ترامب: الهواتف وأجهزة الكومبيوتر الصينية تمثل تهديدا أكبر من “تيك توك”
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
23 يناير، 2025
بغداد/المسلة: اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في تصريح لشبكة “فوكس نيوز”، أن “هجوم 7 تشرين الأو,ل 2023 (عملية طوفان لأقصى) ما كان ليحدث لو كنت رئيسا”.
ورأى أن “بلدنا كان ليضيع إلى الأبد لو لم أفز بالانتخابات وجميع المشاكل التي نواجهها قابلة للحل”، مضيفًا “المواطنون أدركوا خلال غيابي أن الديمقراطيين غير قادرين على الحكم وأن سياساتهم مروعة”.
وشدد ترامب على أن “الهواتف وأجهزة الكومبيوتر المصنعة في الصين تمثل تهديدا أكبر من تطبيق تيك توك”.
ولفت إلى أنه “لاا يمكن تبرير بقاء المهاجرين غير النظاميين القادمين من السجون وأعضاء العصابات في بلادنا”، في حين أوضح أن “ما حدث لكاليفورنيا بسبب حرائق الغابات أمر لا يصدق”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts
المصدر: المسلة
إقرأ أيضاً:
صدام يلوح في الأفق بين ترامب وستارمر “بسبب غزة”
#سواليف
من المقرر أن يلتقي رئيس الوزراء البريطاني #كير_ستارمر بالرئيس الأميركي، دونالد #ترامب، في مدينة أبردين الاسكتلندية، يوم الإثنين، في لقاء قد يشهد #خلافات حول #الحرب المستمرة في قطاع #غزة.
ووفقا لما أفادت به صحيفة “التغراف” فيتوقع أن يضغط ستارمر على ترامب بشأن ما إذا كان من الممكن فعل المزيد لإنهاء الحرب في غزة، وتأمين وقف إطلاق النار، ما قد يتسبب في حدوث صدام مع الرئيس الأميركي الذي قال إن #حماس لا تريد السلام.
ووفقا للصحيفة فإن المحادثات الثنائية بين ستارمر وترامب ستركز بشكل أساسي على كيفية استفادة البريطانيين والأميركيين من اتفاق التجارة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة الذي تم التوصل إليه في مايو.
مقالات ذات صلةلكن من المتوقع أن يخوض رئيس الوزراء في قضايا أكثر حساسية بينما يسعى لاستكشاف خطوات إضافية يمكن اتخاذها لتأمين وقف إطلاق نار عاجل في غزة، كما سيؤكد دعمه لإعادة الرهائن الإسرائيليين الخمسين المتبقين في غزة.
في المحادثات في اسكتلندا، سيناقش ستارمر أيضا الدعم الإضافي لأوكرانيا، وكذلك كيفية إنهاء الحرب المستمرة بينها وبين روسيا، وذلك بعد أن هاجم ترامب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الأسابيع الأخيرة.
وكان رئيس الوزراء البريطاني قد تعهد بالاعتراف بدولة فلسطينية، لكنه أكد على ضرورة أن يكون ذلك جزءا من عملية السلام في الشرق الأوسط.
في المقابل وخلال الأسبوع الماضي، دان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس ستعترف بفلسطين كدولة في سبتمبر ووصف القرار الفرنسي بــ”المتهور”.