الجزيرة:
2025-06-10@10:28:01 GMT

أهم ما أعلنت عنه سامسونغ في مؤتمر غالاكسي 2025

تاريخ النشر: 26th, January 2025 GMT

أهم ما أعلنت عنه سامسونغ في مؤتمر غالاكسي 2025

أقامت "سامسونغ" يوم 23 يناير/كانون الثاني 2025 حدثها السنوي الأول للإعلان عن أحدث ابتكاراتها وما يجب أن ننتظره من هواتفها الذكية خلال هذا العام، وتحديدا عائلة "غالاكسي إس 25".

ورغم أن الحدث تضمن الكشف عن عائلة سامسونغ المعتادة من الهواتف، فإن الشركة أعلنت أيضا عن تصميم هاتف جديد يصدر للمرة الأولى ضمن عائلة "غالاكسي إس 25″، مع توقعات بالكشف عن كافة تفاصليه في حدث منفصل.

كالعادة، جاء هذا الحدث مع تركيز كبير على الذكاء الاصطناعي والمزايا الخاصة به في الهواتف القادمة، وذلك لأن الشركة أدخلت الذكاء الاصطناعي بشكل أكبر داخل تصميم الهاتف من أجل الوصول إلى أفضل النتائج.

العودة لتصميم القلم القديم في "غالاكسي إس 25 ألترا"

كشفت سامسونغ خلال الحدث عن الهاتف الأكبر والأقوى في عائلتها كما جرت العادة، وهذه المرة يأتي الهاتف مع حواف أكثر استدارة، رغم الحفاظ على حجم الشاشة ذاته 6.9 بوصات، وذلك لضمان تجربة استخدام أكثر سلاسة للهاتف.

بالطبع، حصل الهاتف على تغيرات بسيطة في التصميم، فقد أصبح أنحف وأخف وزنًا، فضلا عن استخدام هيكل التيتانيوم ذاته المستخدم في "إس 24 ألترا"، كما حصلت الكاميرا الخلفية على تحسينات طفيفة، إذ تأتي الآن بعدسة واسعة للغاية بحجم 50 ميغابكسلا بدلًا من 12 ميغابكسلا كما كانت في الأجيال السابقة، وتعد هذه الترقية حصرية لأجهزة "إس 25 ألترا".

إعلان

من ناحية المعالج، اعتمدت سامسونغ على نسخة معدلة من معالجات "سناب دراغون 8 إيليت" (Snapdragon 8 Elite)، وهي نسخة حصرية لأجهزة سامسونغ، من أجل تحسين تجربة الذكاء الاصطناعي في الهواتف الثلاثة مع تعزيز الخصوصية أثناء استخدامه، كما يأتي الهاتف مع مساحة ذاكرة عشوائية 12 غيغابايتا ومساحة تخزين تبلغ 1 تيرابايت وتبدأ من 256 غيغابايتا.

جرت العادة أن تقدم سامسونغ دومًا مجموعة من التحسينات الجديدة في كل جيل جديد، ولكن هذه المرة، قررت الشركة التخلي عن بعض مزايا القلم الذكية، ليصبح بذلك قلم "إس 25 ألترا" أقل في المزايا من الجيل السابق.

خسر القلم مزايا التحكم عن بعد والتحكم في زر التقاط الكاميرا، وهي مزايا تقول الشركة بأنها موجودة في خيارات أخرى داخل الهاتف، فضلًا عن أن مستشعرها كان يجعل القلم أقل متانة وقابلا للكسر بصورة أكبر.

تطرح سامسونغ هاتف "إس 25 ألترا" رسميا في 7 فبراير/شباط القادم بسعر 1300 دولار، وقد أتيح الطلب المسبق للهواتف منذ الإعلان عنها، ويتوفر الهاتف في عدة ألوان جديدة تمزج بين لون التيتانيوم ومجموعة من الألوان الأخرى.

