صحيفة الجزيرة:
2025-07-30@04:11:23 GMT

انهيار النجمة سيلينا غوميز بسبب قرارات ترامب

تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT

انهارت النجمة سيلينا غوميز بالبكاء أثناء حديثها عن التهديدات الأخيرة التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن ترحيل جماعي للمهاجرين غير الشرعين.

وفي فيديو نشرته عبر تطبيق “إنستغرام”، عبرت غوميز، البالغة من العمر 32 عامًا، عن حزنها العميق بسبب قرار ترامب.

وقالت غوميز في التسجيل الذي حذف لاحقا الإثنين: “جميع الناس يتعرضون للهجوم، الأطفال.

لا أفهم. أنا آسفة جدا، أتمنى لو أستطيع فعل شيء لكن لا أستطيع. لا أعرف ماذا أفعل. سأحاول كل شيء، أعدكم”.

وأضافت تعليقا على المنشور كتب من خلاله “أنا آسفة” وأرفقته بعلم المكسيك.

وبعد حذف الفيديو، شاركت غوميز رسالة أخرى عبر حسابها قالت فيها: “يبدو أنه ليس من المقبول إظهار التعاطف مع الناس”.

اقرأ أيضاًالمنوعاتإجراءات تعزيز الإنتاج الأمريكي تُخفّض أسعار النفط.. وقوة الدولار تُضعف الذهب

وتأتي هذه التصريحات في وقت أسفرت حملة واسعة في الولايات المتحدة عن اعتقال 956 شخصا يوم الأحد، وهو أعلى عدد منذ عودة ترامب إلى السلطة، وفقا لهيئة الهجرة والجمارك.

وفي إطار سلسلة من الإجراءات للوفاء بوعود ترامب خلال حملته الانتخابية للقضاء على الهجرة غير الشرعية، تستخدم حكومته قوات عسكرية عاملة للمساعدة في تأمين الحدود وتنفيذ عمليات الترحيل.

وقد هبطت طائرتا شحن من طراز “سي 17” تابعتان للقوات الجوية تحملان مهاجرين تم إجلاؤهم من الولايات المتحدة في وقت مبكر من الجمعة في غواتيمالا، وفي اليوم نفسه، استقبلت هندوراس رحلتي ترحيل تقلان 193 شخصا.
غوميز التي عرفت بدفاعها عن قضايا المهاجرين، كانت قد أنتجت في عام 2019 فيلما وثائقيًا بعنوان “العيش بلا وثائق” على منصة نتفليكس، يسلط الضوء على حياة العائلات غير الشرعية في الولايات المتحدة.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

«نسير من سيئ إلى أسوأ».. عضو مجلس الزمالك يهاجم رابطة الأندية بسبب اللائحة

فتح عمرو أدهم، عضو مجلس إدارة نادي الزمالك، النار على مسؤولي رابطة الأندية المصرية، بسبب المادة 63 من لائحة الدوري المصري، بالموسم الكروي الجديد 2025-2026.

ونشر عمرو أدهم، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي على «إكس» رسالة طويلة مهاجمًا مسؤولي الرابطة بشأن المادة 63 من لائحة الموسم الجديد قائلًا: «هيهات لا تخفى علاماتُ الهوى.. كاد المُريبُ أن يقول خُذوني».

أضاف: «تذكرت هذا البيت من الشعر العربي والذي اشتق منه المثل العربي عندما طالعت المادة 63 من لائحة رابطة الأندية المحترفة للموسم القادم».

وأكمل «المادة تغولت واغتصبت حقا أصيلا من حقوق الأندية، وهو الاعتراض أو الاستئناف أمام اللجان القضائية على اعتبار أن قرارات الرابطة هي قرارات نهائية في مخالفة صريحة لمواد الدستور المصري، الذي يكفل حق التقاضي ومخالفة ما استقرت عليه لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم المسؤول عن إدارة نشاط كرة القدم في العالم من أحقية المتضرر من قرارات الفيفا اللجوء إلى محكمة التحكيم الرياضي للاستئناف والطعن على هذه القرارات».

وواصل: «المادة أيضا منحت حصريًا الرابطة حقا منفردًا في تفسير القوة القاهرة والظروف الطارئة على الرغم من استقرار القوانين المصرية والدولية منذ عقود على تفسيرها، حيث حددت 3 عناصر أساسية، وهي أن تحدث القوة القاهرة مع أو بدون تدخل بشري، ولا يمكن للأطراف توقعها بشكل معقول. كانت خارجة تماما عن سيطرة الأطراف ولم يتمكنوا من منع عواقبها».

وأشار إلى أن: «هذا الحق الحصري هو بمثابة فتح الباب للرابطة للتلاعب في التفسير واستخدام حقها المحصن غير القانوني دون رقيب لتغليب الميول والأهواء وتفصيل القرارات حسب المواقف والتوازنات وإهدار مبادئ النزاهة والشفافية الواجبة عند اتخاذ القرارات واستكمال ما حدث الموسم الماضي من تحديد وجهة البطولة بقرارات إدارية أهدرت فكرة العدالة والمنافسة الشريفة».

وزاد: «الواقع أن موقف الأندية من الرابطة هو موقف محير، حيث توالت شكاوي الأندية من غياب العدالة والقرارات المغلفة بالميول خلال الموسم الماضي، إلا أن نفس الأندية هي من جددت الثقة في الرابطة».

واستطرد: «في لحظة ما عندما اتخذت الرابطة الموسم الماضي قرارا بخصم 3 نقاط إضافية من الفريق المنسحب أصبحت الرابطة رمزا للفساد الذي يجب محاربته، وعندما اتخدت نفس الرابطة قرارا غير عادل لا يستند ألى أي موقف قانوني بعدم خصم 3 نقاط إضافية من الفريق المنسحب أصبحت الرابطة رمزا للعدالة الذي استوجب تجديد الثقة فيها».

وأتم: «نسير من سيئ لأسوأ وبدلا من مراجعة النفس والاعتراف بالخطأ والعمل على تصحيحه وتفادي نفس شاكلة أخطاء الماضي في المستقبل واكتساب ثقة واحترام الأندية بلوائح نزيهة وعادلة وشفافة تحدد بوضوح حقوق وواجبات الرابطة والأندية مازالت الرابطة تصر على المضي قدما في طريق بعيد عن الشفافية والعدالة تاركة قراراتها رهينة الميول والأهواء».

مقالات مشابهة

  • لتخفيف التوترات بشأن الرسوم التجارية.. استئناف اليوم الثاني من المحادثات بين الولايات المتحدة والصين
  • «نسير من سيئ إلى أسوأ».. عضو مجلس الزمالك يهاجم رابطة الأندية بسبب اللائحة
  • إستشهاد 14 شخصا آخرين بسبب الجوع في غزة .. والأغذية العالمي: يجب زيادة المساعدات
  • بروكسل: الاتفاق الحالي مع الولايات المتحدة أفضل من الحرب التجارية
  • سيلينا غوميز تكشف تفاصيل حفل زفافها : خصوصية عالية ولمسة منزلية دافئة
  • مصرع وفقدان 12 شخصا إثر انهيار أرضي بمقاطعة خبي شمالي الصين
  • تعزيزات أمنية مشددة قبل زفاف سيلينا غوميز وبيني بلانكو
  • الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي يتوصلان لاتفاق تجاري بشأن الرسوم الجمركية
  • ما هي الخيارات الأخرى التي تدرسها الولايات المتحدة وإسرائيل ضد حماس؟
  • إصابة 14 شخصاً في حادث طعن في الولايات المتحدة