مقالات مشابهة علماء: أنظمة الذكاء الاصطناعي تتجاوز الخط الأحمر وتحذيرات من “التكاثر الذاتي”

‏ساعتين مضت

“أوبن إيه آي” تطلق برنامج ذكاء اصطناعي لتنفيذ المهام عبر الإنترنت

‏3 ساعات مضت

بسبب الذكاء الاصطناعي.. ماسك وألتمان في مواجهة مفتوحة

‏4 ساعات مضت

أبو عبيدة يعلن قرار القسام بشأن الإفراج عن ثلاث محتجزات إسرائيليات

‏7 أيام مضت

أبرز بنود اتفاق غزة المرتقب

‏أسبوعين مضت

بنود اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

‏أسبوعين مضت

تقرير: جوجل تعمّق تعاونها التقني مع الجيش الإسرائيلي في حرب غزة.

واشنطن – متابعة صحفية

كشفت وثائق حديثة نشرتها صحيفة واشنطن بوست عن دور متزايد لشركة جوجل في توفير أدوات تقنية متطورة لإسرائيل خلال حربها الأخيرة على غزة. وأفادت الوثائق بأن موظفي جوجل تعاونوا مرارًا مع الجيش الإسرائيلي ووزارة الدفاع الإسرائيلية لتعزيز استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تطورها الشركة.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التعاون يأتي في إطار مشروع “نيمبوس Nimbus”، الذي أبرمته جوجل مع الحكومة الإسرائيلية عام 2021 بقيمة 1.2 مليار دولار، وبالشراكة مع شركة أمازون. يهدف المشروع إلى توفير بنية تحتية سحابية لإسرائيل تدعم تطوير وتوسيع تقنيات الذكاء الاصطناعي.

توسيع الوصول لتقنيات متطورة

ووفقًا للوثائق، طالب موظفون في جوجل خلال الحرب الأخيرة على غزة بتوسيع وصول وزارة الدفاع الإسرائيلية إلى منصة Vertex AI، التي توفر أدوات متقدمة لتطوير تطبيقات الذكاء الاصطناعي. وبرر أحد الموظفين الطلب بالخشية من لجوء الوزارة إلى استخدام تقنيات منافسة من شركة أمازون.

وفي نوفمبر 2024، أظهرت وثائق أخرى طلبًا داخليًا من موظفي جوجل لتوفير تقنيات الذكاء الاصطناعي Gemini للجيش الإسرائيلي، والتي تتيح تطوير مساعد تقني متخصص في معالجة الصوت والوثائق. ولم تُكشف بعد تفاصيل دقيقة عن كيفية استخدام هذه الأدوات في العمليات العسكرية.

احتجاجات داخلية وقرارات صارمة

تزامن هذا التعاون مع تصاعد احتجاجات من موظفي جوجل ضد مشروع “نيمبوس”. وذكرت الصحيفة أن الشركة فصلت أكثر من 50 موظفًا بسبب مواقفهم المعارضة للعقد، في حين وقّع أكثر من 100 موظف، من بينهم مدراء وأعضاء في مجموعة حقوق الإنسان التابعة للشركة، رسالة تطالب بمراجعة المشروع.

ورغم هذه الاحتجاجات، تجاهلت جوجل مطالب موظفيها ولم تصدر أي تصريحات رسمية بشأن علاقتها بالحكومة الإسرائيلية أو طبيعة استخدام تقنياتها في الأغراض العسكرية.

مخاوف حقوقية

يثير هذا التعاون بين جوجل وإسرائيل مخاوف منظمات حقوق الإنسان، التي تعتقد أن تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تُستخدم في انتهاكات ضد المدنيين الفلسطينيين. وتأتي هذه التسريبات لتسلط الضوء على دور شركات التكنولوجيا الكبرى في النزاعات العسكرية، وسط دعوات لمزيد من الشفافية والمساءلة.

ذات صلة

الوسومإسرائيل الذكاء الاصطناعي جوجل غزة

السابق سامسونج تُعلن أسعار هواتف Galaxy S25 وS25 Ultra في الأسواق العربيةاترك تعليقاً إلغاء الرد

يجب أنت تكون مسجل الدخول لتضيف تعليقاً.