تتوفر هواتف سامسونغ بعدة ألوان جديدة تمزج بين لون التيتانيوم ومجموعة من الألوان الأخرى (رويترز) تكرار الجيل السابق في الهواتف الأصغر

تطرح سامسونغ أيضًا هواتف "غالاكسي إس 25″ و"إس 25 بلس" بأحجام شاشة 6.2 بوصات و6.7 بوصات تباعًا، ولكن تركيز الشركة بأكمله ينصب على النسخة ذات الحجم الأكبر "ألترا"، إذ اقتصرت التحسينات في هذه النسخ على زيادة حجم الذاكرة العشوائية والمعالج المستخدم.

تهدف هذه التحسينات للحفاظ على قدرة الهواتف في تشغيل مزايا الذكاء الاصطناعي اتساقًا مع "إس 25 ألترا"، ولكن من ناحية الكاميرا والبطارية وحتى مساحات التخزين، لكن الأسعار ظلت كما هي.

سامسونغ طرحت أيضا هواتف "غالاكسي إس 25″ و"إس 25 بلس" بأحجام شاشة 6.2 بوصات 6.7 بوصات تباعًا (أسوشيتد برس) الذكاء الاصطناعي يصل لمنزل سامسونغ الذكي

إحدى أبرز النقاط التي تم الكشف عنها في المؤتمر كان وصول مزايا الذكاء الاصطناعي إلى خاصية "سمارت ثينغز" (SmartThings) التي تربط منتجات المنزل الذكي من الشركة، وجاء هذا التحديث على شكل تقديم ميزتين أساسيتين، الأولى وهي تقنية الاستشعار المحيطي، والثانية هي الذكاء الاصطناعي التوليدي.

إعلان

تطلق سامسونغ على هذه الميزة تقنية "الذكاء الاصطناعي للمنزل"، وتعتمد هذه المزايا على مجموعة من المستشعرات الحديثة التي تستطيع التقاط الموجات المنخفضة الترددات، وذلك من أجل متابعة ومراقبة الأنشطة اليومية التي يقوم بها المستخدم، ثم بناء البيئة المناسبة للاستخدام التي تريح المستخدم قدر الإمكان.

ضربت سامسونغ مثالًا على هذا مع التمارين الرياضية، حيث تلتقط أجهزة المنزل نوع التمارين التي يقوم بها المستخدم ثم تعتمد على الذكاء الاصطناعي التوليدي من أجل تقديم تمارين مشابهة ونصائح للقيام بالتمرين بأفضل شكل ممكن.

أكدت سامسونغ أنها تضع الخصوصية نصب عينيها، لذا فإن جميع البيانات التي يتم جمعها والتعامل معها عبر تقنية المنزل الذكي تتم مباشرةً في الشبكة المحلية لأجهزة المستخدم ولن يتم تخزينها أو الوصول إليها عبر الخوادم السحابية للشركة.

سامسونغ أطلقت خلال الحدث تقنية "الذكاء الاصطناعي للمنزل" (رويترز) مزايا جديدة في "غالاكسي إيه آي"

ركزت سامسونغ في هذا الجيل من "غالاكسي إيه آي" على مزايا الذكاء الاصطناعي بشكل كبير عن الأجيال السابقة، إذ تأتي واجهة هذا العام فوق نظام "أندرويد 15" مع كافة مزايا الذكاء الاصطناعي المتاحة فيه، وقد وصفت سامسونغ هذا التحديث بأنه نظام مبني بالكامل على الذكاء الاصطناعي.

وعن المزايا الجديدة في النظام، بدأت الشركة حديثها قائلةً بأن هذه المزايا صممت لتعمل معًا بشكل يتناسب مع أساليب الاستخدام المختلفة من أجل تقديم تجربة أكثر خصوصية وسهولة في الاستخدام، وهو ما تسعى له الشركة مع هذا التحديث.

تبدأ مزايا الذكاء الاصطناعي في النظام الجديد من الكاميرا، إذ أصبحت العدسات قادرة على استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل الصورة وتنقيتها وإزالة الضوضاء منها، فضلًا عن إزالة الأصوات من مقاطع الفيديو في حالة وجود أصوات غير مرغوب بها.

