الدبيبة والصور يبحثان التعاون بين السلطة القضائية والتنفيذية
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
بحث رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة، والنائب العام الصديق الصور، سبل تعزيز سيادة القانون، وضمان إنفاذه بما يحقق العدالة ويحفظ حقوق المواطنين.
من جانبه، أكد النائب العام أهمية التعاون بين السلطتين التنفيذية والقضائية لضمان تطبيق القوانين بعدالة وشفافية، وتعزيز ثقة المواطنين في المؤسسات الرسمية.
وشدد الصور على ضرورة احترام مبادئ حقوق الإنسان في جميع الإجراءات القانونية، وضمان عدم المساس بها تحت أي ظرف.
في المقابل، أكد الدبيبة بأن الحكومة تدعم جهود النيابة العامة في تنفيذ القوانين ومكافحة الفساد والجريمة، مشيدا بالدور الذي تقوم به النيابة العامة في ترسيخ العدالة وحماية الحقوق.
وخلال الاجتماع، تطرقا إلى عدد من الملفات القانونية، وسبل تذليل العقبات التي تعيق تنفيذ الأحكام والإجراءات القضائية، بما يضمن تحقيق العدالة وترسيخ دولة القانون.
المصدر: منصة حكومتنا
الدبيبةالصديق الصورحكومة الوحدة الوطنيةرئيسيمنصة حكومتنا Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الدبيبة الصديق الصور حكومة الوحدة الوطنية رئيسي منصة حكومتنا
إقرأ أيضاً:
عادت الحركات – ماذا عن الشمال ؟!
انتهت زوبعة فنجان السلطة و امتلأت صفحتنا العامة و بريدنا الخاص بالشتائم والنصائح حول خطر و خطل عودة الحركات للحكم !!
بدءا نؤيد النظرة الكلية للحركات من قديم والأرشيف الصحفي مبذول -نؤيد نظرتها الكلية في ضرورة إعادة هيكلة الدولة السودانية لبناء مركز من الجميع وللجميع وأخذ الأقاليم الحق الكامل في الحكم والثروة
نعم – نؤيد نظرة الحركات من لدن قرنق وحتى شاكوش ونختلف معها في وسيلة البندقية وفي بعض التفاصيل!
دولة السودان القديمة والقائمة من ٥٦ وحتى اليوم فاشلة ويجب التخلص منها لصالح دولة جديدة ومختلفة
مليشيا الدعم السريع سرقت خطاب التهميش وهي حركة مرتزقة عابرة للجغرافيا ولا علاقة لها بتاريخ دولة ٥٦ ولا حاضرها ولا مستقبلها
الشمال لم يدفع بمن يمثله في السلطة الحالية لا من خلال الجيش ولا جوبا واي متسلط يمثل الجهة التى جاءت به
الشمال لا يبحث.عن مشاركة في السلطة الآن بدعاوى الوحدة لأن الخلاف على السلطة يمكن أن يهزم الوحدة
لابد من فكرة جديدة وكاملة للحكم للدائم والذي تدوم معه الوحدة
إن حركة للحقوق المدنية-بعيدا عن التهريج الجاكومى وبعيدا عن البندقية – يجب أن يضطلع بها الشمال ولكل السودان
من الشمال يجب أن يخرج المشروع السياسي للحكم الإقليمي للسودان والذي يحافظ على الوحدة بالتخلص من مركزية السلطة والثروة للأبد
بكرى المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب