الاتفاق يمكن أن يكون نقطة تحول حقيقية. إلا أنه في الوقت نفسه يتطلب حل بعض المشكلات المزمنة مثل نقص التخزين البارد وضعف البنية التحتية للنقل".

شاحنات محمّلة بالبضائع تعبر معبر طورخم الحدودي في مشهد يعكس النشاط التجاري بين باكستان وأفغانستان (الفرنسية)

وأضاف أستكانكزي أنه "إذا تحسنت هذه العوامل، فإن الاتفاق قد يساعد في تعزيز التجارة بشكل كبير، مما يساهم في تقوية الاقتصاد الأفغاني وتوفير فرص عمل جديدة".

أمل جديد للشباب الريفي

يُتوقع أن يساهم الاتفاق في توفير فرص عمل إضافية في قطاعات الزراعة والنقل والتوزيع، وذلك في وقت يعاني فيه العديد من الشباب في المناطق الريفية من البطالة. مع زيادة الإنتاج الزراعي، وستظهر حاجة لعمالة إضافية في مراحل الحصاد والتعبئة والتغليف، كما ستساعد تحسينات البنية التحتية مثل تطوير الطرق والمخازن الباردة في خلق وظائف جديدة في البناء واللوجستيات.

إعلان

وبالنسبة لحاجي رحيم الله، فإن هذا يعني أن أبناءه قد يجدون فرص عمل محلية في قريتهم، مما يقلل من الحاجة للهجرة بحثًا عن فرص اقتصادية.

ومن جانبه أكد عضو مجلس إدارة غرفة التجارة والاستثمار الأفغانية خان جان الكوزي للجزيرة نت أن "هذا الاتفاق سيُحيي القطاع الزراعي ويوفر فرص عمل للشباب في المناطق الريفية، مما يساهم في تخفيف الفقر والبطالة".

وفي بلد يعاني من الفقر المدقع، يُعد هذا الاتفاق بمثابة جسر نحو استقرار اقتصادي أكبر.

تحديات التجار

ورغم التفاؤل الرسمي، يواجه التجار الأفغان عقبات مستمرة. وبينما اعتبر التاجر الأفغاني أوميد حيدري في حديثه مع الجزيرة نت أن "باكستان والهند من أكبر أسواقنا التصديرية، وأن هذه الاتفاقية تشكّل فرصة جيدة" استدرك بالقول إنه "يجب أولاً إعادة فتح الطرق التجارية القديمة وتوفير التسهيلات اللازمة. عندها ستكون حافزًا حقيقيًا للتجارة المحلية".

وتقف مشكلات من قبيل ارتفاع الرسوم الجمركية وتأخير التصدير عند المعابر ونقص البنية التحتية (18,800 كلم فقط من الطرق معبدة، ونقص التخزين البارد) عائقا أمام الكفاءة. فعلى سبيل المثال، يُفقد حوالي 30% من المحاصيل الطازجة بسبب ضعف التخزين والنقل، كما أن العجز التجاري -الذي بلغ 6.7 مليارات دولار في 2024 نتيجة انخفاض صادرات الفحم بنسبة 73% والقيود الباكستانية السابقة- يثير مخاوف بشأن استدامة النمو.

توترات سياسية وأمنية

وتأثرت التجارة بين البلدين خلال السنوات الأخيرة بالتوترات السياسية، خاصة على الحدود الممتدة لـ2600 كلم (خط دورند المتنازع عليه). فالاضطرابات الأمنية عند معابر مثل طورخم وتشمن حيث تتوقف الشاحنات أحيانًا لأيام بسبب الإغلاقات، تعوق تدفق البضائع.

لذا فإن المحلل الاقتصادي عبد القيوم حقيار قال للجزيرة نت: "الاتفاق خطوة إيجابية، لكن نجاحه مرهون بالاستقرار الأمني وتحسين البنية التحتية. وإذا نُفّذ بفعالية، فقد يصبح محركًا لتحويل الاقتصاد الأفغاني".

مقالات مشابهة

  • تايلاند تتهم كمبوديا بـانتهاك اتفاق وقف إطلاق النار
  • اتفاق كابل وإسلام آباد التجاري.. اقتصاد يتجاوز السياسة أم امتداد لها؟
  • تايلاند تتهم كمبوديا بخرق الهدنة وتواصل القتال الحدودي رغم اتفاق وقف إطلاق النار
  • خمس نقاط غامضة في الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة
  • وزير الخارجية: ندعم الجهود المصرية والقطرية والأمريكية لإعادة تفعيل اتفاق وقف إطلاق النار
  • ماليزيا تعلن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين كمبوديا وتايلاند
  • بعد أيام من الاشتباكات… اتفاق لوقف إطلاق النار بين تايلاند وكمبوديا
  • ماليزيا تعلن اتفاق تايلند وكمبوديا على وقف فوري لإطلاق النار
  • ألمانيا تعلّق على الاتفاق التجاري بين أميركا والاتحاد الأوروبي
  • ترامب يعلن التوصل لاتفاق تجاري مع الاتحاد الأوروبي