إعلان

وتجمع سامسونغ كافة البيانات الواردة من أدوات الذكاء الاصطناعي في هواتفها داخل ما تطلق عليه "محرك البيانات الخاصة"، وهو لفظ يعبر عن مجموعة من وكلاء التعلم الآلي القادرين على تحليل ملفات المحتوى المختلفة سواءً كان مصورا أو مكتوبا أو مسموعا، ثم البدء بتنفيذ الأوامر التي يطلبها المستخدم، كأن يصنع صورة متحركة من مقطع فيديو.

كما أضافت الشركة نقطة صغيرة في منتصف الشاشة من أجل الوصول بشكل أسرع إلى مزايا الذكاء الاصطناعي، فضلًا عن عرض الساعة الرقمية أثناء قفل الهاتف، ويمكن النظر إلى هذه النقطة على أنها بديل الجزيرة الديناميكية في هواتف "آبل"، إذ تحاكيها بشكل كبير في المزايا.

كما دمجت بين مزايا "جيميناي" ومزايا الذكاء الاصطناعي الخاص بها حتى يسهل على المستخدمين الوصول إلى هذه الميزات، كما يضمن هذا الدمج وصول ميزات "جيميناي" أولًا بأول لهواتف سامسونغ.

سامسونغ ركزت في هذا الجيل من "غالاكسي إيه آي" على مزايا الذكاء الاصطناعي بشكل كبير (رويترز) ساعة سامسونغ للأطفال

بينما يوحي الاسم بأن الشركة تطرح ساعة ذكية جديدة مخصصة للأطفال، يختلف الواقع عن ذلك تمامًا، إذ يشير الاسم إلى وضع جديد أثناء تنصيب ساعة "غالاكسي واتش 7″، فضلًا عن الساعات الذكية في الأجيال القادمة.

بالطبع، تضع سامسونغ مجموعة من القيود التي طُورت بالتعاون مع غوغل حتى يتمكن أولياء الأمور من التحكم في الساعة بشكل كامل ومتابعتها عن بعد، كما أن الشركتين تطرحان مجموعة من التطبيقات الجديدة المخصصة للأطفال.

خوذة الواقع المعزز من سامسونغ

تغيبت سامسونغ في الأعوام السابقة عن طرح خوذة واقع معزز، والآن حان الوقت مع مشروع "مونهان" لخوذة الواقع المعزز (Project Moohan headset)، وبينما لم يتضمن الكشف الكثير من التفاصيل عن الخوذة، اكتفت الشركة بعرض تصميمها.

وتأتي الخوذة في تصميم مشابه للغاية مع نظارة "فيجين برو" للواقع المعزز من آبل، ويذكر أن سامسونغ تتعاون مع غوغل بشكل مباشر من أجل تطوير الخوذة وجعلها أكثر تفردًا وذات مزايا مفيدة.

إعلان

لم تكشف الشركة بعد عن مواصفات الخوذة النهائية أو حتى المزايا التي يمكن انتظارها، ولكن من المتوقع أن يأتي الكشف في حدث منفصل لاحقًا هذا العام إن كانت النظارة جاهزة وقتها.

خوذة "مونهان" تأتي في تصميم مشابه للغاية لنظارة "فيجين برو" للواقع المعزز من آبل (رويترز) "غالاكسي إس 25 إيدج"

يمكن القول بأن الكشف عن "غالاكسي إس 25 إيدج" كان مفاجأة الحفل الحقيقية رغم اقتصاره على عرض منطقة التبريد والشكل العام للهاتف، وهو أول هاتف ذكي رائد نحيف تقدمه سامسونغ في الوقت الحالي.

يشار إلى أن الشركة لم تكشف عن بقية تفاصيل الهاتف من ناحية مواصفات الكاميرا أو مواصفات العتاد وحتى السعر والألوان وموعد توفره، ولكن من المتوقع أن يتم ذلك في حفل منفصل خلال هذا العام.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات مزایا الذکاء الاصطناعی الذکاء الاصطناعی ا سامسونغ فی هذا العام مجموعة من الکشف عن فضل ا عن من أجل

إقرأ أيضاً:

