لواء المكوك -النصر للعمدة عبد الباسط عبد الله
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
*قيام لواء مسلح بنهر النيل تحت قيادة الزعيم الأهلي/ الشاب العمدة عبدالباسط عبد الله خطوة أولى على الطريق الصحيح-الطويل وذلك بعد إتساع دائرة الحرب الجارية في السودان وحالة الضمور الذي أصاب جسد المقاومة الشعبية بعد رسمنتها بالقرارات والإجراءات النظامية الأخيرة ورهن قيادتها لشخصيات عسكرية تقليدية*
*الحرب الجارية أثبتت حاجتها الى طلاقة وحرية تتوفر لقوة متحركة مثل القوات المشتركة للحركات في دارفور ودرع السودان في الجزيرة*
*المقاومة الشعبية تحتاج قيادة نابعة من المجتمع مثلما اختارت فعاليات نهر النيل العمدة عبدالباسط عبد الله وتحتاج أيضا الى مساحة حرة للحركة والقرارات*
*لواء النصر في نهر النيل والذي ولد مدججا بالسلاح والعتاد والعربات وولد محاطا بالشباب على امتداد الولاية من الجيلي والى ما بعد دامر المجذوب يمكن أن ينسق مع مقاومة الشمالية بقيادة ازهري المبارك والوسط مع القائد كيكل وأمير الكواهلة عوض الجيد عبدالله قائد لواء الزبير بن العوام و اورطة الشرق بقيادة الأمين داؤد /هذه القوة كلها يمكن أن تصبح فعلا درعا للسودان مع القوة المشتركة ولواء البراء والمخابرات وكل الذين يقاتلون مع القوات المسلحة في معركة الكرامة الجارية*
*نعم -يحتاج الجيش كفصيل طليعي في معركة الكرامة الى قوة مساندة إضافة للقوات المشتركة وتحالف قوات المجتمعات السودانية من الشمال -ازهري المبارك /نهر النيل- العمدة عبدالباسط عبد الله وصولا للقائد كيكل والأمير عوض الجيد في الوسط /يمكن أن تشكل كل هذه القوة الشعبية مجتمعة بقيادة الجيش درع السودان القائم*
*إننا ومن واقع معرفتنا المعقولة بمجريات الأحداث ومعرفة مواقف الأشخاص نشير لكل شباب وشابات نهر النيل بالإنضمام فورا إلى لواء المكوك -لواء النصر بقيادة العمدة عبدالباسط عبد الله ولا نامت اعين الجبناء*
*بكري المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: نهر النیل
إقرأ أيضاً:
معاريف تكشف تفاصيل مزاعم اغتيال محمد السنوار.. هؤلاء كانوا معه
تناول تقرير لصحيفة "معاريف" العبرية لمراسلها العسكري آفي أشكنازي، إعلان جيش الاحتلال تأكده من اغتيال القيادي في كتائب القسام محمد السنوار، بالإضافة لمحمد شبانة قائد لواء رفح، ومهدي كوارة قائد كتيبة جنوب خانيونس في الحركة.
وزعم التقرير، أن عملية الاغتيال تمت خلال تواجد القادة في مجمع القيادة والسيطرة تحت الأرض، أسفل المستشفى الأوروبي في خان يونس، وتم تنفيذ الهجوم من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو، بتوجيهات استخباراتية دقيقة من الاستخبارات العسكرية وجهاز الشاباك، مع اتخاذ قرارات معقدة في الوقت الحقيقي من قبل رئيس الأركان ورئيس الشاباك.
وقال، إن البنية التحتية تحت الأرض واسعة ومعقدة، وتم مهاجمتها بفضل استخدام التكنولوجيات المتقدمة، بالتعاون الوثيق بين الاستخبارات العسكرية وجهاز الأمن العام (الشاباك)، والتخطيط الدقيق والمركّز من قبل القيادة الجنوبية وسلاح الجو.
وأضاف أن الهجوم ان نفذ بتزامن طائرات سلاح الجو والقنابل المتخصصة التي تم إسقاطها في وقت واحد، وضربت المجمع تحت الأرض حيث كان يقيم فيه مؤخرا قادة رئيسيون في حماس، بما في ذلك محمد السنوار ومحمد شبانة. ولم يتأثر عمل المستشفى خلال الهجوم، وفق زعم التقرير.
وكان محمد السنوار من أبرز وأقدم الشخصيات في الجناح العسكري لحركة حماس، ولعب دورا كبيرا في التخطيط وتنفيذ لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول، حيث كان يشغل منصب رئيس غرفة العمليات.
بعد اغتيال محمد الضيف، تم تعيينه من قبل شقيقه يحيى السنوار في منصب رئيس الجناح العسكري، وكان عنصراً مؤثراً ومركزياً في صنع القرار داخل حركة حماس وفي رسم استراتيجية وسياسة الجناح العسكري، وباعتباره قائداً للجناح العسكري لحركة حماس، فقد عمل على تعزيز العديد من العمليات من أجل إعادة تأهيل ونشاط الجناح العسكري.
وكان يشغل في السابق منصب قائد لواء خان يونس ورئيس مركز عمليات الجناح العسكري، وكان عنصرا في التخطيط لاختطاف جلعاد شاليط واحتجازه.
وعن محمد شبانة يذكر التقرير، أنه أحد المخططين والمنفذين لهجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وقاد عملية احتجاز العديد من الأسرى جنوب قطاع غزة.
كما أشرف على العديد من الهجمات ضد قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي العاملة جنوب قطاع غزة، وشن العديد من الهجمات الصاروخية من منطقة لواء رفح تجاه الأراضي المحتلة.
أما مهدي كوارة فقد بدأ نشاطه في حماس كصانع أسلحة وناشط عسكري في لواء خان يونس. ثم شغل لاحقاً منصب رئيس النخبة في اللواء، وأخيراً تمت ترقيته وتعيينه قائدا لكتيبة جنوب خانيونس.