محمد منير| الظهور الأول بعد الوعكة الصحية وحقيقة الاعتزال
تاريخ النشر: 21st, January 2025 GMT
ظهر الكينج محمد منير من جديد بعد الوعكة الصحية التي ألمت به خلال نهاية العام الماضي، نتيجة لمشاكل في وظائف الكلى والكبد، بجانب آلام العمود الفقري الذي يخضع بسببها لعلاج قوي يجعله غير قادر على الحركة بشكل مستمر.
محمد منير من داخل الاستوديو نافيًا خبر الاعتزالتواجد منير في مطلع العام الجاري داخل أحد الاستوديوهات لتسجيل أغنية جديدة مع كاتب الأغاني مصطفى حدوتة، استعدادا لطرح ألبومه الجديد، وهذا ماينفي شائاعات الاعتزال التي انتشرت الفترة الماضية نتيجة توقف حفلاته وتأجيل العديد منها.
كما زار وزير الثقافة د. أحمد فؤاد هنو محمد منير في منزله خلال ديسمبر من العام الماضي ، أثناء الاحتفال بيوم الثقافة تقديرا لمسيرته وإسهاماته في ترسيخ الهوية المصرية
بسبب ظروفه الصحية، قائلا: “عيد الثقافة مكنش ينفع بدون الفنان محمد منير”، والذي وصفه بأنه “فنان متميز يمثل مدرسة موسيقية وحقبة فنية كاملة نعتز بها في مصر وعلى المستوى الدولي”.
وأكد أن منير “ليس مجرد فنان، بل مؤثّر على جيل كامل وقيمة فنية وثقافية تفتخر بها مصر”.
وكان ظهور منير في الفترة الأخيرة ارتسمت عليه ملامح الإرهاق والتعب خاصةً في حفلاته التي يحرص على حضورها في حالة سماح طبيبه بذلك، بجانب وزنه الزائد ووجهه المنتفخ الذي أثار قلق محبيه حيث كشف حينها مصدر مقرب من الكينج، بأنه يعاني من بعض المشكلات في وظائف الكلى والكبد بجانب آلام العمود الفقري المترتب عليها حقن الكورتيزون التي تزيد من وزن الجسم.
حفلات فبراير 2025| ليلة كلاسيكية لـ ماجدة الرومي في السعودية (الموعد والمكان) إلفيس بريسلي و كاري أندروود| أجواء غنائية خاصة في حفل تنصيب ترامب جوزيف عطية| مشاهدات أغنية هوس في يومها الرابع مؤلفات إيطالية على أنغام الهارمونيكا والأكورديون فى معهد الموسيقى العربية رامي صبري| أسعار تذاكر حفل القاهرة وطريقة الحجز نجوم الأوبرا بين التراجيدي والكوميدي على المسرح الكبير تامر حسني ورامي صبري|مشاهدات ديو فعلا مابيتنسيش خلال أسبوعين حفلات يناير 2025| محمد فؤاد وإيهاب توفيق على مسرح واحد في الكويت محمد عبده| الحفل الأول بعد الانتصار على السرطان الشامي.. مشاهدات خيالية لأغنية "دكتور" في أسبوعها الأول
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محمد منير الحالة الصحية لمحمد منير مرض محمد منير اعتزال محمد منير أغاني 2025 حفلات 2025 محمد منیر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. مارلين مونرو أسطورة الجمال التي هزّت هوليوود ورحلت في غموض
تحل اليوم، الأول من يونيو، ذكرى ميلاد واحدة من أكثر نجمات هوليوود إثارةً للجدل والتأثير، مارلين مونرو، التي وُلدت عام 1926، وخلّدت اسمها في ذاكرة العالم كأيقونة للجمال والأنوثة والنجومية، لم تكن حياتها مجرد قصة شهرة، بل كانت مليئة بالصراعات، والعلاقات العاطفية، والصعود الفني، والانهيارات النفسية، حتى نهايتها الغامضة التي لا تزال تثير التساؤلات حتى يومنا هذا.
النشأة
وُلدت مارلين مونرو باسم "نورما جين مورتنسون" في مدينة لوس أنجلوس، وعاشت طفولة قاسية وسط اضطرابات أسرية ونفسية، حيث أُصيبت والدتها بمرض عقلي وأُودعت إحدى المصحات النفسية، مما أجبر مارلين على الانتقال بين دور الأيتام والعائلات الحاضنة، كانت تلك السنوات الأولى بمثابة نواة الألم الذي ستعاني منه لاحقًا رغم شهرتها العالمية.
الزواج الأول
في سن السادسة عشرة، تزوجت مارلين من جيمس دوغرتي، محاولةً الهروب من حياة دور الأيتام، استمر الزواج أربع سنوات فقط قبل أن ينتهي بالطلاق، ليكون ذلك أول خيط في سلسلة من العلاقات التي شكّلت جزءًا من صورتها العامة، وجعلتها مادة دسمة للصحافة والنقاشات الاجتماعية.
من العارضة إلى النجمة
بدأت مارلين مسيرتها المهنية كعارضة أزياء، وسرعان ما جذبت أنظار منتجي هوليوود بجمالها اللافت وكاريزما الشاشة، في عام 1946، وقّعت عقدًا مع استوديوهات "20th Century Fox" وغيّرت اسمها إلى مارلين مونرو، لتبدأ أولى خطواتها نحو النجومية.
أفلام صنعت أسطورة
قدّمت مونرو مجموعة من أشهر أفلام العصر الذهبي لهوليوود، أبرزها:
Gentlemen Prefer Blondes (الرجال يفضلون الشقراوات)
The Seven Year Itch (حكة السنوات السبع)
Some Like It Hot (البعض يفضلونها ساخنة)
امتازت أدوارها بخفة الظل والإثارة، لكنها كانت تسعى دومًا إلى إثبات موهبتها كممثلة جادة، ولهذا أسست شركتها الخاصة "Marilyn Monroe Productions" لتنتج أعمالًا تخرجها من إطار "المرأة الجميلة" فقط.
زيجات وعلاقات عاطفية مع رموز بارزين
بعد زواجها الأول، تزوجت مونرو من أسطورة البيسبول جو ديماجيو عام 1954، لكنه لم يستمر طويلًا بسبب طبيعة عملها وصورتها العامة، لتنتقل بعد ذلك إلى زواج ثالث من الكاتب المسرحي الشهير آرثر ميلر عام 1956، والذي انتهى أيضًا بالطلاق عام 1961.
لم تكن حياة مارلين العاطفية تقليدية، فقد ارتبط اسمها بعدد من العلاقات الغامضة، أبرزها علاقتها بالرئيس الأمريكي جون كينيدي وشقيقه روبرت، والتي ساهمت في زيادة هالة الغموض المحيطة بها، خاصة بعد وفاتها.
نهاية مأساوية ونظريات لا تنتهي
في 5 أغسطس 1962، عُثر على مارلين مونرو متوفاة في منزلها عن عمر يناهز 36 عامًا، نتيجة جرعة زائدة من الباربيتورات. أعلنت السلطات أن الوفاة "انتحار محتمل"، لكن غموض الظروف المحيطة بها، وارتباطها بشخصيات سياسية بارزة، فتح الباب أمام نظريات المؤامرة التي لا تزال تُناقش حتى اليوم.