المملكة المتحدة ترسخ ريادتها في الذكاء الاصطناعي

تواصل المملكة المتحدة تعزيز موقعها الريادي في مجال الذكاء الاصطناعي، متفوقة على نظرائها الأوروبيين في عدد الشركات الناشئة التي تحصل على تمويل جديد، وفي حجم الاستثمارات الخاصة الإجمالية خلال عام 2024. ومنذ عام 2013، نجحت مشاريع الذكاء الاصطناعي البريطانية في جذب تمويل خاص يقدر بنحو 22 مليار جنيه إسترليني، في مؤشر واضح على استمرار ثقة المستثمرين في بيئة الابتكار البريطانية، موطن شركات كبرى مثل DeepMind وStability AI وWayve.
وخلال فعاليات «أسبوع لندن للتقنية»، كشفت دراسة بحثية أعدتها مؤسسة Public First عن علاقة وثيقة بين البنية التحتية المتقدمة للذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات، والنمو الاقتصادي الشامل. وأشارت التحليلات إلى أن التوسع المتواضع في قدرة مراكز بيانات الذكاء الاصطناعي يمكن أن يضيف قرابة 5 مليارات جنيه سنويا للاقتصاد البريطاني، بينما قد يسفر توسيع هذه القدرة إلى الضعف عن تحقيق مكاسب اقتصادية سنوية تصل إلى 36.5 مليار جنيه.
وفي السياق نفسه، أعلنت شركة خدمات الحوسبة السحابية Nscale خلال أسبوع لندن للتقنية عزمها نشر 10,000 وحدة معالجة من طراز NVIDIA Blackwell في المملكة المتحدة بحلول أواخر عام 2026. من جانبها، كشفت شركة Nebius عن خطط لإقامة أول مصنع للذكاء الاصطناعي في البلاد، يضيف 4,000 وحدة معالجة أخرى، لتوفير قوة حوسبية عالية مطلوبة بشدة من قبل مؤسسات البحث والجامعات والخدمات العامة، بما في ذلك هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) التي تعاني من نقص دائم في التمويل.

مبادرة لتأهيل المهارات 
رغم أهمية البنية التحتية، إلا أن توفر الأجهزة لا يكفي وحده. فهناك تحد بارز يتمثل في نقص الكفاءات القادرة على الاستفادة من هذه القدرات. وللتعامل مع هذه الفجوة، أعلنت شركة NVIDIA عن دعمها للمبادرة الوطنية البريطانية لتأهيل المهارات، من خلال إنشاء مركز تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في بريطانيا، يهدف إلى تقديم تدريب عملي في مجالات الذكاء الاصطناعي وعلوم البيانات والحوسبة المتقدمة.
وأوضح بيان صادر عن الشركة أن المركز سيركز على تدريب متخصصين في نماذج الذكاء الاصطناعي الأساسية، والذكاء الاصطناعي المجسّد، وعلوم المواد، ونمذجة النظم البيئية والجيولوجية.
وفي القطاع المالي، الذي يُعد أحد أبرز مصادر القوة الاقتصادية للمملكة المتحدة، تستعد هيئة الرقابة المالية لإطلاق بيئة اختبار افتراضية «sandbox» مدعومة بالذكاء الاصطناعي، تسمح بتجريب الحلول الجديدة في مجال المصارف والتمويل ضمن بيئة آمنة. وستوفر NayaOne البنية التحتية، بينما تتولى NVIDIA دعم هذا النظام تكنولوجيا.
وقال سومانث كومار، كبير مسؤولي التكنولوجيا للقطاع المصرفي والمالي في NTT DATA المملكة المتحدة وأيرلندا: «كل إجراء في بيئة الـsandbox يترك أثرًا، وهو ما يفرض على البنوك الالتزام بإطار تنظيمي صارم حتى خلال المراحل التجريبية. يتعين على المؤسسات توثيق كيفية بناء النماذج، وتفسير نتائجها، وضمان إمكانية تتبع مصادر البيانات».
وأضاف كومار: «هذه المبادرة تمثل فرصة حقيقية للمؤسسات لتطوير قدراتها الداخلية على استخدام الذكاء الاصطناعي بمسؤولية. ومن جهة أخرى، تمكّن الحكومة من الحفاظ على التنافسية البريطانية وتعزيز الابتكار ضمن إطار تنظيمي متوازن يحمي المستهلك».

الابتكار في مجالات الذكاء الاصطناعي
أعلنت Barclays Eagle Labs عن إنشاء مركز ابتكار جديد في لندن، سيكون بمثابة منصة انطلاق للشركات الناشئة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة. وستحظى المشاريع الواعدة بفرصة الانضمام إلى برنامج NVIDIA Inception، مما يفتح لها أبواب الوصول إلى أدوات متقدمة وبرامج تدريبية نوعية كانت لتظل بعيدة المنال لولا ذلك.
وفي تعليق له، قال مارك بوست، الرئيس التنفيذي لشركة Civo: «لطالما تحدثنا عن ريادة المملكة المتحدة في الذكاء الاصطناعي، لكن ما نراه الآن هو خطوات فعلية: استثمارات في البنية التحتية، وتدريب للمطورين، وأبحاث وتطوير جادة».
وتابع بوست: «مركز NVIDIA الجديد مبادرة مهمة لسد فجوة المهارات، وإعداد الجيل المقبل من المواهب المحلية في مجال الحوسبة المعجلة وهندسة الذكاء الاصطناعي وتطوير النماذج».
وتطرق بوست إلى قضية بدأت تحظى باهتمام متزايد في دوائر صنع القرار: السيادة التقنية.
وقال: «إذا أردنا بناء قدرة وطنية طويلة المدى، فعلينا تقليل اعتمادنا على الحوسبة الخارجية. ينبغي للمملكة المتحدة أن توازن بين الشراكات العالمية والاستثمار في البنية التحتية المحلية والمعايير المفتوحة والتقنيات التي يمكننا تطويرها بأنفسنا. هذا هو مفتاح الحفاظ على مرونتنا وتنافسيتنا».

تنسيق بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص
وبخلاف ما اعتدنا عليه من مبادرات حكومية أو حملات علاقات عامة من الشركات، يبدو أن هذه الشراكة بين المملكة المتحدة وNVIDIA تنطوي على تنسيق حقيقي بين مؤسسات الدولة والقطاع الخاص والجامعات، مع تركيز واضح على تلبية الاحتياجات الآنية وبناء أسس مستقبلية صلبة.
ورغم أن النتائج الاقتصادية المتوقعة لا تزال في طور التحقق، فإن المملكة المتحدة تبدو، لأول مرة منذ سنوات، وكأنها تلعب على نقاط قوتها بذكاء: مؤسسات بحثية من الطراز العالمي، قطاع مالي نابض، تنظيم براغماتي، وقدرات حوسبية ومهارية تتنامى بسرعة — وهي جميعها عناصر قد تجعل من الطموح في أن تصبح قوة عالمية في الذكاء الاصطناعي حقيقة ملموسة.

أسامة عثمان (أبوظبي)

أخبار ذات صلة كيف يساعد الذكاء الاصطناعي على إنقاص الوزن؟ روبوت صيني يلتحق بأول مدرسة افتراضية لتدريب الآلات الذكية

مقالات مشابهة

  • تعرف على أبرز الوظائف المستقبلية في عصر الذكاء الاصطناعي
  • الذكاء الاصطناعي يهدد عرش «جوجل».. هل انتهى عصر محركات البحث التقليدية؟
  • “شبكة العنكبوت”: الحرب في عصر الذكاء الاصطناعي
  • أبل ستتيح تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التي تستخدمها للمطورين
  • كل ما أعلنت عنه آبل في مؤتمر المطورين لعام 2025
  • المملكة المتحدة ترسخ ريادتها في الذكاء الاصطناعي
  • سامسونغ تتخلى عن ذكاء غوغل الاصطناعي لصالح بيربليكستي
  • كيف يساعد الذكاء الاصطناعي على إنقاص الوزن؟
  • مؤتمر "آبل" للمطورين: تأخّر تقني وضغوط تنظيمية في سباق الذكاء الاصطناعي
  • جامعة القاهرة تتصدّر أبحاث الذكاء الاصطناعي في مصر بـ2,191 بحثًا