خاص 

بدأت المغنية الأمريكية سيلينا غوميز وخطيبها بيني بلانكو التحضير لحفل زفافهما، بعد تسريب تفاصيل الحدث المرتقب، بما في ذلك التاريخ، وقائمة الضيوف، والموقع، في وقت سابق من هذا الشهر.

من المقرر إقامة الحفل في سبتمبر المقبل في مونتيسيتو، كاليفورنيا، بمشاركة عدد كبير من النجوم. وتزايدت مخاوف غوميز بشأن خصوصية وسلامة ضيوفها من المشاهير بعد التسريب، ما دفعها إلى التفكير بفرض سياسة “عدم استخدام الهواتف” لضمان الخصوصية وتشجيع الحضور على التفاعل الحقيقي.

وصرح مصدر لصحيفة “ديلي ميل” البريطانية بأن “أمن حفل زفاف سيلينا سيكون من أعلى الأولويات، ليس فقط لأنها شخصية عامة، ولكن لأن العديد من ضيوفها من الشخصيات العامة أيضًا”. أفاد مصدر آخر أن الثنائي “غاضب” من التسريبات، لكن انشغالهما الشديد يحول دون تأجيل الحفل. لذا، كان الخيار الوحيد هو تعزيز التدابير الأمنية.

ووفقًا للتقارير، أُرسلت الدعوات بالفعل إلى الأصدقاء والعائلة والمقربين. طُلب من الضيوف إحضار حقائب للمبيت لقضاء عطلة نهاية الأسبوع في الاحتفال الذي سيمتد على مدى يومين. ومن بين الضيوف المتوقع حضورهم تايلور سويفت وترافيس كيلسي، إلى جانب نجوم مسلسل سيلينا “Only Murders in the Building”، ومشاهير من عالم الموسيقى من أصدقاء بيني بلانكو.

يُذكر أن الثنائي أعلنا خطوبتهما في ديسمبر 2024 بعد أكثر من عام من العلاقة ، وشاركت غوميز صورًا تُظهر خاتمها المصمم خصيصًا لها، مرفقةً التعليق: “الآن تبدأ الأبدية”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: بيني بلانكو زفاف سيلينا غوميز

إقرأ أيضاً:

حزب العدل يطالب بآليات حماية مشددة لوقف كوارث الاعتداءات المدرسية

أكد عنتر جاد، مساعد رئيس حزب العدل، على أن الهدف الأساسي للمؤسسات التعليمية هو توفير بيئة تربوية وتعليمية آمنة، إلى جانب دور الأسرة باعتبار المدارس وتلك المؤسسات هو البيت الثاني للطالب، مشيراً إلى أن تزايد حوادث وتجاوزات السلامة داخل المدارس قد أدى إلى فقدان أولياء الأمور للشعور بالاطمئنان والشك في توافر عنصر الأمن والسلامة داخلها.

وقال جاد في بيان له اليوم، أن الأمر بات يتطلب من الدولة تدخلًا فوريًا وحازمًا لإعادة المدارس إلى مكانتها كـ "البيت الثاني" لأبنائنا، مشددًا على ضرورة تكثيف الرقابة لمتابعة سلوكيات الأطفال، لا سيما وأن التجاوزات التي تحدث بينهم وبين بعضهم البعض قد تطورت لتصل إلى "كوارث مخيفة ومُرعبة ومميتة"، وهو ما يتطلب معالجة سريعة وجذرية لمنع تفاقم مثل هذه الكوارث بين طلاب في مراحل التعليم المختلفة.

لحمايتهم..نقل الأطفال فى ممر خاص ووضعهم خلف حاجز زجاجي أثناء المحاكمةاستنفار أمني مع بدء جلسات محاكمة الاعتداء على أطفال مدرسة دولية بالإسكندرية

ولفت مساعد رئيس حزب العدل إلى أن الأمر  لم يقتصر  على سلوك الطلاب، بل امتد أيضًا للعاملين في تلك المدارس تجاه الأطفال في سن مبكر، وأصبحت خطورة الاعتداءات الصعبة التي قد يتعرض لها الأطفال من قِبل العاملين داخل المدرسة أنفسهم في تزايد مستمر دون النظر للمستوى التعليمي لهذه المدارس دولية أو حكومية أو خاصة أو حتى في مراحل رياض الأطفال، الكل بات محل شك بعدما تنوعت الحوادث والجرائم، مشدداً على أن أي اعتداء، خاصة ما يصل إلى حد الاعتداء الجسدي، هو أمر غير مقبول بالمرة ويستدعي أقصى العقوبات والإجراءات لمنع تكراره.

وطالب جاد بضرورة وضع آليات حماية عاجلة تضمن سلامة الأطفال جسديًا ونفسيًا داخل البيئة المدرسية، مع تفعيل نظام رقابي صارم على كافة المستويات الإدارية والتعليمية بالمدرسة، داعيًا إلى التعامل بحزم قاطع مع كافة التجاوزات التي تهدد أمن الأطفال، مؤكداً أن تطبيق عقوبات رادعة ووضع هذه الآليات هو السبيل الوحيد لإعادة الطمأنينة الكاملة لقلوب الأهالي وأولياء الأمور في مدارس أبنائهم.

طباعة شارك الاطفال الاعتداء على الاطفال حزب العدل صدى البلد اخبار البرلمان

مقالات مشابهة

  • زفاف تاريخي مرتقب.. رونالدو وجورجينا يختاران هذا المكان لإتمام المراسم
  • شاهد بالفيديو.. سلام بالأحضان بين هدى عربي ومطرب شاب في حفل زفاف ريماز ميرغني يثير الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي
  • مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية
  • سيلينا جوميز تحصد ترشيحًا رابعًا متتاليًا لجائزة جولدن جلوب
  • واشنطن تسحب آلاف التأشيرات مع إجراءات أمنية مشددة
  • تدابير أمنيّة مُشدّدة في طرابلس
  • فصائل الانتقالي تمنع تعزيزات سعودية من دخول عدن وتدفع بـ”درع الوطن” للتراجع
  • حزب العدل يطالب بآليات حماية مشددة لوقف كوارث الاعتداءات المدرسية
  • زفاف في شانلي أورفا يتحول إلى “حمام دم”
  • عقوبات مشددة بحق لاعبين من رديف الزوراء بعد تجاوزات ضد الحكام