علي ربيع يستأنف تصوير فيلم “الصفا الثانوية بنات” استعدادًا لطرحه في عيد الفطر 2025
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
يواصل الفنان علي ربيع تصوير مشاهده في فيلمه الجديد “الصفا الثانوية بنات”، المقرر عرضه في موسم عيد الفطر السينمائي لعام 2025، وشاركت الفنانة وئام مجدي جمهورها صورة من كواليس العمل، ظهرت فيها برفقة علي ربيع، محمد ثروت، أوس أوس، والمنتج كريم السبكي.
على ربيع وأوس أوس ومحمد ثروت ووئام مجدي في كواليس مسلسل “الصفا الثانوية بنات”طاقم العمل وأحداث الفيلميجمع الفيلم نخبة من النجوم، منهم أوس أوس، بيومي فؤاد، محمد ثروت، هالة فاخر، سارة الشامي، وئام مجدي، إسماعيل فرغلي، جيسكا حسام، لينا صفويا، إلى جانب عدد من الوجوه الشابة، والعمل من تأليف أمين جمال ووليد أبو المجد، وإخراج عمرو صلاح.
مشاريع فنية مميزة لعلي ربيع
لم تكن “الصفا الثانوية بنات” المشروع الوحيد لعلي ربيع هذا العام، فقد بدأ تصوير فيلم “الساحل الشرير”، الذي يجمعه مع أوس أوس، ميرنا جميل، وهالة فاخر، تحت إدارة المخرج عمرو صلاح، ومع ذلك، تم تأجيل العمل مؤقتًا حتى الانتهاء من فيلم “الصفا الثانوية بنات”.
نجاحات سينمائية سابقة
يُذكر أن آخر أعمال علي ربيع في السينما كان فيلم “عالماشي”، الذي عُرض خلال موسم عيد الفطر الماضي وحقق نجاحًا لافتًا. شاركه البطولة كريم عفيفي، آية سماحة، صلاح عبد الله، وانتصار. تناول الفيلم قصة هادي عبد الهادي (علي ربيع)، شاب يبلغ من العمر ثلاثين عامًا يعاني من حالة نادرة تُجبره على الحركة المستمرة لتجنب الجلطات الدموية، مما يقوده إلى مغامرات كوميدية مليئة بالمفارقات.
وبهذا العمل الجديد، يواصل علي ربيع ترسيخ مكانته كأحد أبرز نجوم الكوميديا في السينما المصرية، معتمدًا على تقديم أعمال تحمل طابعًا فكاهيًا ممتعًا يناسب الجمهور من مختلف الأعمار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم الصفا الثانوية بنات أحدث أعمال وئام مجدي
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يستأنف تمويل مشاريع الطاقة النووية لأول مرة منذ عقود
سيستأنف البنك الدولي دعم مشاريع توليد الطاقة النووية للمرة الأولى منذ عقود، وفق ما أعلن رئيسه أجاي بانغا لموظفي المؤسسة.
وقال بانغا -في رسالته الإلكترونية- إن الدعم سيتضمن "الجهود الرامية إلى توسيع نطاق المفاعلات النووية الحالية في الدول التي تمتلكها، وتحسين الشبكات والبنى التحتية. سنعمل أيضا على تسريع إمكانات المفاعلات النووية المعيارية الصغيرة، التي ستوفر خيارا عمليا لمزيد من الدول على المدى الطويل".
ولتحقيق هذه الغاية، سيدخل البنك في "شراكة" مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية "لتعزيز قدرتنا على تقديم المشورة بشأن ضمانات عدم الانتشار والسلامة والإطار التنظيمي"، وفق بانغا.
ولم يحدد رئيس البنك الدولي المبالغ التي يمكن تخصيصها لهذه المشاريع.
ونهاية أبريل/نيسان الماضي، رحّب المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي -في منشور على منصة إكس– بإجراء "حوار بنّاء مع البنك الدولي" بشأن هذا الموضوع، مؤكدا مع ذلك أن "التمويل ضروري"، وأن منظمته "مستعدة لدعم" البنك الدولي في حال حدوث تغيير في نهجه بشأن هذا الموضوع.
وحدّدت المؤسسة المالية -التي تتخذ من واشنطن مقرا لها- هدفا يتمثل في ربط أكثر من 300 مليون شخص بشبكات الكهرباء خلال العقد المقبل، وترى في ذلك ضرورة في حربها على الفقر، وهي مهمتها الأساسية.
إعلانلكن كما أشار أجاي بانغا، فإنّ "الطلب على الكهرباء سيزيد بأكثر من الضعف في البلدان النامية بحلول عام 2035″، الأمر الذي يتطلب رفع التمويل لشبكات الطاقة من 280 مليار دولار سنويا حاليا إلى 630 مليار دولار سنويا خلال عقد.
وبعد تراجعه إثر كارثة فوكوشيما في اليابان عام 2011، تجدد الاهتمام بالطاقة النووية على مستوى العالم، خاصة بسبب الاحتياجات الهائلة للطاقة في التكنولوجيا الرقمية، مع تطور الذكاء الاصطناعي.
وفي الولايات المتحدة، تدرس شركات تكنولوجيا رقمية عملاقة عديدة التزود بمفاعلات نووية معيارية صغيرة لتشغيل مراكز بياناتها التي يتزايد استهلاكها بشكل كبير مع استخدام الذكاء الاصطناعي.
وعلى نطاق أوسع، أعلنت بلدان عدة -أبرزها فرنسا والمملكة المتحدة وإندونيسيا- خلال الأشهر الأخيرة عن بناء مفاعلات نووية جديدة، وهي تراها بمنزلة حلّ منخفض الكربون لتلبية احتياجاتها المتزايدة من الكهرباء.