آخر الأخبار تقرير يكشف تفاصيل مرعبة: جوجل تعمّق تعاونها التقني مع الجيش الإسرائيلي في حرب غزة ‏12 دقيقة مضت سامسونج تُعلن أسعار هواتف Galaxy S25 وS25 Ultra في الأسواق العربية ‏33 دقيقة مضت عطور بريطانية فاخرة تُصنع من الصرف الصحي.. مفارقة غريبة ‏53 دقيقة مضت اكتشاف قمم عملاقة مدفونة تحت الأرض تفوق ارتفاع إيفرست بـ100 مرة ‏ساعة واحدة مضت “واتساب” يطلق ميزة ثورية للمحادثات المقفلة.. طريقة تفعيلها ‏ساعتين مضت انقطاع مفاجئ للكهرباء السعودية في نجران وعسير وجيزان ‏ساعتين مضت علماء: أنظمة الذكاء الاصطناعي تتجاوز الخط الأحمر وتحذيرات من “التكاثر الذاتي” ‏ساعتين مضت “أوبن إيه آي” تطلق برنامج ذكاء اصطناعي لتنفيذ المهام عبر الإنترنت ‏3 ساعات مضت واقعة غريبة في مصر: بلاغ كاذب بدفن شخص حي يكشف عن صراع عائلي ‏3 ساعات مضت ترامب يستفز الأوروبيين: مكالمة ساخنة مع رئيسة وزراء الدنمارك حول غرينلاند ‏3 ساعات مضت توقعات بارتفاع «بتكوين» إلى 700 ألف دولار بدعم من صناديق الثروة السيادية ‏3 ساعات مضت محمد صلاح يكشف عن طموحه قبل مغادرة ليفربول ‏3 ساعات مضت © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   لموقع الميدان اليمني

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: إسرائيل الذكاء الاصطناعي جوجل غزة تقنیات الذکاء الاصطناعی مع الجیش الإسرائیلی ساعتین مضت ساعات مضت فی جوجل

إقرأ أيضاً:

وضع الذكاء الاصطناعي.. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث

في كلّ عام، يترقب المجتمع التقني بشغف لحظة الكشف عن ابتكارات كبرى الشركات التي لا تكتفي بتقديم تحديثات دورية، بل تعيد رسم ملامح العالم الرقمي. وفي سباق الذكاء الاصطناعي المحتدم، تحولت غوغل من مجرد لاعب تقليدي إلى منافس شرس يسعى للحفاظ على موقعه الريادي وسط عمالقة يتميزون بسرعة فائقة في الابتكار، وعلى رأسهم "أوبن إيه آي".

ومع تصاعد المنافسة ودخول لاعبين جدد مضمار البحث المعزز بالذكاء الاصطناعي، يبرز سؤال محوري: "هل سينقذ (وضع الذكاء الاصطناعي) حصة غوغل من سوق البحث؟".

يبدو أن غوغل أجابت عن هذا التساؤل بإعلان ميزة "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode) في مؤتمرها للمطورين "غوغل آي/أو 2025" (Google I/O) الذي انعقد الثلاثاء الماضي. تمثل هذه الخطوة نقلة نوعية تهدف إلى دمج الذكاء الاصطناعي بشكل أعمق في نسيج أدواتها وخدماتها، وتجسد رؤية إستراتيجية متجددة تعيد تعريف طريقة تفاعل المطورين مع البرمجيات، وتعزز قدرة المستخدمين على الاستفادة من قوة الذكاء الاصطناعي بسلاسة وذكاء.

غوغل أعلنت خلال المؤتمر عن إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" (الفرنسية) ما "وضع الذكاء الاصطناعي" الذي تراهن عليه غوغل؟

أعلنت غوغل خلال المؤتمر عن إطلاق "وضع الذكاء الاصطناعي" (AI Mode)، وهي ميزة تجريبية ضمن محرك البحث تتيح للمستخدمين طرح أسئلة معقدة ومتعددة الأجزاء، والتفاعل معها من خلال واجهة مدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن المقرر أن تبدأ هذه الميزة بالوصول إلى جميع المستخدمين في الولايات المتحدة خلال هذا الأسبوع.

تعتمد هذه الميزة على تجربة البحث المعززة بالذكاء الاصطناعي التي تقدمها غوغل حاليا، والمعروفة باسم "اللمحات الذكية" (AI Overviews)، والتي تظهر ملخصات يتم توليدها بالذكاء الاصطناعي في أعلى صفحة نتائج البحث.

وقد تمّ إطلاق هذه اللمحات العام الماضي، لكنها أثارت ردود فعل متباينة بعد تقديمها أحيانا لإجابات أو نصائح مثيرة للجدل، من أبرزها اقتراح استخدام الغراء على البيتزا.

إعلان

ولكن، رغم هذه الهفوات، فإن غوغل تؤكد أن "اللمحات الذكية" حققت رواجا واسعا، إذ يستخدمها أكثر من 1.5 مليار مستخدم شهريّا. وتقول الشركة إن الميزة ستغادر الآن مرحلة "المختبرات" (Labs)، وتتوسع لتشمل أكثر من 200 دولة وإقليم، مع دعم لأكثر من 40 لغة.

أما "وضع الذكاء الاصطناعي"، فيعدّ نقلة نوعية في طريقة التفاعل مع محرك البحث، إذ يسمح بطرح استفسارات معقدة واستكمال المحادثة بأسلوب انسيابي. وقد كان هذا الوضع متاحا سابقا في "مختبرات البحث" التابعة لغوغل لأغراض الاختبار، ويأتي إطلاقه بالتزامن مع دخول شركات أخرى مثل "بربلكسيتي" (Perplexity) و"أوبن إيه آي" مجال البحث عبر الإنترنت بمزايا منافسة.

ومع القلق من فقدان حصة في سوق البحث لصالح المنافسين، يعدّ "وضع الذكاء الاصطناعي" بمنزلة رؤية غوغل لما سيكون عليه مستقبل البحث.

"وضع الذكاء الاصطناعي" يعدّ رؤية غوغل لما سيكون عليه مستقبل البحث (شترستوك) ميزة "البحث العميق".. غوغل تَعِد بتقارير موثقة في دقائق

وفي سياق التوسع في طرح "وضع الذكاء الاصطناعي"، بدأت غوغل في تسليط الضوء على بعض الميزات المتقدمة التي يعزز بها هذا الوضع تجربة البحث، وعلى رأسها ميزة "البحث العميق" (Deep Search).

فبينما يتيح "وضع الذكاء الاصطناعي" تفكيك الأسئلة المعقدة إلى مواضيع فرعية متعددة لتقديم إجابات دقيقة، تأخذ ميزة "البحث العميق" هذا المفهوم إلى مستوى أعلى. إذ يمكن للنظام إصدار عشرات، بل أحيانا مئات، من الاستعلامات الداخلية لتكوين صورة شاملة حول الموضوع المطلوب، ويقدم في النهاية إجابات مدعومة بِروابط تفاعلية تتيح للمستخدم مواصلة الاستكشاف بنفسه.

وتؤكد غوغل أن ما تقدمه هذه الميزة هو أقرب إلى تقرير شامل موثق بالمصادر، يتمّ توليده خلال دقائق، مما يوفر للمستخدمين ساعات من البحث اليدوي المرهق.

وقد اقترحت الشركة استخدام "البحث العميق" في سيناريوهات تتطلب جمع وتحليل معلومات متشعبة، مثل التسوق المقارن، سواء عند البحث عن جهاز منزلي باهظ الثمن أو عند محاولة اختيار معسكر صيفي مناسب للأطفال.

"جرّبها افتراضيا".. تسوق بالذكاء الاصطناعي كما لو كنت في المتجر

ميزة تسوّق مبتكرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قادمة إلى "وضع الذكاء الاصطناعي" تحمل اسم "جربها افتراضيا" (Try it on)، تتيح للمستخدمين رفع صورة شخصية ليتم توليد صورة افتراضية تظهرهم وهم يرتدون الملابس التي يرغبون في شرائها.

وتوضح غوغل أن هذه الميزة قادرة على فهم الأشكال ثلاثية الأبعاد للأجسام، بالإضافة إلى طبيعة الأقمشة ومرونتها، وقد بدأت بالظهور ضمن "مختبرات البحث" (Search Labs) منذ إعلانها في المؤتمر الثلاثاء الماضي.

وفي خطوة أخرى تعزز من الجانب العملي لتجربة التسوق، تعتزم غوغل خلال الأشهر المقبلة إطلاق أداة للمستخدمين في الولايات المتحدة تقوم بشراء المنتجات تلقائيا عند انخفاض أسعارها إلى حدّ معيّن، شرط تفعيل هذا الوكيل يدويّا عبر زر "اشترِ لي" (buy for me).

وبينما تتوسع هذه الميزات، أكدت غوغل أن كلا من "اللمحات الذكية" و"وضع الذكاء الاصطناعي" سيعملان الآن باستخدام نسخة مخصصة من نموذج "جيميناي 2.5" (Gemini 2.5)، مع بدء نقل بعض قدرات "وضع الذكاء الاصطناعي" تدريجيا إلى ميزة "اللمحات الذكية".

إعلان محلّل بيانات يجيب عن أسئلتك المعقّدة

لم تقتصر التحديثات على تجربة التسوق فحسب، إذ أعلنت غوغل أن "وضع الذكاء الاصطناعي" سيبدأ قريبا بدعم طرح الأسئلة التحليلية المعقدة في مجالات مثل الرياضة والمالية، وذلك ضمن "لابس" (Labs).

حيث ستتيح هذه الميزة للمستخدمين طرح استفسارات دقيقة، مثل: "قارن بين نسب فوز ‘فيليز’ (Phillies) و’وايت سوكس’ (White Sox) في مبارياتهم على أرضهم خلال المواسم الخمسة الماضية"، ليقوم الذكاء الاصطناعي بجمع البيانات من مصادر متعددة، وتنظيمها في إجابة واحدة مركّزة.

ولمزيد من الفاعلية، سيتمّ توليد تصوّرات مرئية فورية تمكّن المستخدم من فهم الأرقام وتحليل النتائج بشكل أكثر وضوحا وسرعة، مما يفتح الباب أمام استخدامات أوسع في اتخاذ القرار أو الاستكشاف الذكي للبيانات.

وكيل الويب الذكي "بروجكت مارينر".. مساعدك في البحث واتخاذ القرار

تقدم غوغل ميزة جديدة تعتمد على "بروجكت مارينر" (Project Mariner)، وهو وكيل ذكي يمكنه التفاعل مع الويب واتخاذ إجراءات نيابة عن المستخدم. في البداية، ستتاح هذه الميزة للاستعلامات المتعلقة بالمطاعم، والفعاليات، والخدمات المحلية الأخرى.

ويوفر "وضع الذكاء الاصطناعي" من خلال هذه الميزة الوقت والجهد عبر البحث التلقائي عن الأسعار والتوافر عبر عدّة مواقع، ليساعد المستخدم على اختيار الخيار الأنسب بسهولة، مثل العثور على تذاكر حفلات موسيقية بأسعار معقولة كمِثال ملموس.

تؤكد غوغل أن ما تقدمه هذه الميزة هو أقرب إلى تقرير شامل موثق بالمصادر، يتمّ توليده خلال دقائق (شترستوك) ميزة "سيرش لايف".. بحث تفاعلي مباشر من كاميرا هاتفك

تستعدّ غوغل أيضا لطرح ميزة "سيرش لايف" (Search Live) في وقت لاحق من هذا الصيف، التي تتيح للمستخدمين طرح أسئلة استنادا إلى ما تراه كاميرا الهاتف في الوقت الحقيقي.

تتفوق هذه الميزة على قدرات البحث البصري الحالية في "غوغل لانس" (Google Lens)، إذ توفر محادثة تفاعلية ثنائية الاتجاه مع الذكاء الاصطناعي عبر الفيديو والصوت معا، مستوحاة من نظام غوغل متعدد الوسائط (Project Astra).

كما ستخصص نتائج البحث بناء على سجل البحث السابق، وبإمكان المستخدم ربط تطبيقات غوغل الخاصة به للاستفادة من سياقات شخصية أوسع.

فعلى سبيل المثال، عند ربط حساب "جيميل" (Gmail)، يمكن لغوغل التعرف على تواريخ السفر من رسائل تأكيد الحجز، ثم اقتراح فعاليات في المدينة التي سيزورُها المستخدم خلال فترة وجوده هناك.

ومع ذلك، من المتوقع ظهور بعض القلق بشأن الخصوصية. وفي هذا السياق، تؤكد غوغل أن المستخدم يملك حرية ربط أو فصل التطبيقات في أي وقت يشاء، مع الإشارة إلى أن "جيميل" سيكون أول تطبيق يدعم توفير هذا السياق الشخصي المخصص.

ما بين طموح غوغل ومخاوف المستخدم، يتشكل واقع جديد لمحركات البحث، لم تعد فيه مجرد أداة لإيجاد المعلومة، بل شريكا ذكيّا في صنع القرار. ومع استمرار غوغل في توسيع حدود الابتكار، تبدو السنوات القادمة مرشحة لتحول جذري في طريقة تفاعلنا مع الإنترنت. فهل نحن مستعدون للتكيف مع هذا المستقبل؟

مقالات مشابهة

  • مؤتمر أسكو يستعرض أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي الطبي
  • أبل تدرس الاستحواذ على Perplexity AI لتعويض تأخرها في سباق الذكاء الاصطناعي
  • الجيش الإسرائيلي يكشف إجمالي عدد المسيرات الإيرانية على البلاد ونسبة ما اعترضه
  • الجيش الإسرائيلي يكشف تفاصيل عن “المنسق الرئيسي بين إيران وحركة الفصائل الفلسطينية الذي اغتيل في طهران
  • الذكاء الاصطناعي في التحكيم الرياضي بين الدقة والتحديات
  • محتوى بلا بشر… الذكاء الاصطناعي يغزو تيك توك والارباح تتضاعف
  • الجيش الإسرائيلي يعلن شن ضربات جديدة على إيران
  • وضع الذكاء الاصطناعي.. رهان غوغل الجديد لمواجهة منافسي البحث
  • تقرير أممي يبقي الجيش الإسرائيلي بالقائمة السوداء لانتهاكاته ضد الأطفال
  • مصدر يكشف تفاصيل تقرير الإطاحة بـ مصطفى شلبي من الزمالك