قائد شرطة ميسان : يعلن عن فض مشاجرة واعتقال مفتعليها وضبط اسلحة ضمن قضاء العمارة .
تاريخ النشر: 2nd, February 2025 GMT
شبكة انباء العراق ..
اعلن السيد قائد شرطة محافظة ميسان اللواء الحقوقي لفته فاخر المحمداوي . عن فض مشاجرة واعتقال مفتعليها وضبط اسلحة وذلك في منطقة حي الموظفين ضمن قضاء العمارة .
وذكر قائد الشرطة : ان قوة امنية مشتركة وبإشراف ميداني من قبله شخصياً ضربت طوق امني على مكان الحادث مساء يوم امس فور استخبارنا بحدوث المشاجرة والدخول في خط التماس معهم حتى تم التمكن من فض المشاجرة وإجراء سلسة من عمليات الدهم والتفتيش بعد غلق كافة مداخل ومخارج المنطقة المتواجدين فيها.
واضاف : ان القوة تمكنت من اعتقال (10) متهمين وضبط اسلحة نارية.فيما لم تودي المشاجرة إلى اي أضرار مادية او بشرية تذكر .
وبين قائد الشرطة: ان المشاجرة حدثت بسبب خلاف حول قطعة ارض بين اثنين من اصحاب مكاتب العقارات.
مؤكداً بأن قيادة شرطة ميسان مستمرة بواجباتها الأمنية في سبيل تعزيز الأمن المجتمعي وحماية أرواح المواطنين وفرض القانون على الجميع . user
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تشكّل وحدة شرطة خاصة لمراقبة المحتوى المعادي للمهاجرين
أعلنت الحكومة البريطانية عن تشكيل وحدة جديدة من الشرطة، مهمتها مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي لرصد المحتوى المعادي للمهاجرين.
وتأتي هذه المبادرة في ظل تصاعد المخاوف من تفاقم التوترات الداخلية، خصوصًا بعد احتجاجات شهدتها مدن مثل نوريتش وليدز وبورنموث، حيث تظاهر محتجون أمام فنادق تؤوي لاجئين، مطالبين بتشديد الرقابة على الهجرة ووقف ما وصفوه بـ"الفوضى الحدودية".
ووفقًا لتقارير إعلامية بريطانية، شكّلت وزارة الداخلية وحدة متخصصة من ضباط شرطة ذوي خبرة عالية، تتمثل مهمتها في جمع معلومات استخباراتية من الفضاء الرقمي، ورصد المشاعر العدائية تجاه المهاجرين، بهدف التنبؤ المبكر بأي اضطرابات مدنية محتملة.
وتسعى السلطات من خلال هذه الوحدة إلى تحسين استجابتها للأحداث، في أعقاب انتقادات طالت أداء الشرطة خلال أعمال شغب العام الماضي، والتي وُصفت بأنها "بطيئة وغير فعالة".
وفي موازاة الإجراءات الأمنية، تعمل الحكومة أيضًا على توسيع تعاونها مع منصات التواصل الاجتماعي، في محاولة لتعقب الحسابات والمحتوى الذي يروّج للهجرة غير الشرعية أو يحض على الكراهية، وسط تحذيرات من تأثير هذه المنصات على الأمن الداخلي.
يشار إلى أن اليمين المتطرف في بريطانيا شنّ خلال السنوات الماضية حملات شرسة ضد المهاجرين، وطالب بإغلاق أبواب الهجرة بشكل كامل.